تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
أجابت دار الإفتاء المصرية عن سؤال حول ما إذا كانت المرأة المطلقة طلاقًا رجعيًا تعتدّ عدة الطلاق أم عدة الوفاة في حال وفاة زوجها أثناء العدة.
وأوضحت الإفتاء عبر موقعها الرسمي أن الطلاق الرجعي هو الطلاق الواقع على الزوجة المدخول بها دون الثلاث وفي غير مقابل مال، وحكمه أنه لا يزيل رابطة الزوجية ما دامت المرأة في عدتها، بل يظل للزوج حق مراجعتها دون رضاها، كما يثبت لها جميع أحكام الزوجية ومنها الإرث.
وأكدت الدار أن المطلقة طلاقًا رجعيًا إذا توفي زوجها وهي في عدتها، فإنها تنتقل إلى عدة الوفاة لا إلى عدة الطلاق، باعتبار أن النكاح ما زال قائمًا، ومن ثم ترث زوجها وتثبت لها جميع حقوق الزوجة.
واستشهدت بقول العلّامة البابرتي الحنفي في العناية شرح الهداية، موضحًا أن المطلقة رجعيًا لا تزال في حكم الزوجة، حيث يظل التوارث قائمًا، وجميع أحكام النكاح باقية.
وأوضحت الإفتاء عبر موقعها الرسمي أن الطلاق الرجعي هو الطلاق الواقع على الزوجة المدخول بها دون الثلاث وفي غير مقابل مال، وحكمه أنه لا يزيل رابطة الزوجية ما دامت المرأة في عدتها، بل يظل للزوج حق مراجعتها دون رضاها، كما يثبت لها جميع أحكام الزوجية ومنها الإرث.
وأكدت الدار أن المطلقة طلاقًا رجعيًا إذا توفي زوجها وهي في عدتها، فإنها تنتقل إلى عدة الوفاة لا إلى عدة الطلاق، باعتبار أن النكاح ما زال قائمًا، ومن ثم ترث زوجها وتثبت لها جميع حقوق الزوجة.
واستشهدت بقول العلّامة البابرتي الحنفي في العناية شرح الهداية، موضحًا أن المطلقة رجعيًا لا تزال في حكم الزوجة، حيث يظل التوارث قائمًا، وجميع أحكام النكاح باقية.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية