تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
رغم ملامحها الهادئة البريئة، إلا أنها تحمل طاقة ومرح وانطلاق جعلتها الأشهر في مجال الاستعراضات والفوازير، بدأت مشوارها منذ طفولتها، لتكتب تاريخاً فنياً متنوعاً، إنها النجمة نيللي.
أكدت نيللي في تصريح لـ "سبوت" أن شريهان هي أفضل ممثلة قدمت الفوازير، وأنها تعتبر الفنان سمير صبري من أفضل من عمل في مجال الاستعراض.
كما أشارت بعد تكريمها في مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط، إلى أنها لم تعتزل الفن، بل لديها الكثير لتقدمه، فمازالت قادرة على العطاء، لكن فن الفوازير يحتاج إلى نصوص وإخراج مختلف، ففنون الاستعراض طرأ عليها تطور كبير في الفترة الماضية.
وترى نيللي أن أمتع لحظات حياتها كانت أثناء تصوير فوازير رمضان، على الرغم من المجهود الكبير الذي كانت تقوم به، إلا أنه من أحب الأعمال الفنية التي قدمتها فهي تشبع رغباتها الفنية من التمثيل والاستعراض والغناء وغيرها من الفنون.
أدواري الدرامية
وبرغم أن سنوات عملي فى السينما كانت طويلة، وقدمت ما يقرب من 120 عملًا فنيًا، إلا أن كل دور كنت أمثله كان له طبيعة خاصة وكأنه أول عمل فني لي.
فكل شخصية قدمتها مؤمنة بها، ولدي قناعة بأن الممثل لابد وأن يحب ما يقدمه حتى يخرج إلى المشاهد ويظهر على الشاشة بصدق، فعندما جسدت شخصية الشريرة في فيلم "عذاب امرأة"، اعتمدت أسلوباً خاصاً في الأداء، مستخدمة ملامح جافة وصوتاً محدداً، بعيداً عن الطرق التقليدية لتمثيل الشر.
ثنائي فني
وعندما التقيت بالفنان الراحل محمود ياسين، لم يكن يتوقع أن أكون أنا بطلة فيلم "العذاب أمرأة" حيث أن الشخصية صعبة ومعقدة، ويرجع الفضل في تفاصيلها للسيناريو الجميل للكاتب الكبير علي الزرقاني، والإخراج أحمد يحيى، وبراعة الأبطال محمود ياسين وعمر الحريري وصفية العمري.
فمحمود ياسين قال إن ملامحي بريئة وطفولية، وإنني أقدم أعمالاً خفيفة، لكن بعد هذا الفيلم كانت المفاجأة، وكونا ثنائيًا فنيًا.
انقلاب
وعن مسرحية "انقلاب" تقول نيللي: هي من أهم اعمالي المسرحية، واعتبرها بداية تغيير فى شكل ومضمون المسرح، وحزينة لأنه لم يتم تصويرها، فالمسرحية أحدثت انقلابًا حقيقيًا في فن المسرح، واستخدمنا فيها وسائل ومؤثرات سينمائية لأول مرة، لم تكن تُستخدم في المسرح المصري.
أكدت نيللي في تصريح لـ "سبوت" أن شريهان هي أفضل ممثلة قدمت الفوازير، وأنها تعتبر الفنان سمير صبري من أفضل من عمل في مجال الاستعراض.
كما أشارت بعد تكريمها في مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط، إلى أنها لم تعتزل الفن، بل لديها الكثير لتقدمه، فمازالت قادرة على العطاء، لكن فن الفوازير يحتاج إلى نصوص وإخراج مختلف، ففنون الاستعراض طرأ عليها تطور كبير في الفترة الماضية.
وترى نيللي أن أمتع لحظات حياتها كانت أثناء تصوير فوازير رمضان، على الرغم من المجهود الكبير الذي كانت تقوم به، إلا أنه من أحب الأعمال الفنية التي قدمتها فهي تشبع رغباتها الفنية من التمثيل والاستعراض والغناء وغيرها من الفنون.
أدواري الدرامية
وبرغم أن سنوات عملي فى السينما كانت طويلة، وقدمت ما يقرب من 120 عملًا فنيًا، إلا أن كل دور كنت أمثله كان له طبيعة خاصة وكأنه أول عمل فني لي.
فكل شخصية قدمتها مؤمنة بها، ولدي قناعة بأن الممثل لابد وأن يحب ما يقدمه حتى يخرج إلى المشاهد ويظهر على الشاشة بصدق، فعندما جسدت شخصية الشريرة في فيلم "عذاب امرأة"، اعتمدت أسلوباً خاصاً في الأداء، مستخدمة ملامح جافة وصوتاً محدداً، بعيداً عن الطرق التقليدية لتمثيل الشر.
ثنائي فني
وعندما التقيت بالفنان الراحل محمود ياسين، لم يكن يتوقع أن أكون أنا بطلة فيلم "العذاب أمرأة" حيث أن الشخصية صعبة ومعقدة، ويرجع الفضل في تفاصيلها للسيناريو الجميل للكاتب الكبير علي الزرقاني، والإخراج أحمد يحيى، وبراعة الأبطال محمود ياسين وعمر الحريري وصفية العمري.
فمحمود ياسين قال إن ملامحي بريئة وطفولية، وإنني أقدم أعمالاً خفيفة، لكن بعد هذا الفيلم كانت المفاجأة، وكونا ثنائيًا فنيًا.
انقلاب
وعن مسرحية "انقلاب" تقول نيللي: هي من أهم اعمالي المسرحية، واعتبرها بداية تغيير فى شكل ومضمون المسرح، وحزينة لأنه لم يتم تصويرها، فالمسرحية أحدثت انقلابًا حقيقيًا في فن المسرح، واستخدمنا فيها وسائل ومؤثرات سينمائية لأول مرة، لم تكن تُستخدم في المسرح المصري.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية