تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
أكد كاتب السيناريو هاني سرحان، في ندوة بمعرض الشارقة الدولي للكتاب أهمية الصوت الأخلاقي في كتابة الدراما، لأن المجتمع أمانة، مستطردا : لكن الدراما أيضاً واقع وانعكاس لحكايات الناس.
وأوضح كاتب مسلسل «الاختيار» و«الفتوة» و«رجال الظل»، أن تجربته في عالم الفتوات تجربة ثرية، وهو عالم غاص فيه نجيب محفوظ روائياً، لكن مازال فيه الكثير لم تقدمه السينما، ويرى أن من حقه أن يجربه ويراه من زوايا ثانية، ويختار الجزئية الملهمة في العمل الروائي، ففي العمل الدرامي المقاييس بصرية وليست أدبية، وهنا يكمن الاختلاف بين الرواية والسيناريو، مع أن هناك كتاب سيناريو كبار قدموا أعمالاً بمقاييس استثنائية وكأنهم قدموا بكتابة روايات مثل أسامة أنور عكاشة ووحيد حامد وغيرهم.
وأضاف سرحان ، أنه وجد نفسه في عالم السيناريو حتى لا يصاب بالجنون، لأن ثمة أسئلة في عقله تريد أن تخرج، وحين بحث عن مدارس لتعلم السيناريو لم يجد أي مدرسة متخصصة بهذا الفن، كما أن المراجع والكتب المتخصصة قليلة، فبدأ في تعليم نفسه وكانت التجربة والاستفادة من الأخطاء أفضل مدرسة، مؤكدا أن الدراما العربية في تطور مستمر، والمنصات الجديدة تفتح افاقاً واعدة.
وأختتم بقوله : "لذلك لابد أن نطوّر من أنفسنا".
وأوضح كاتب مسلسل «الاختيار» و«الفتوة» و«رجال الظل»، أن تجربته في عالم الفتوات تجربة ثرية، وهو عالم غاص فيه نجيب محفوظ روائياً، لكن مازال فيه الكثير لم تقدمه السينما، ويرى أن من حقه أن يجربه ويراه من زوايا ثانية، ويختار الجزئية الملهمة في العمل الروائي، ففي العمل الدرامي المقاييس بصرية وليست أدبية، وهنا يكمن الاختلاف بين الرواية والسيناريو، مع أن هناك كتاب سيناريو كبار قدموا أعمالاً بمقاييس استثنائية وكأنهم قدموا بكتابة روايات مثل أسامة أنور عكاشة ووحيد حامد وغيرهم.
وأضاف سرحان ، أنه وجد نفسه في عالم السيناريو حتى لا يصاب بالجنون، لأن ثمة أسئلة في عقله تريد أن تخرج، وحين بحث عن مدارس لتعلم السيناريو لم يجد أي مدرسة متخصصة بهذا الفن، كما أن المراجع والكتب المتخصصة قليلة، فبدأ في تعليم نفسه وكانت التجربة والاستفادة من الأخطاء أفضل مدرسة، مؤكدا أن الدراما العربية في تطور مستمر، والمنصات الجديدة تفتح افاقاً واعدة.
وأختتم بقوله : "لذلك لابد أن نطوّر من أنفسنا".
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية