قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن "لا شيء يبرر توجيه ضربات إلى البنية التحتية النووية المدنية والسكان المدنيين"، معلقاً على الحرب بين إسرائيل وإيران.

وأضاف ماكرون: "يتعين أن تتوقف الهجمات على قطاع الطاقة والبنية التحتية المدنية خلال الصراع بين إيران وإسرائيل بشكل تام"، داعياً إيران إلى أن تبدي استعداداً للعودة إلى طاولة المفاوضات بشأن برنامجها النووي.

وأكد أنه يجب أن تكون الوكالة الدولية للطاقة الذرية قادرة على مواصلة أنشطتها لضمان عدم تخصيب إيران لليورانيوم.

وأشار إلى أن المفاوضات مع طهران يجب أن تتضمن مسألة تمويل حلفائها في الشرق الأوسط ، لافتا إلى تقديم  بلاده  مع بريطانيا وألمانيا عرض تفاوض كامل لإيران.