تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
في إطار الدراما الممزوجة بالخيال، تدور أحداث المسلسل الأسطورى"جودر" المقتبس من إحدى حكايات "ألف ليلة وليلة" .
وتدور الأحداث عن حياة تاجر ينجب ثلاثة أولاد، "سالم" و"سليم" و"جودر"، الذي تتعقد حياته ويصبح في صراع مع العدو "شمعون" للوصول إلى كنوز الحكيم (شمردل) الأربعة.
بطل المسلسل النجم ياسر جلال كشف لـ"سبوت" عن السبب في تقديم 15 حلقة فقط من المسلسل، وتأجيل 15 حلقة أخرى إلى مابعد الشهر المبارك، أو إلى رمضان العام المقبل قائلا:" بناء على إتفاق مع الشركة المنتجة ، نصور العمل كاملا ، من 30 حلقة، لكن نعرض حاليا 15 حلقة فقط، ونؤجل الباقى منه إلى موسم آخر ، أو قد نفكر فى عرضهم بعد شهر رمضان ، وذلك لأن حدوتة "جودر" تنتهى فى الـ15 حلقة الأولى ، ثم نبدأ حواديت أخرى ولن نتوقف عن التصوير بل نستمر حتى تكتمل ال30 حلقة لأننا نصور فى ديكورات خاصة ويصعب بناءها مرة أخرى".
وعن غرابة إسم المسلسل"جودر" قال الفنان ياسر جلال:"جودر إحدى حواديت "ألف ليلة وليلة"،وفضلنا الإحتفاظ بالإسم كما ورد فى النص الأصلي"جودر بن عمر المصري"،وله دلالات معينة مؤداها أن حكيم يدعى "الشمردن" عاش عمره في خدمة العلم، توصل في أثناء دراساته لأربعة كنوز و قبل موته خشى أن تعثر روح شريرة على تلك الكنوز، فقام بجمع حروف من اللغة العربية كرمز يحفظ الكنوز أشبه برصد وعند جمع الحروف الأربعة كانت "جودر".
ورأى، أن ما ميز تلك الحدوته هو غرابتها وأنها لم تقدم من قبل بين كل حواديت ألف ليلة وليلة، وكتبها المؤلف أنور عبد المغيث بشكل جميل ومشوق، بعد أن قام بتطويرها وبدل فى الأسماء وأضاف من رؤيته الكثير للفكرة ، مستطردا: فهناك رسالة واضحة بالعمل نرفض من خلالها الطمع بين الأشقاء وهو ما يركز عليه العمل ويحذر منه .
وأوضح ياسر جلال، أن هناك مغريات كثيرة تدفع أي ممثل لخوض مثل تلك التجربة، أهمها أنه من إنتاج الشركة المتحدة، وتأليف المبدع أنور عبد المغيث ، ومن إخراج إسلام خيري، مؤكدا سعادته بالتعاون معه لأول مرة وبالتجربة ككل.
وعن اختيارات الأبطال قال: "إنه عمل جماعي، وكلنا نكمل بعض ، وحتى ضيوف الشرف سعيد بهم"، مشيرا إلى أن من أكثر الصعوبات التي عاني منها أثناء التصوير تعرضه للكثير من الأدخنة، إذ تتطلب طبيعة العمل تتطلب وجود دخان كثيف ، مما أتعبه بشكل كبير، إضافة إلى الملابس الثقيلة التي نرتديها طوال ساعات التصوير، والعكس أيضا، حيث تطلب التصوير أيضا في برد قارص، وتطلبت المشاهد ملابس خفيفة، وأماكن جبال وكهوف.
كما أشار الفنان ياسر جلال، إلى أن طبيعة الأعمال الأسطورية صعبة وتصويرها يحتاج ساعات عمل أطول، معتبرا أن تقديم شخصيتين في عمل واحد مغامرة ، إذ يجسد شخصية "جودر" و" شهريار"، باعتبار أن طبيعة ألف ليلة وليلة مبنية على وجود شهريار، وشهرزاد التي تحكي "الحدوتة"، بينما هو يتخيل نفسه "جودر" وفى اثناء سردها للحكاية يتأثر بها فيتحول إلى ذلك الشخص .
وحول رغبته فى تغيير طبيعة أدواره وهل ألف ليلة وليلة كان دافعا، قال: "بالفعل أنا دائما أبحث عن التغيير، ومنذ أن عرض علي العمل وأنا أعيش التجربة، وأبحث لـ"جودر" عن شكل وملابس، فأطلقت اللحية وأطلت شعر رأسي ،ودائما ما أفعل هذا مع كل الشخصيات التى أمثلها أبحث لها عن شكل مختلف يتفق مع طبيعتها والبيئة التى نشأت وتعيش فيها، ولا أنكر أن شخصية مثل جودر أخذت منى مجهود مضاعف لأنها ليست موجودة فى الواقع بل من أساطير "الف ليلة وليلة".
وتدور الأحداث عن حياة تاجر ينجب ثلاثة أولاد، "سالم" و"سليم" و"جودر"، الذي تتعقد حياته ويصبح في صراع مع العدو "شمعون" للوصول إلى كنوز الحكيم (شمردل) الأربعة.
بطل المسلسل النجم ياسر جلال كشف لـ"سبوت" عن السبب في تقديم 15 حلقة فقط من المسلسل، وتأجيل 15 حلقة أخرى إلى مابعد الشهر المبارك، أو إلى رمضان العام المقبل قائلا:" بناء على إتفاق مع الشركة المنتجة ، نصور العمل كاملا ، من 30 حلقة، لكن نعرض حاليا 15 حلقة فقط، ونؤجل الباقى منه إلى موسم آخر ، أو قد نفكر فى عرضهم بعد شهر رمضان ، وذلك لأن حدوتة "جودر" تنتهى فى الـ15 حلقة الأولى ، ثم نبدأ حواديت أخرى ولن نتوقف عن التصوير بل نستمر حتى تكتمل ال30 حلقة لأننا نصور فى ديكورات خاصة ويصعب بناءها مرة أخرى".
وعن غرابة إسم المسلسل"جودر" قال الفنان ياسر جلال:"جودر إحدى حواديت "ألف ليلة وليلة"،وفضلنا الإحتفاظ بالإسم كما ورد فى النص الأصلي"جودر بن عمر المصري"،وله دلالات معينة مؤداها أن حكيم يدعى "الشمردن" عاش عمره في خدمة العلم، توصل في أثناء دراساته لأربعة كنوز و قبل موته خشى أن تعثر روح شريرة على تلك الكنوز، فقام بجمع حروف من اللغة العربية كرمز يحفظ الكنوز أشبه برصد وعند جمع الحروف الأربعة كانت "جودر".
ورأى، أن ما ميز تلك الحدوته هو غرابتها وأنها لم تقدم من قبل بين كل حواديت ألف ليلة وليلة، وكتبها المؤلف أنور عبد المغيث بشكل جميل ومشوق، بعد أن قام بتطويرها وبدل فى الأسماء وأضاف من رؤيته الكثير للفكرة ، مستطردا: فهناك رسالة واضحة بالعمل نرفض من خلالها الطمع بين الأشقاء وهو ما يركز عليه العمل ويحذر منه .
وأوضح ياسر جلال، أن هناك مغريات كثيرة تدفع أي ممثل لخوض مثل تلك التجربة، أهمها أنه من إنتاج الشركة المتحدة، وتأليف المبدع أنور عبد المغيث ، ومن إخراج إسلام خيري، مؤكدا سعادته بالتعاون معه لأول مرة وبالتجربة ككل.
وعن اختيارات الأبطال قال: "إنه عمل جماعي، وكلنا نكمل بعض ، وحتى ضيوف الشرف سعيد بهم"، مشيرا إلى أن من أكثر الصعوبات التي عاني منها أثناء التصوير تعرضه للكثير من الأدخنة، إذ تتطلب طبيعة العمل تتطلب وجود دخان كثيف ، مما أتعبه بشكل كبير، إضافة إلى الملابس الثقيلة التي نرتديها طوال ساعات التصوير، والعكس أيضا، حيث تطلب التصوير أيضا في برد قارص، وتطلبت المشاهد ملابس خفيفة، وأماكن جبال وكهوف.
كما أشار الفنان ياسر جلال، إلى أن طبيعة الأعمال الأسطورية صعبة وتصويرها يحتاج ساعات عمل أطول، معتبرا أن تقديم شخصيتين في عمل واحد مغامرة ، إذ يجسد شخصية "جودر" و" شهريار"، باعتبار أن طبيعة ألف ليلة وليلة مبنية على وجود شهريار، وشهرزاد التي تحكي "الحدوتة"، بينما هو يتخيل نفسه "جودر" وفى اثناء سردها للحكاية يتأثر بها فيتحول إلى ذلك الشخص .
وحول رغبته فى تغيير طبيعة أدواره وهل ألف ليلة وليلة كان دافعا، قال: "بالفعل أنا دائما أبحث عن التغيير، ومنذ أن عرض علي العمل وأنا أعيش التجربة، وأبحث لـ"جودر" عن شكل وملابس، فأطلقت اللحية وأطلت شعر رأسي ،ودائما ما أفعل هذا مع كل الشخصيات التى أمثلها أبحث لها عن شكل مختلف يتفق مع طبيعتها والبيئة التى نشأت وتعيش فيها، ولا أنكر أن شخصية مثل جودر أخذت منى مجهود مضاعف لأنها ليست موجودة فى الواقع بل من أساطير "الف ليلة وليلة".
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية