تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
أكد الدكتور عاطف محمد كامل، الخبير الدولى في الحياة البرية والمحميات الطبيعية والتنوع البيولوجى بمنظمة اليونسكو، خبير البيئة والتغيرات المناخية بوزارة البيئة، أن مصر تستعد لإعلان "الأرخبيل المرجاني الأعظم" في البحر الأحمر، محمية طبيعية جديدة، لأنها أخر منطقة في العالم تقاوم آثار تغير المناخ، وتضم تنوعا بيئيا غنيا، يجمع بين البيئات البحرية والبرية، لذلك تعتبر "منطقة الأمل للعالم"، وبعدها سوف ترافع أعداد المحميات في مصر إلى 31 محمية طبيعية.
وأوضح د. عاطف كامل، أن "الأرخبيل الأعظم"، محمية طبيعية للشعاب المرجانية في البحر الأحمر بمصر، ويشير هذا الاسم إلى "محمية الشعاب المرجانية العظمى"، التي سوف تعلنها مصر في البحر الأحمر قريباً، وهي محمية تمتد على شواطئ البحر الأحمر لمسافة 1300 كيلو مترا، ويهدف إعلانها إلى حماية الشعاب المرجانية الفريدة.
كما أعلن جهاز شؤون البيئة، بوزارة البيئة، عن الاستعدادات لإطلاق هذه المحمية، التي ستكون الأكبر من نوعها في المنطقة، متوقعاً الإعلان عنها مطلع العام القادم 2026، ويأتي هذا الإعلان ضمن خطة مصرية أوسع، لإعلان ساحل البحر الأحمر بالكامل محمية طبيعية، وتم بالفعل إعلان 50% من الشعاب المرجانية في المنطقة كمحميات، وتديرها إدارة المحميات الطبيعية بمحافظة البحر الأحمر.
أشار الخبير الدولى في الحياة البرية والمحميات الطبيعية باليونسكو، إلى الأهمية البيئية للمحمية الجديدة، متمثلة في:
1- جزء من تراث مصر البيئي العالمي، يعزز مكانة مصر عالميا في مجال السياحة البيئية.
2- تعتبر آخر منطقة مرجانية في العالم، لها القدرة على مقاومة تأثيرات تغير المناخ، مما يجعلها ذا أهمية بيئية خاصة.
3- تمثل كنزا من الشعاب المرجانية ذات القدرة العالية على التحمل، لذا عرفت أيضًا باسم "محمية الشعاب المرجانية".
4- تركز على حماية التنوع البيولوجي البحري في المنطقة.
5- نظام مرجاني فريد، يدعم كمية هائلة من الحياة البحرية.
وأضاف د. عاطف كامل، أن هذا الجهد يأتي ضمن مبادرات مصرية متعددة للتعاون مع المنظمات الدولية، للحفاظ على هذا الإرث البيئي، كما أنها خطوة هامة في زيادة الوعي بأهمية الحفاظ على البيئة البحرية، وخاصة الشعاب المرجانية التي تواجه تهديدات عالمية، واستغلال الأرخبيل بشكل مستدام والحفاظ عليه للأجيال القادمة.
وأوضح د. عاطف كامل، أن "الأرخبيل الأعظم"، محمية طبيعية للشعاب المرجانية في البحر الأحمر بمصر، ويشير هذا الاسم إلى "محمية الشعاب المرجانية العظمى"، التي سوف تعلنها مصر في البحر الأحمر قريباً، وهي محمية تمتد على شواطئ البحر الأحمر لمسافة 1300 كيلو مترا، ويهدف إعلانها إلى حماية الشعاب المرجانية الفريدة.
كما أعلن جهاز شؤون البيئة، بوزارة البيئة، عن الاستعدادات لإطلاق هذه المحمية، التي ستكون الأكبر من نوعها في المنطقة، متوقعاً الإعلان عنها مطلع العام القادم 2026، ويأتي هذا الإعلان ضمن خطة مصرية أوسع، لإعلان ساحل البحر الأحمر بالكامل محمية طبيعية، وتم بالفعل إعلان 50% من الشعاب المرجانية في المنطقة كمحميات، وتديرها إدارة المحميات الطبيعية بمحافظة البحر الأحمر.
أشار الخبير الدولى في الحياة البرية والمحميات الطبيعية باليونسكو، إلى الأهمية البيئية للمحمية الجديدة، متمثلة في:
1- جزء من تراث مصر البيئي العالمي، يعزز مكانة مصر عالميا في مجال السياحة البيئية.
2- تعتبر آخر منطقة مرجانية في العالم، لها القدرة على مقاومة تأثيرات تغير المناخ، مما يجعلها ذا أهمية بيئية خاصة.
3- تمثل كنزا من الشعاب المرجانية ذات القدرة العالية على التحمل، لذا عرفت أيضًا باسم "محمية الشعاب المرجانية".
4- تركز على حماية التنوع البيولوجي البحري في المنطقة.
5- نظام مرجاني فريد، يدعم كمية هائلة من الحياة البحرية.
وأضاف د. عاطف كامل، أن هذا الجهد يأتي ضمن مبادرات مصرية متعددة للتعاون مع المنظمات الدولية، للحفاظ على هذا الإرث البيئي، كما أنها خطوة هامة في زيادة الوعي بأهمية الحفاظ على البيئة البحرية، وخاصة الشعاب المرجانية التي تواجه تهديدات عالمية، واستغلال الأرخبيل بشكل مستدام والحفاظ عليه للأجيال القادمة.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية