تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
لعبة "إيستيت" واحدة من أبرز الألعاب الشعبية السائدة لدى أبناء قبيلة "البشارية" في منطقة حلايب وشلاتين، وهى لعبة قريبة الشبه من لعبة "السيجة" المعروفة في مختلف المجتمعات التقليدية.
ويعد "إيستيت" مصطلحًا محليًا يطلق باللغة (البجاوية)، ويعني (الجالس)، ولأن هذه اللعبة تستلزم جلوس المشاركين على الأرض، لذا أطلق عليها هذا الاسم، نسبًة إلى طريقة الأداء.
أدوات اللعبة
تتكون اللعبة، من أربع قطع خشبية صغيرة الحجم نوعًا ما، يتم الحصول عليها من بعض الأشجار، كشجر «النبق» وفقا لما قاله موسى البشاري أحد أبناء المنطقة، حيث يتم قطع جزء من فرع هذه الأشجار إلى نصفين، بحيث يكون لكل قطعة منها لونان مختلفان، أحدهما يمثل وجه القطعة نفسها، وهو اللون الأسود أو الغامق «الجزء الخارجي أو السطحي من الخشب»، أما الأخر فيمثل ظهرها، وهو اللون الأبيض أو الفاتح «الجزء الداخلي من قلب الخشب»، ليتم استخدامهما محل النرد «الزهر»، الذى يستخدم في لعبة «الطاولة» على سبيل المثال، بالإضافة إلى تجهيز مجموعة أخرى من الأحجار صغيرة الحجم (كالزلط أو الطوب الأحمر)، بحيث يختلف لون كلًا منهما عن الآخر، ويرمز لكل واحدة من هذه القطع الحجرية بـ (الجمل) الذى يٌعرف عندهم بـ (أوكام).
مكان اللعب
ويقوم أحد المشاركين بتخصيص مكان معين لتحديد الإطار المكاني المخصص للعب، مع مراعاة أن هذا المكان يجب أن يكون رملي لسهول اللعب فيه، كما وصف موسى البشاري، وهذا يتناسب بالطبع مع طبيعة تلك البيئة الصحراوية، مما يدل ذلك على أن البيئة ومكوناتها تؤثر بشكل مباشر على أفرادها أثناء ممارسة هذا النوع من الألعاب الشعبية، حيث أن هذه اللعبة تعتمد فى الأساس على حفر مجموعة من الحٌفر صغيرة الحجم في الأرض على حسب حجم القطع الحجرية التى توضع فيها.
وغالبًا ما يتم تحديد أعداد هذه الحٌفر بشكل طولي على أساس المجموعة المشاركة في اللعب، فإذا كان عدد المشاركين فيها أكثر من فرد، أي مجموعة مقابل مجموعة أخرى، فيتم حفر عدد أكبر من الحٌفر في إتجاه طولي، فأحيانًا يصبح عددها إما 12 أو 16 أو 20 أو 24 أو 28 وهكذا، بحيث لا يزيد عدد الحٌفر عرضيًا عن أربعة حٌفر فقط.
و يمكن زيادة أو نقص عدد الحٌفر الطولية على حسب رغبه المشاركين وأعدادهم، مع مراعاة اختلاف هذه القطع الحجرية من حيث اللون والنوع حتى تكون مختلفة ومعروفه لدى كلًا من المتنافسين وجمهور الحاضرين، فيتم وضع أحدهما على شكل صف واحد في أقصى اليمين بطريقة طولية، وكذلك يتم وضع أحجار المتنافس الآخر بنفس الشكل في أقصى الشمال، لتصبح المساحة الفارغه بينهما على شكل صفين في منتصف المستطيل الذى يمثل الإطار المخصص للعب.
قواعد اللعبة
وأشار موسى البشاري، إلى أن من قواعد هذه اللعبة التنسيق بين مجموعة من الشباب على تحديد ميعاد محدد لأداء هذه اللعبة، وقد يكون هذا الموعد مناسبًا طبقًا لطبيعة وظروف أعمالهم اليومية المختلفة، حيث يجتمع هؤلاء الشباب في المكان والزمان الذى تم تحديده والاتفاق عليه، متابعا: وبعد تحضير مكونات اللعبة وتجهيز مكانها المخصص، يقوم أحد المتنافسين - وهو في وضع الجلوس على الأرض - بأخذ قطعتين من القطع الخشبية، ثم يقوم بإلقائهما إلي أعلى أمام الحاضرين.
إذا شكلت هذه القطع الخشبية بعد سقوطها على الأرض، أي أن أحدهما ذات اللون (الأبيض أو الفاتح)، والأخرى ذات اللون (الأسود أو الغامق)، يأتى دور خصمه في اللعب ليقوم بنفس الطريقة الذى قام بها المتنافس الأول، وتٌعرف هذه الخطوة بـ (أور) وتعني (ولد)، فإذا حصل المتنافس الآخر على نفس النتيجة التى حصل عليها المتنافس الأول، يعاد اللعب مرة أخرى، وإذا لم يحصل عليها، يبدأ المتنافس الأول في اللعب، مستخدمًا في هذه الحالة القطع الأربعة من الخشب، وليس قطعتين كما في بداية الأمر.
ولا يجوز لأي شخص منهم أن يقوم بهذه الطريقة إذا لم يحصل على (أور) أي الولد في بداية اللعب كما أكد موسى البشاري، مع الوضع في الاعتبار حصول أحدهم وعدم حصول الآخر عليها، فلكل وضع من هذه الأوضاع اسم معين، وعدد معين من الحركات، حيث يقوم كلًا منهما بتحريك قطعته الحجرية بموجب الشكل الذى يحصل عليه في المرة الواحدة عند إلقاء هذه القطع الخشبية.
دور المتنافس الآخر
وبعد حصول المتنافس الأول على الولد (أور)، وعدم حصول الآخر عليه، يقوم بإلقاء هذه القطع الخشبية إلي أعلى، وبعد سقوطها على الأرض لتشكل ثلاثة منها ذات اللون (الأسود أو الغامق) والأخيرة ذات اللون (الأبيض أو الفاتح)، يبدأ بتحريك قطعة من القطع الحجرية الخاصة به خطوة واحدة إلي الأمام، ثم يستمر في اللعب مرة أخرى، وتعرف هذه الخطوة أيضًا بـ (أور)، فإذا لم يحالفه الحظ في المرة التالية، أي لم يحظى بـ (أور) أو (سدئيت أو تو هدل)، وهى تعني شكل هذه القطع الخشبية بعد سقوطها على الأرض ذات جميعها اللون (الأسود أو الغامق) أو (البئيت أو تو إيرا)، والتي تعني شكل هذه القطع الخشبية بعد سقوطها على الأرض ذات جميعها اللون (الأبيض أو الفاتح)، يأتي دور المتنافس الآخر في اللعب بنفس طريقة المتنافس الأول.
وإذا حصل على الولد (أور) يستمر في اللعب، وإذا لم يحصل عليه وحصل على أي شكل آخر من الأشكال التى تحددها أشكال القطع الخشبية بعد سقوطها على الأرض، يقوم المتنافس الأول بتحريك قطعة من القطع الحجرية الخاصة به بناءًا على ما حظى به المتنافس الآخر، ففي حالة حصوله على (سدئيت أو تو هدل) يقوم المتنافس الأول بتحريك قطعته الحجرية ثماني خطوات.
أما في حالة حصولة على (البئيت أو تو إيرا)، يقوم المتنافس الأول بتحريك قطعته الحجرية أربع خطوات، وإذا كان شكل هذه القطع الخشبية بعد سقوطها على الأرض ثلاثة منها ذات اللون (الأبيض) والأخيرة ذات اللون (الأسود أو الغامق)، وهى تلك الخطوة التى تعرف بـ (توشارارى أو مهي شارار)، تكون حركة القطعة الحجرية في هذه الحالة ثلاث خطوات، أما إذا كان شكلها اثنين منها حاملة اللون (الأبيض) واثنين حاملة اللون (الأسود)، وهى تلك الخطوة التى تعرف بـ (كيتيت)، وفي هذه الحالة يتم تحريك القطعة الحجرية خطوتين، ويستمر الوضع هكذا بينهما حتى يتمكن أحدهم من الوصول إلى نقطة النهاية من خلال التحريك المستمر للقطع الحجرية المخصصة له بناءًا على شكل القطع الخشبية، وبذلك يتم التخلص من جميع القطع الحجرية للمتنافس الآخر، ليصبح في هذه الحالة هو الفائز، وهنا نلاحظ أن الإبل تشترك معهم حتى في ألعابهم الشعبية، كرمز مميز يرمزون به إلى القطع المستخدمة عند أداء هذه اللعبة.
مناسبات اللعب
وتمارس هذه اللعبة في أغلب الأحيان بعد الانتهاء من فترة العمل طوال النهار، أو في جلسات الونسة والسمر، أو في أي وقت آخر إذا أتاحت الظروف لمجموعة من الشباب اللعب بها، فهى من الألعاب الشعبية التي لا ترتبط بمناسبه معينه أو بمكان معين، ولكنها تمارس لدى أفراد هذه القبائل في أي وقت كلما أتاحت ظروفهم الخاصة، وعلى حسب رغبتهم.
المشاركون وطبيعة اللعبة
لا ترتبط هذه اللعبة بفئات معينة أو مراحل عمرية معينة، فهى من الألعاب الشعبية الجماعية التي تمارس من قبل الصغير والكبير أيضًا، فعند ممارستها نجد كل فئة من هذة الفئات تندمج مع بعضها البعض في اللعب، بمعنى لا نجد اختلاف في المراحل العمرية بين المتنافسين أو المشاركين في أدائها، فقد تكون المراحل العمرية بينهم متقاربه إلي حد ما.
تعد هذه اللعبة الشعبية من الألعاب التى تعتمد على الحظ والذكاء معًا على حد سواء، فالحظ يظهر بوضوح عند اختيار اللاعب في بداية اللعب، والذكاء يظهر أثناء اللعب.
ويعد "إيستيت" مصطلحًا محليًا يطلق باللغة (البجاوية)، ويعني (الجالس)، ولأن هذه اللعبة تستلزم جلوس المشاركين على الأرض، لذا أطلق عليها هذا الاسم، نسبًة إلى طريقة الأداء.
أدوات اللعبة
تتكون اللعبة، من أربع قطع خشبية صغيرة الحجم نوعًا ما، يتم الحصول عليها من بعض الأشجار، كشجر «النبق» وفقا لما قاله موسى البشاري أحد أبناء المنطقة، حيث يتم قطع جزء من فرع هذه الأشجار إلى نصفين، بحيث يكون لكل قطعة منها لونان مختلفان، أحدهما يمثل وجه القطعة نفسها، وهو اللون الأسود أو الغامق «الجزء الخارجي أو السطحي من الخشب»، أما الأخر فيمثل ظهرها، وهو اللون الأبيض أو الفاتح «الجزء الداخلي من قلب الخشب»، ليتم استخدامهما محل النرد «الزهر»، الذى يستخدم في لعبة «الطاولة» على سبيل المثال، بالإضافة إلى تجهيز مجموعة أخرى من الأحجار صغيرة الحجم (كالزلط أو الطوب الأحمر)، بحيث يختلف لون كلًا منهما عن الآخر، ويرمز لكل واحدة من هذه القطع الحجرية بـ (الجمل) الذى يٌعرف عندهم بـ (أوكام).
مكان اللعب
ويقوم أحد المشاركين بتخصيص مكان معين لتحديد الإطار المكاني المخصص للعب، مع مراعاة أن هذا المكان يجب أن يكون رملي لسهول اللعب فيه، كما وصف موسى البشاري، وهذا يتناسب بالطبع مع طبيعة تلك البيئة الصحراوية، مما يدل ذلك على أن البيئة ومكوناتها تؤثر بشكل مباشر على أفرادها أثناء ممارسة هذا النوع من الألعاب الشعبية، حيث أن هذه اللعبة تعتمد فى الأساس على حفر مجموعة من الحٌفر صغيرة الحجم في الأرض على حسب حجم القطع الحجرية التى توضع فيها.
وغالبًا ما يتم تحديد أعداد هذه الحٌفر بشكل طولي على أساس المجموعة المشاركة في اللعب، فإذا كان عدد المشاركين فيها أكثر من فرد، أي مجموعة مقابل مجموعة أخرى، فيتم حفر عدد أكبر من الحٌفر في إتجاه طولي، فأحيانًا يصبح عددها إما 12 أو 16 أو 20 أو 24 أو 28 وهكذا، بحيث لا يزيد عدد الحٌفر عرضيًا عن أربعة حٌفر فقط.
و يمكن زيادة أو نقص عدد الحٌفر الطولية على حسب رغبه المشاركين وأعدادهم، مع مراعاة اختلاف هذه القطع الحجرية من حيث اللون والنوع حتى تكون مختلفة ومعروفه لدى كلًا من المتنافسين وجمهور الحاضرين، فيتم وضع أحدهما على شكل صف واحد في أقصى اليمين بطريقة طولية، وكذلك يتم وضع أحجار المتنافس الآخر بنفس الشكل في أقصى الشمال، لتصبح المساحة الفارغه بينهما على شكل صفين في منتصف المستطيل الذى يمثل الإطار المخصص للعب.
قواعد اللعبة
وأشار موسى البشاري، إلى أن من قواعد هذه اللعبة التنسيق بين مجموعة من الشباب على تحديد ميعاد محدد لأداء هذه اللعبة، وقد يكون هذا الموعد مناسبًا طبقًا لطبيعة وظروف أعمالهم اليومية المختلفة، حيث يجتمع هؤلاء الشباب في المكان والزمان الذى تم تحديده والاتفاق عليه، متابعا: وبعد تحضير مكونات اللعبة وتجهيز مكانها المخصص، يقوم أحد المتنافسين - وهو في وضع الجلوس على الأرض - بأخذ قطعتين من القطع الخشبية، ثم يقوم بإلقائهما إلي أعلى أمام الحاضرين.
إذا شكلت هذه القطع الخشبية بعد سقوطها على الأرض، أي أن أحدهما ذات اللون (الأبيض أو الفاتح)، والأخرى ذات اللون (الأسود أو الغامق)، يأتى دور خصمه في اللعب ليقوم بنفس الطريقة الذى قام بها المتنافس الأول، وتٌعرف هذه الخطوة بـ (أور) وتعني (ولد)، فإذا حصل المتنافس الآخر على نفس النتيجة التى حصل عليها المتنافس الأول، يعاد اللعب مرة أخرى، وإذا لم يحصل عليها، يبدأ المتنافس الأول في اللعب، مستخدمًا في هذه الحالة القطع الأربعة من الخشب، وليس قطعتين كما في بداية الأمر.
ولا يجوز لأي شخص منهم أن يقوم بهذه الطريقة إذا لم يحصل على (أور) أي الولد في بداية اللعب كما أكد موسى البشاري، مع الوضع في الاعتبار حصول أحدهم وعدم حصول الآخر عليها، فلكل وضع من هذه الأوضاع اسم معين، وعدد معين من الحركات، حيث يقوم كلًا منهما بتحريك قطعته الحجرية بموجب الشكل الذى يحصل عليه في المرة الواحدة عند إلقاء هذه القطع الخشبية.
دور المتنافس الآخر
وبعد حصول المتنافس الأول على الولد (أور)، وعدم حصول الآخر عليه، يقوم بإلقاء هذه القطع الخشبية إلي أعلى، وبعد سقوطها على الأرض لتشكل ثلاثة منها ذات اللون (الأسود أو الغامق) والأخيرة ذات اللون (الأبيض أو الفاتح)، يبدأ بتحريك قطعة من القطع الحجرية الخاصة به خطوة واحدة إلي الأمام، ثم يستمر في اللعب مرة أخرى، وتعرف هذه الخطوة أيضًا بـ (أور)، فإذا لم يحالفه الحظ في المرة التالية، أي لم يحظى بـ (أور) أو (سدئيت أو تو هدل)، وهى تعني شكل هذه القطع الخشبية بعد سقوطها على الأرض ذات جميعها اللون (الأسود أو الغامق) أو (البئيت أو تو إيرا)، والتي تعني شكل هذه القطع الخشبية بعد سقوطها على الأرض ذات جميعها اللون (الأبيض أو الفاتح)، يأتي دور المتنافس الآخر في اللعب بنفس طريقة المتنافس الأول.
وإذا حصل على الولد (أور) يستمر في اللعب، وإذا لم يحصل عليه وحصل على أي شكل آخر من الأشكال التى تحددها أشكال القطع الخشبية بعد سقوطها على الأرض، يقوم المتنافس الأول بتحريك قطعة من القطع الحجرية الخاصة به بناءًا على ما حظى به المتنافس الآخر، ففي حالة حصوله على (سدئيت أو تو هدل) يقوم المتنافس الأول بتحريك قطعته الحجرية ثماني خطوات.
أما في حالة حصولة على (البئيت أو تو إيرا)، يقوم المتنافس الأول بتحريك قطعته الحجرية أربع خطوات، وإذا كان شكل هذه القطع الخشبية بعد سقوطها على الأرض ثلاثة منها ذات اللون (الأبيض) والأخيرة ذات اللون (الأسود أو الغامق)، وهى تلك الخطوة التى تعرف بـ (توشارارى أو مهي شارار)، تكون حركة القطعة الحجرية في هذه الحالة ثلاث خطوات، أما إذا كان شكلها اثنين منها حاملة اللون (الأبيض) واثنين حاملة اللون (الأسود)، وهى تلك الخطوة التى تعرف بـ (كيتيت)، وفي هذه الحالة يتم تحريك القطعة الحجرية خطوتين، ويستمر الوضع هكذا بينهما حتى يتمكن أحدهم من الوصول إلى نقطة النهاية من خلال التحريك المستمر للقطع الحجرية المخصصة له بناءًا على شكل القطع الخشبية، وبذلك يتم التخلص من جميع القطع الحجرية للمتنافس الآخر، ليصبح في هذه الحالة هو الفائز، وهنا نلاحظ أن الإبل تشترك معهم حتى في ألعابهم الشعبية، كرمز مميز يرمزون به إلى القطع المستخدمة عند أداء هذه اللعبة.
مناسبات اللعب
وتمارس هذه اللعبة في أغلب الأحيان بعد الانتهاء من فترة العمل طوال النهار، أو في جلسات الونسة والسمر، أو في أي وقت آخر إذا أتاحت الظروف لمجموعة من الشباب اللعب بها، فهى من الألعاب الشعبية التي لا ترتبط بمناسبه معينه أو بمكان معين، ولكنها تمارس لدى أفراد هذه القبائل في أي وقت كلما أتاحت ظروفهم الخاصة، وعلى حسب رغبتهم.
المشاركون وطبيعة اللعبة
لا ترتبط هذه اللعبة بفئات معينة أو مراحل عمرية معينة، فهى من الألعاب الشعبية الجماعية التي تمارس من قبل الصغير والكبير أيضًا، فعند ممارستها نجد كل فئة من هذة الفئات تندمج مع بعضها البعض في اللعب، بمعنى لا نجد اختلاف في المراحل العمرية بين المتنافسين أو المشاركين في أدائها، فقد تكون المراحل العمرية بينهم متقاربه إلي حد ما.
تعد هذه اللعبة الشعبية من الألعاب التى تعتمد على الحظ والذكاء معًا على حد سواء، فالحظ يظهر بوضوح عند اختيار اللاعب في بداية اللعب، والذكاء يظهر أثناء اللعب.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية