تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
نجحت واعظات وزارة الأوقاف، في الوصول إلي كافة مساجد مصر، واستطعن سحب البساط من تحت أرجل سيدات الإخوان، بعد سيطرتهن لفترة ليست بالقصيرة على مصليات السيدات في المساجد خاصة الموجودة في المناطق النائية.
واستطاعت واعظات الأوقاف، احتواء السيدات في المساجد، والإجابة على تساؤلاتهن، التي تركزت حول العلاقة بين الرجل والمرأة، وجوانب الحياة والزوجية بكل تفاصيلها، ومن سيدخل الجنة، ومن يخرج منها.
واستطاعت وزارة الأوقاف، وضع خريطة كاملة للمساجد بالمحافظات والقرى والنجوع المنتشرة في كافة المحافظات المختلفة، هذه الخريطة كما أوضحت الواعظة مني نجم، مكنت الواعظات من الانتشار بشكل ممنهج، والتعامل مع كافة فئات المجتمع عبر مصليات السيدات الملحقة بالمساجد.
"معظم أسئلة السيدات في مصليات السيدات، تدور حول المشكلات الأسرية، ودور الرجل في حياة المرأة، وحقوقه وحقوقها، حيث يتساءلن عن المُحرم في العلاقة بين الأزواج، وكذلك الحدود المسموح بها في عدد مرات العلاقة، وغيرها من الأسئلة التي يتحرجن الحديث فيها مع أي شخص"، والحديث مازال لـ"منى"، قبل أن تتابع: "لاحظت عدم الوعي الشرعي بتلك الأمور".
وعن إجابة تلك الأسئلة قالت الواعظة: "تدربنا تدريب مكثف عن كيفية التعامل مع هذا النوع من الاسئلة وعدم إحساس السيدة السائلة من الحرج، ونقوم بالتدرج في شرح كافة جوانب الحياة الزوجية مروراً بالعلاقة الجنسية التي يشكل عدم البوح بها الي كثير من المشاكل".
وعن الاسئلة العقائدية لاحظت الواعظة، على حد قولها ، كثرة التساؤلات عن الجنة والنار، وهل من تغضب زوجها تدخل الجنة؟ وكثير من الأسئلة التي تحتاج الي وقت كبير لشرحها بشكل مُفصل.
وبذلت واعظات الأوقاف في الفترة اللاحقة لما بعد سيطرة سيدات الإخوان علي مصليات السيدات في المساجد، الكثير من الجهد، لتغيير ما تم زرعه من فكر متشدد من قِبلهن في عقول السيدات في المساجد، كما أكدت الواعظة نبية محمود سعيد، متابعة: "وجدنا سيدات لديهن معلومات مغلوطة حول كثير من القضايا الفقهية، وكذلك المجتمعية".
ومن أغرب الأفكار المتشددة التي عاصرتها "نبية"، كانت في التعامل مع ذوي القربي، إذ عرضت إحدى المصليات سؤالاً حول حرمة بيات شقيقها في بيتها؟! وهل يجوز استقباله في غياب زوجها؟!، وأشارت الواعظة إلى أنها عندما أجابت على التساؤل وأكدت للسيدة أنه لا حرمة في استقبال شقيقها وهي وحيدة في المنزل، فردت عليها السائلة، بأن سيدات الإخوان، كن يثرن رعبنا من كافة الرجال من حولنا.
واستطاعت واعظات الأوقاف، احتواء السيدات في المساجد، والإجابة على تساؤلاتهن، التي تركزت حول العلاقة بين الرجل والمرأة، وجوانب الحياة والزوجية بكل تفاصيلها، ومن سيدخل الجنة، ومن يخرج منها.
واستطاعت وزارة الأوقاف، وضع خريطة كاملة للمساجد بالمحافظات والقرى والنجوع المنتشرة في كافة المحافظات المختلفة، هذه الخريطة كما أوضحت الواعظة مني نجم، مكنت الواعظات من الانتشار بشكل ممنهج، والتعامل مع كافة فئات المجتمع عبر مصليات السيدات الملحقة بالمساجد.
"معظم أسئلة السيدات في مصليات السيدات، تدور حول المشكلات الأسرية، ودور الرجل في حياة المرأة، وحقوقه وحقوقها، حيث يتساءلن عن المُحرم في العلاقة بين الأزواج، وكذلك الحدود المسموح بها في عدد مرات العلاقة، وغيرها من الأسئلة التي يتحرجن الحديث فيها مع أي شخص"، والحديث مازال لـ"منى"، قبل أن تتابع: "لاحظت عدم الوعي الشرعي بتلك الأمور".
وعن إجابة تلك الأسئلة قالت الواعظة: "تدربنا تدريب مكثف عن كيفية التعامل مع هذا النوع من الاسئلة وعدم إحساس السيدة السائلة من الحرج، ونقوم بالتدرج في شرح كافة جوانب الحياة الزوجية مروراً بالعلاقة الجنسية التي يشكل عدم البوح بها الي كثير من المشاكل".
وعن الاسئلة العقائدية لاحظت الواعظة، على حد قولها ، كثرة التساؤلات عن الجنة والنار، وهل من تغضب زوجها تدخل الجنة؟ وكثير من الأسئلة التي تحتاج الي وقت كبير لشرحها بشكل مُفصل.
وبذلت واعظات الأوقاف في الفترة اللاحقة لما بعد سيطرة سيدات الإخوان علي مصليات السيدات في المساجد، الكثير من الجهد، لتغيير ما تم زرعه من فكر متشدد من قِبلهن في عقول السيدات في المساجد، كما أكدت الواعظة نبية محمود سعيد، متابعة: "وجدنا سيدات لديهن معلومات مغلوطة حول كثير من القضايا الفقهية، وكذلك المجتمعية".
ومن أغرب الأفكار المتشددة التي عاصرتها "نبية"، كانت في التعامل مع ذوي القربي، إذ عرضت إحدى المصليات سؤالاً حول حرمة بيات شقيقها في بيتها؟! وهل يجوز استقباله في غياب زوجها؟!، وأشارت الواعظة إلى أنها عندما أجابت على التساؤل وأكدت للسيدة أنه لا حرمة في استقبال شقيقها وهي وحيدة في المنزل، فردت عليها السائلة، بأن سيدات الإخوان، كن يثرن رعبنا من كافة الرجال من حولنا.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية