تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
يستعد معبر رفح البري من الجانب المصري، لدخول شاحنات الإغاثة إلى قطاع غزة، خلال الساعات القليلة المقبلة من اليوم الجمعة، ومن المقرر أن يعقد الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو جوتيريش مؤتمرا صحفيا أمام المعبر في وقت لاحق اليوم .
ووفقا لمراسل "إكسترا نيوز"، فإن عشرات المعدات المصرية، قامت في الساعات الأولى من صباح اليوم الجمعة ، بالدخول إلى الجانب الفلسطيني، لتأهيل وتمهيد الطرق التي تأثرت بشظايا قصف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وأحدث في أجزاء منه حفر عميقة .
وتتراص أمام معبر رفح الحدودي ، مئات الشاحنات، التي تحمل آلاف الأطنان من مساعدات الإغاثة المرسلة إلى سكان غزة على متنها، للسماح بدخولها إلى القطاع المحاصر عقب اتفاق بين الرئيس عبد الفتاح السيسي، ونظيره الأميركي جو بايدن.
ومن المقرر ، إدخال 20 شاحنة كدفعة أولى من شاحنات المساعدات الإنسانية، تبدأ بالشاحنات التي تحمل المساعدات الطبية والأدوية، ثم الشحنات التي تحمل الأغذية والمؤن، للقطاع المحاصر من القوات الإسرائيلية منذ السابع من أكتوبر الحالي وحتى ألان، ويقطنه نحو 2.4 مليون شخصا ، ما يجعل الفلسطينيون يعيشون أوضاعا مأساوية غير إنسانية، حذرت منظمة الصحة العالمية من تحولها إلى كارثة.
و بحسب السلطات المحلية في القطاع، أدى القصف الاسرائيلي المتواصل إلى مقتل نحو 3500 شخصاً على الأقل، معظمهم من المدنيين الفلسطينيين.
ومن المقرر أن تسمح مصر بالتزامن مع دخول الدفعة الأولى من شاحنات الإغاثة إلى الجانب الفلسطيني، بعبور عدد من الأجانب والفلسطينيين الذي يحملون جنسيات أخرى إليها، تمهيدا لإجلائهم إلى بلادهم .
ورفضت مصر في وقت سابق عبور الرعايا الأجانب إلى أراضيها، فرارا من القصف قبل السماح بدخول المساعدات الإنسانية لقطاع غزة.
ووفقا لمراسل "إكسترا نيوز"، فإن عشرات المعدات المصرية، قامت في الساعات الأولى من صباح اليوم الجمعة ، بالدخول إلى الجانب الفلسطيني، لتأهيل وتمهيد الطرق التي تأثرت بشظايا قصف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وأحدث في أجزاء منه حفر عميقة .
وتتراص أمام معبر رفح الحدودي ، مئات الشاحنات، التي تحمل آلاف الأطنان من مساعدات الإغاثة المرسلة إلى سكان غزة على متنها، للسماح بدخولها إلى القطاع المحاصر عقب اتفاق بين الرئيس عبد الفتاح السيسي، ونظيره الأميركي جو بايدن.
ومن المقرر ، إدخال 20 شاحنة كدفعة أولى من شاحنات المساعدات الإنسانية، تبدأ بالشاحنات التي تحمل المساعدات الطبية والأدوية، ثم الشحنات التي تحمل الأغذية والمؤن، للقطاع المحاصر من القوات الإسرائيلية منذ السابع من أكتوبر الحالي وحتى ألان، ويقطنه نحو 2.4 مليون شخصا ، ما يجعل الفلسطينيون يعيشون أوضاعا مأساوية غير إنسانية، حذرت منظمة الصحة العالمية من تحولها إلى كارثة.
و بحسب السلطات المحلية في القطاع، أدى القصف الاسرائيلي المتواصل إلى مقتل نحو 3500 شخصاً على الأقل، معظمهم من المدنيين الفلسطينيين.
ومن المقرر أن تسمح مصر بالتزامن مع دخول الدفعة الأولى من شاحنات الإغاثة إلى الجانب الفلسطيني، بعبور عدد من الأجانب والفلسطينيين الذي يحملون جنسيات أخرى إليها، تمهيدا لإجلائهم إلى بلادهم .
ورفضت مصر في وقت سابق عبور الرعايا الأجانب إلى أراضيها، فرارا من القصف قبل السماح بدخول المساعدات الإنسانية لقطاع غزة.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية