تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
قتل 24 إسرائيليا وأصيب نحو 600 آخرين بجروح جراء الضربات الصاروخية الإيرانية التي استهدفت إسرائيل منذ الجمعة الماضي، ردا على الهجوم الإسرائيلي على إيران، وذلك وفق حصيلة جديدة أصدرها مكتب الإعلام الحكومي الإسرائيلي في بيان اليوم الاثنين.
وقال مكتب الإعلام الحكومي الإسرائيلي في بيان "أطلقت إيران أكثر من 370 صاروخا باليستيا، سقط منها 30 صاروخا بإسرائيل."
وأضاف "جرى تسجيل 24 حالة وفاة و592 إصابة؛ 10 منها حالتهم خطرة، و36 في حالة متوسطة، و546 إصاباتهم طفيفة".
كما تضمنت الحصيلة 11 قتيلا إضافيا منذ منتصف الليلة الماضية، بحسب البيانات الرسمية التي أفادت بمقتل 4 أشخاص في بتاح تكفا قرب تل أبيب، و3 في حيفا، وشخص في بني براك (ضاحية تل أبيب). كما تضمنت قتيلين انتُشِلا من تحت الأنقاض جراء ضربة في بات يام اليوم السابق، وقتيلا آخر في موقع لم يحدد.
وكانت صحيفة يديعوت أحرنوت قد نقلت عن مصادر طبية إسرائيلية مقتل 8 إسرائيليين وجرح 287 جراء سقوط صواريخ إيرانية على وسط إسرائيل في هجمات جديدة شنتها إيران فجر اليوم، وتسببت في انهيار مبان في حيفا وتل أبيب، وأكدت السلطات الإسرائيلية أن الجهود مستمرة لإنقاذ إسرائيليين عالقين تحت الأنقاض.
ورغم التعتيم والرقابة الأمنية المشددة من الجانب الإسرائيلي حول المواقع المستهدفة ، تفيد بيانات الحرس الثوري ووسائل إعلام دولية، ومقاطع فيديو وشهادات نشطاء، بأن الضربات الإيرانية طالت مواقع حساسة وعميقة داخل إسرائيل.
وزارة الدفاع الإسرائيلية (الكرياه):
أفادت تقارير أمريكية بأن الهجوم الصاروخي الإيراني أصاب مجمع وزارة الدفاع الإسرائيلية (الكرياه) وسط تل أبيب، في حين أكدت إذاعة الجيش الإسرائيلي اندلاع حرائق قرب المبنى.
وبحسب صحيفة "هآرتس"، دمرت 9 مبان بالكامل في منطقة رامات غان قرب تل أبيب، وتضررت مئات الشقق والمركبات. كما تداول إسرائيليون مقطعا لمراسل "فوكس نيوز" حيث ظهر في شارع "مناحيم بيغن" مؤكدا إصابة المبنى، قبل أن تقطعه الشرطة الإسرائيلية.
واستهدفت إيران مجمع "الكرياه" في تل أبيب بينما كان رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس وعدد من قادة الأجهزة الأمنية مجتمعين داخله. غير أن الاجتماع، وفق صحيفة "يديعوت أحرونوت"، عُقد في ما يُعرف إعلاميا بـ"الحفرة" وهي قاعة محصنة تقع على عمق عدة أمتار تحت الأرض داخل المجمع.
مصافي النفط في حيفا:
تعد منطقة خليج حيفا أحد الأهداف البارزة بالنسبة لإيران، وأعلنت شركة "بازان"، المشغلة لمصافي النفط في حيفا شمالي إسرائيل، أمس الأحد، عن تضرر خطوط أنابيب جراء الهجمات الصاروخية، مؤكدة أن منشآت التكرير الرئيسية لا تزال تعمل، بينما تم إيقاف "بعض المنشآت الثانوية" دون تحديدها.
معهد وايزمان للعلوم:
أصيب معهد وايزمان للعلوم في رحوفوت قرب تل أبيب، الذي تعتبره طهران "العقل النووي لإسرائيل"، بأضرار جسيمة جراء القصف الصاروخي الإيراني، إذ أكد المعهد تضرر عدد من مبانيه دون تسجيل إصابات بشرية، في حين كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" عن اندلاع حريق في أحد مباني المختبرات، استناداً إلى صور تُظهر دمارا واسعا.
مدن وأحياء
وتعرضت مدن ومناطق عدة، بينها حيفا وقيسارية وتل أبيب ورمات غان وبيتاح تكفا وريشون لتسيون وبني براك وبيت يام، لقصف إيراني كبير خلف أضرارا جسيمة في المباني والمركبات
وقال مكتب الإعلام الحكومي الإسرائيلي في بيان "أطلقت إيران أكثر من 370 صاروخا باليستيا، سقط منها 30 صاروخا بإسرائيل."
وأضاف "جرى تسجيل 24 حالة وفاة و592 إصابة؛ 10 منها حالتهم خطرة، و36 في حالة متوسطة، و546 إصاباتهم طفيفة".
كما تضمنت الحصيلة 11 قتيلا إضافيا منذ منتصف الليلة الماضية، بحسب البيانات الرسمية التي أفادت بمقتل 4 أشخاص في بتاح تكفا قرب تل أبيب، و3 في حيفا، وشخص في بني براك (ضاحية تل أبيب). كما تضمنت قتيلين انتُشِلا من تحت الأنقاض جراء ضربة في بات يام اليوم السابق، وقتيلا آخر في موقع لم يحدد.
وكانت صحيفة يديعوت أحرنوت قد نقلت عن مصادر طبية إسرائيلية مقتل 8 إسرائيليين وجرح 287 جراء سقوط صواريخ إيرانية على وسط إسرائيل في هجمات جديدة شنتها إيران فجر اليوم، وتسببت في انهيار مبان في حيفا وتل أبيب، وأكدت السلطات الإسرائيلية أن الجهود مستمرة لإنقاذ إسرائيليين عالقين تحت الأنقاض.
ورغم التعتيم والرقابة الأمنية المشددة من الجانب الإسرائيلي حول المواقع المستهدفة ، تفيد بيانات الحرس الثوري ووسائل إعلام دولية، ومقاطع فيديو وشهادات نشطاء، بأن الضربات الإيرانية طالت مواقع حساسة وعميقة داخل إسرائيل.
وزارة الدفاع الإسرائيلية (الكرياه):
أفادت تقارير أمريكية بأن الهجوم الصاروخي الإيراني أصاب مجمع وزارة الدفاع الإسرائيلية (الكرياه) وسط تل أبيب، في حين أكدت إذاعة الجيش الإسرائيلي اندلاع حرائق قرب المبنى.
وبحسب صحيفة "هآرتس"، دمرت 9 مبان بالكامل في منطقة رامات غان قرب تل أبيب، وتضررت مئات الشقق والمركبات. كما تداول إسرائيليون مقطعا لمراسل "فوكس نيوز" حيث ظهر في شارع "مناحيم بيغن" مؤكدا إصابة المبنى، قبل أن تقطعه الشرطة الإسرائيلية.
واستهدفت إيران مجمع "الكرياه" في تل أبيب بينما كان رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس وعدد من قادة الأجهزة الأمنية مجتمعين داخله. غير أن الاجتماع، وفق صحيفة "يديعوت أحرونوت"، عُقد في ما يُعرف إعلاميا بـ"الحفرة" وهي قاعة محصنة تقع على عمق عدة أمتار تحت الأرض داخل المجمع.
مصافي النفط في حيفا:
تعد منطقة خليج حيفا أحد الأهداف البارزة بالنسبة لإيران، وأعلنت شركة "بازان"، المشغلة لمصافي النفط في حيفا شمالي إسرائيل، أمس الأحد، عن تضرر خطوط أنابيب جراء الهجمات الصاروخية، مؤكدة أن منشآت التكرير الرئيسية لا تزال تعمل، بينما تم إيقاف "بعض المنشآت الثانوية" دون تحديدها.
معهد وايزمان للعلوم:
أصيب معهد وايزمان للعلوم في رحوفوت قرب تل أبيب، الذي تعتبره طهران "العقل النووي لإسرائيل"، بأضرار جسيمة جراء القصف الصاروخي الإيراني، إذ أكد المعهد تضرر عدد من مبانيه دون تسجيل إصابات بشرية، في حين كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" عن اندلاع حريق في أحد مباني المختبرات، استناداً إلى صور تُظهر دمارا واسعا.
مدن وأحياء
وتعرضت مدن ومناطق عدة، بينها حيفا وقيسارية وتل أبيب ورمات غان وبيتاح تكفا وريشون لتسيون وبني براك وبيت يام، لقصف إيراني كبير خلف أضرارا جسيمة في المباني والمركبات
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية