تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
قام الدكتور محمود عصمت، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، اليوم، السبت، بزيارة ميدانية مفاجئة إلى قطاع شبكات المدن الجديدة بمدينة العاشر من رمضان بمحافظة الشرقية، في نطاق عمل شركة القناة لتوزيع الكهرباء، الذي يخدم مدن العاشر والشروق وبدر وهليوبوليس والهايكستب.
وتم خلال اللقاء متابعة مستجدات العمل في إطار تحسين كفاءة الطاقة وترشيد الاستهلاك والالتزام بمعايير الجودة والسلامة وضمان تأمين التغذية الكهربائية واستمرارية التيار في ظل التغيرات المناخية المصاحبة لفصل الشتاء، وكذلك متابعة الطاقة الكهربائية المشتراة والمباعة، والفقد بمختلف أنواعه، والوقوف على الواقع الفعلي للتشغيل، ومعدلات الأداء وجودة الخدمات المقدمة للمواطنين.
استهل الدكتور محمود عصمت الجولة الميدانية بتفقد القطاعات المختلفة، وتابع خطة الطوارئ واشتراطات السلامة والصحة المهنية، ومجريات التنفيذ الخاصة بتحسين كفاءة الطاقة وترشيد الاستهلاك وتأمين التغذية في ظل التغيرات المناخية خلال فصل الشتاء، وكذلك التعاون والتواصل مع المشتركين في القطاع الصناعي في إطار تحسين كفاءة استهلاك الكهرباء.
واستمع إلى شرح تفصيلي من مسئولي التشغيل حول مستجدات خطة العمل، وتوفير التغذية الكهربائية المستقرة في نطاق العمل وخاصة في المناطق الصناعية وغيرها من الاستخدامات غير المنزلية.
واستعرض معدلات الأعطال وتطبيق معايير الجودة وسرعة الاستجابة للبلاغات ومعدلات التحصيل والمتأخرات وتقارير لجان التفتيش والمتابعة لمواجهة سرقة الكهرباء ونسبة محاضر الضبطية القضائية والمخالفات ومقارنتها بنسبة الفقد في كل منطقة والاجراءات التي يجرى تنفيذها في إطار خطة التصدي، وتمت مناقشة كيفية التعامل مع بلاغات المشتركين وأهمية المتابعة والتواصل للتأكد من جودة الخدمات المقدمة في المدن الجديدة داخل نطاق العمل والتيسير على طالبي الخدمة وخاصة فيما يتعلق بتركيب العدادات الكودية.
وقال الدكتور محمود عصمت إن الوزارة مستمرة في اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة في إطار خطة العمل التي يجرى تنفيذها بالتعاون مع الشركاء لتحسين كفاءة الطاقة وترشيد استهلاك الكهرباء كأداة فعالة لتحقيق توافر الطاقة وخفض استهلاك الوقود.
وأكد أن المواطن شريك ومن حقه الحصول على خدمة لائقة تتناسب وحجم التطور الذي شهده قطاع الكهرباء وهو عامل رئيسي في نجاح مبادرة تحسين الكفاءة والترشيد، مشيرًا إلى تحسين جودة التشغيل وزيادة العائد على وحدة الوقود المستخدم من الطاقة المولدة والارتقاء بمستوى الخدمات الكهربائية المقدمة من خلال التواجد الميداني، وعمل لجان المرور والمتابعة ومراجعة تقارير منظومة الشكاوى والبلاغات، وغيرها من الأدوات، للتأكد من تطبيق معايير الجودة، والالتزام بالاشتراطات والمعايير التي تم اعتمادها لتقديم خدمات لائقة.
ووجه "عصمت" بالمراجعة الدقيقة لمعدلات الاستهلاك في كل منطقة والتأكيد على اتخاذ ما يلزم للحد من ظاهرة التعدي على التيار الكهربائي ومراجعة معدلات الطاقة المشتراة والمباعة وضرورة التنسيق مع مختلف جهات الدولة المعنية في هذا المجال.
وتم خلال اللقاء متابعة مستجدات العمل في إطار تحسين كفاءة الطاقة وترشيد الاستهلاك والالتزام بمعايير الجودة والسلامة وضمان تأمين التغذية الكهربائية واستمرارية التيار في ظل التغيرات المناخية المصاحبة لفصل الشتاء، وكذلك متابعة الطاقة الكهربائية المشتراة والمباعة، والفقد بمختلف أنواعه، والوقوف على الواقع الفعلي للتشغيل، ومعدلات الأداء وجودة الخدمات المقدمة للمواطنين.
استهل الدكتور محمود عصمت الجولة الميدانية بتفقد القطاعات المختلفة، وتابع خطة الطوارئ واشتراطات السلامة والصحة المهنية، ومجريات التنفيذ الخاصة بتحسين كفاءة الطاقة وترشيد الاستهلاك وتأمين التغذية في ظل التغيرات المناخية خلال فصل الشتاء، وكذلك التعاون والتواصل مع المشتركين في القطاع الصناعي في إطار تحسين كفاءة استهلاك الكهرباء.
واستمع إلى شرح تفصيلي من مسئولي التشغيل حول مستجدات خطة العمل، وتوفير التغذية الكهربائية المستقرة في نطاق العمل وخاصة في المناطق الصناعية وغيرها من الاستخدامات غير المنزلية.
واستعرض معدلات الأعطال وتطبيق معايير الجودة وسرعة الاستجابة للبلاغات ومعدلات التحصيل والمتأخرات وتقارير لجان التفتيش والمتابعة لمواجهة سرقة الكهرباء ونسبة محاضر الضبطية القضائية والمخالفات ومقارنتها بنسبة الفقد في كل منطقة والاجراءات التي يجرى تنفيذها في إطار خطة التصدي، وتمت مناقشة كيفية التعامل مع بلاغات المشتركين وأهمية المتابعة والتواصل للتأكد من جودة الخدمات المقدمة في المدن الجديدة داخل نطاق العمل والتيسير على طالبي الخدمة وخاصة فيما يتعلق بتركيب العدادات الكودية.
وقال الدكتور محمود عصمت إن الوزارة مستمرة في اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة في إطار خطة العمل التي يجرى تنفيذها بالتعاون مع الشركاء لتحسين كفاءة الطاقة وترشيد استهلاك الكهرباء كأداة فعالة لتحقيق توافر الطاقة وخفض استهلاك الوقود.
وأكد أن المواطن شريك ومن حقه الحصول على خدمة لائقة تتناسب وحجم التطور الذي شهده قطاع الكهرباء وهو عامل رئيسي في نجاح مبادرة تحسين الكفاءة والترشيد، مشيرًا إلى تحسين جودة التشغيل وزيادة العائد على وحدة الوقود المستخدم من الطاقة المولدة والارتقاء بمستوى الخدمات الكهربائية المقدمة من خلال التواجد الميداني، وعمل لجان المرور والمتابعة ومراجعة تقارير منظومة الشكاوى والبلاغات، وغيرها من الأدوات، للتأكد من تطبيق معايير الجودة، والالتزام بالاشتراطات والمعايير التي تم اعتمادها لتقديم خدمات لائقة.
ووجه "عصمت" بالمراجعة الدقيقة لمعدلات الاستهلاك في كل منطقة والتأكيد على اتخاذ ما يلزم للحد من ظاهرة التعدي على التيار الكهربائي ومراجعة معدلات الطاقة المشتراة والمباعة وضرورة التنسيق مع مختلف جهات الدولة المعنية في هذا المجال.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية