تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
سطر الإيفواري سباستيان هالر، واحدة من أورع القصص في تاريخ كرة القدم، بعدما قهر مرض السرطان اللعين، وعاد الى الملاعب، قبل أن ينجح في قيادة منتخب بلاده للفوز ببطولة كأس الأمم الأفريقية الأخيرة على حساب نيجيريا، ليجسد وبشكل حرفي عبارة أطلقتها الجماهير على منتخب الأفيال.. لا يوجد أقوى من رجل عاد من الموت.
هالر أصبح أيقونة للتحدي بعدما تعرض للإصابة بسرطان الخصية، واضطر للابتعاد عن حسابات فريقه بروسيا دورتموند الألماني، وحصل على تعاطف الملايين من مشجعي الكرة بعد أن ظهر حليق الرأس نتيجة جرعات الكيماوي التي تعاطاها للخلاص من المرض اللعين، وكانت أقصى أمنياته أن ينجو بحياته فقط من براثن المرض.
ولأن كرة القدم لعبة الدراما، فلم يكتف اللاعب بالعودة الى البساط الأخضر من جديد، وإنما تألق بشدة لينضم الى منتخب بلاده، ويخوض معه بطولة صعبة للغاية كان قريبا خلالها من وداعها بشكل مبكر على أرضه ووسط جماهيره، بعدما تأهل بشكل باهت كأحد أفضل أصحاب المركز الثالث، قبل أن يستفيق ويشق طريقه ويصل الى النهائي.
وكان هالر بطلا للحظات الصعبة في البطولة بعدما سجل هدف قاتل قاد فريقه للفوز في نصف النهائي والتأهل الى المباراة النهائية، وعندما كانت المباراة تشير نتيجتها الى التعادل بهدف لمثله أمام نيجيريا وسط حسرة الجماهير، انشقت الأرض عن الفيل الإيفواري السريع ليسجل هدفا قاتلا منح الكأس الغالية الى بلده.
وانضم هالر الى قائمة من أساطير نجحوا في هزيمة السرطان وأكملوا مسيرتهم في الملاعب، من بينهم الهولندي آريين روبين الذي تعرض للإصابة بسرطان البروستاتا في 2004 ونجح في التغلب عليه وإكمال مسيرته وتحقيق العديد من البطولات.
وكان الفرنسي إيريك أبيدال أحد أشهر من تحدوا المرض اللعين بعدما عانى من سرطان الكبد وابتعد عن الملاعب لفترة قبل أن يعود من جديد ويشارك في المباريات.
وحملت القائمة اسم الألماني مانويل نوير الذي كشف عن اصابته بسرطان الجلد، مما اضطره للغياب عن التدريبات والمباريات لفترة طويلة بعيدا عن ناديه بايرن ميونيخ قبل العودة من جديد.
هالر أصبح أيقونة للتحدي بعدما تعرض للإصابة بسرطان الخصية، واضطر للابتعاد عن حسابات فريقه بروسيا دورتموند الألماني، وحصل على تعاطف الملايين من مشجعي الكرة بعد أن ظهر حليق الرأس نتيجة جرعات الكيماوي التي تعاطاها للخلاص من المرض اللعين، وكانت أقصى أمنياته أن ينجو بحياته فقط من براثن المرض.
ولأن كرة القدم لعبة الدراما، فلم يكتف اللاعب بالعودة الى البساط الأخضر من جديد، وإنما تألق بشدة لينضم الى منتخب بلاده، ويخوض معه بطولة صعبة للغاية كان قريبا خلالها من وداعها بشكل مبكر على أرضه ووسط جماهيره، بعدما تأهل بشكل باهت كأحد أفضل أصحاب المركز الثالث، قبل أن يستفيق ويشق طريقه ويصل الى النهائي.
وكان هالر بطلا للحظات الصعبة في البطولة بعدما سجل هدف قاتل قاد فريقه للفوز في نصف النهائي والتأهل الى المباراة النهائية، وعندما كانت المباراة تشير نتيجتها الى التعادل بهدف لمثله أمام نيجيريا وسط حسرة الجماهير، انشقت الأرض عن الفيل الإيفواري السريع ليسجل هدفا قاتلا منح الكأس الغالية الى بلده.
وانضم هالر الى قائمة من أساطير نجحوا في هزيمة السرطان وأكملوا مسيرتهم في الملاعب، من بينهم الهولندي آريين روبين الذي تعرض للإصابة بسرطان البروستاتا في 2004 ونجح في التغلب عليه وإكمال مسيرته وتحقيق العديد من البطولات.
وكان الفرنسي إيريك أبيدال أحد أشهر من تحدوا المرض اللعين بعدما عانى من سرطان الكبد وابتعد عن الملاعب لفترة قبل أن يعود من جديد ويشارك في المباريات.
وحملت القائمة اسم الألماني مانويل نوير الذي كشف عن اصابته بسرطان الجلد، مما اضطره للغياب عن التدريبات والمباريات لفترة طويلة بعيدا عن ناديه بايرن ميونيخ قبل العودة من جديد.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية