تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
عندما نسمع كلمات مثل الزار أو المداحة، يتبادر إلى أذهاننا فورًا أجواء الفلكلور والموالد الشعبية، لكن ماذا لو تحولت هذه الطقوس التراثية إلى أدوات علاجية، تساعدنا على شفاء القلوب والتعبير عن أعمق المشاعر المكبوتة؟
هذا ما تقوم به الدكتورة نهى إبراهيم الشاعر، أخصائي الإرشاد النفسي والأسري، من خلال ورش علاجية مبتكرة تدمج بين العلم والفن والتراث الشعبي.
فالزار هنا لا يُستخدم كمعتقد، بل كوسيلة للتفريغ الانفعالي، حيث تطلق المرأة مشاعرها المكبوتة من خوف أو قهر أو غضب، عبر الإيقاع والحركة، فتشعر بالتحرر والأمان، هذه التجربة أثبتت نتائج إيجابية ملموسة، أهمها الطمأنينة النفسية بعد التفريغ، استعادة الطاقة والحيوية، وتعزيز الإحساس بالأمان في بيئة ثقافية مألوفة.
هذا ما تقوم به الدكتورة نهى إبراهيم الشاعر، أخصائي الإرشاد النفسي والأسري، من خلال ورش علاجية مبتكرة تدمج بين العلم والفن والتراث الشعبي.
فالزار هنا لا يُستخدم كمعتقد، بل كوسيلة للتفريغ الانفعالي، حيث تطلق المرأة مشاعرها المكبوتة من خوف أو قهر أو غضب، عبر الإيقاع والحركة، فتشعر بالتحرر والأمان، هذه التجربة أثبتت نتائج إيجابية ملموسة، أهمها الطمأنينة النفسية بعد التفريغ، استعادة الطاقة والحيوية، وتعزيز الإحساس بالأمان في بيئة ثقافية مألوفة.
كاميرا موقع سبوت تأخذنا في جولة لحضور إحدى جلسات الزار خلال الفيديو التالي..
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية