تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
أعاد فوز الفيلم المصري "رفعت عيني للسما" للمخرجين ندا رياض وأيمن الأمير، فتح أبواب النقاش حول تمثيل مصر الرسمي في المهرجانات العالمية بأفلام مستقلة ، وطرحت العديد من التساؤلات أهمها هل سيظل الإنتاج الروائي لشركات الإنتاج الكبرى بعيدا عن المهرجانات العالمية؟! ، إذ لم يحصل على جائزة الفيلم وهي "العين الذهبية"، أي فيلم مصري من قبل.
وقد أكد فوز الفيلم على أهمية دعم شركات الإنتاج الكبرى في مصر مثل تلك المبادرات، كما حدث وكرمت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، صناع الفيلم ، إذ أكد عمرو الفقي الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، اهتمام "المتحدة"، بدعم الإبداع والمبدعين، لإسهاماتهم الكبيرة في صناعة الوعي والحفاظ على ريادة الدولة المصرية في كافة مجالات الفنون وخاصة الدراما والسينما.
ويعد حصول "رفعت عيني للسما" على جائزة في مهرجان كان، إنجازا مهما، بحسب رؤية نقيب السينمائيين مسعد فودة ، مؤكدا أن الجائزة تؤكد قدرة السينما المصرية ومبدعيها على المنافسة في أكبر مهرجانات العالم.
ويتوقع الفنان حسين همي، رئيس مهرجان القاهرة السينمائي، أن تتبارى المهرجانات المصرية والعربية على عرض الفيلم ، مشيرا لأهمية دعمه في مهرجان القاهرة، وهو ما أكده عمرو منسي الرئيس التنفيذي لمهرجان الجونة بأن "رفعت عيني للسما"، سيكون ضمن عروض الدورة المقبلة، في إشارة إلى أن الإنتاج المستقل يحظى بأهمية كبرى كونه يناقش مشكلات من الواقع .
وبالنظر إلى السينما المستقلة يمكن القول بأن السينما المصرية نجحت خلال تاريخها في التمثيل المشرف بالمهرجانات العالمية من خلال الإنتاج المستقل شاركت مصر في مهرجانات دولية بأفلام مثل "ميكروفون"، "هليوبوليس"، و"ليل خارجي"، وفيلم "بين بحرين"، و"لما بنتولد".
وكان ليوسف شاهين مشاركات كثيرة منها "المهاجر"، "المصير"، "الآخر"، ومن المشاركات "البحث عن السيد مرزوق" لداود عبد السيد، و"المواطن مصري" لصلاح أبو سيف، و"المدينة" ليسري نصر الله، وغيرهم.
وحقق الفيلم المصري القصير "ستاشر.. أخشى أن أنسى وجهك"، من أربع مفاجأة بفوزه بالسعفة الذهبية من مهرجان كان السينمائي للمخرج المصري سامح علاء، والفيلم الروائي الطويل “سعاد” للمخرجة آيتن أمين حقق مشاركات مهمة في مهرجانات عالمية وكان ضمن اختيارات الدورة 73 لمهرجان "كان" وفي عام 2021 ظهر فيلم "ريش" ليحصد 3 جوائز بمهرجان كان في دورته الـ75، الجائزة الكبرى لـ"أحسن فيلم"، كما توّج المخرج عمر الزهيري بجائزة "أفضل مخرج"، إلى جانب جائزة أفضل سيناريو نالها كاتب الفيلم أحمد عامر.
السينما المستقلة تمثل حجر الزاوي في صعود السينما المصرية للتتويج في المهرجانات سواء العالمية، أو العربية ، ولكن تبقى مشكلة التمويل حيث يتعثر صناع تلك الأعمال فما يمكن إنتاجه في عام ينتج خلال أربع سنوات كما حدث في فيلم "رفعت عيني للسما" حيث قال المخرج أيمن الأمير أن تصوير الفيلم أستغرق 4 سنوات في قرية البرشا بمركز ملوى محافظة المنيا، وتوجد أفلام مستقلة يعاني صناعها في الحصول على تمويل وتظل حبيسة ادراج أصحابها حتى تتبناها صناديق دعم مهرجانات مصرية أو عربية ، إذ يعول مخرجوها على صناديق دعم مثل الدوحة للأفلام ، أو صندوق مؤسسة مهرجان البحر الأحمر السينمائيين أو الجونة السينمائي، أو القاهرة السينمائي حاليا .
وقد أكد فوز الفيلم على أهمية دعم شركات الإنتاج الكبرى في مصر مثل تلك المبادرات، كما حدث وكرمت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، صناع الفيلم ، إذ أكد عمرو الفقي الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، اهتمام "المتحدة"، بدعم الإبداع والمبدعين، لإسهاماتهم الكبيرة في صناعة الوعي والحفاظ على ريادة الدولة المصرية في كافة مجالات الفنون وخاصة الدراما والسينما.
ويعد حصول "رفعت عيني للسما" على جائزة في مهرجان كان، إنجازا مهما، بحسب رؤية نقيب السينمائيين مسعد فودة ، مؤكدا أن الجائزة تؤكد قدرة السينما المصرية ومبدعيها على المنافسة في أكبر مهرجانات العالم.
ويتوقع الفنان حسين همي، رئيس مهرجان القاهرة السينمائي، أن تتبارى المهرجانات المصرية والعربية على عرض الفيلم ، مشيرا لأهمية دعمه في مهرجان القاهرة، وهو ما أكده عمرو منسي الرئيس التنفيذي لمهرجان الجونة بأن "رفعت عيني للسما"، سيكون ضمن عروض الدورة المقبلة، في إشارة إلى أن الإنتاج المستقل يحظى بأهمية كبرى كونه يناقش مشكلات من الواقع .
وبالنظر إلى السينما المستقلة يمكن القول بأن السينما المصرية نجحت خلال تاريخها في التمثيل المشرف بالمهرجانات العالمية من خلال الإنتاج المستقل شاركت مصر في مهرجانات دولية بأفلام مثل "ميكروفون"، "هليوبوليس"، و"ليل خارجي"، وفيلم "بين بحرين"، و"لما بنتولد".
وكان ليوسف شاهين مشاركات كثيرة منها "المهاجر"، "المصير"، "الآخر"، ومن المشاركات "البحث عن السيد مرزوق" لداود عبد السيد، و"المواطن مصري" لصلاح أبو سيف، و"المدينة" ليسري نصر الله، وغيرهم.
وحقق الفيلم المصري القصير "ستاشر.. أخشى أن أنسى وجهك"، من أربع مفاجأة بفوزه بالسعفة الذهبية من مهرجان كان السينمائي للمخرج المصري سامح علاء، والفيلم الروائي الطويل “سعاد” للمخرجة آيتن أمين حقق مشاركات مهمة في مهرجانات عالمية وكان ضمن اختيارات الدورة 73 لمهرجان "كان" وفي عام 2021 ظهر فيلم "ريش" ليحصد 3 جوائز بمهرجان كان في دورته الـ75، الجائزة الكبرى لـ"أحسن فيلم"، كما توّج المخرج عمر الزهيري بجائزة "أفضل مخرج"، إلى جانب جائزة أفضل سيناريو نالها كاتب الفيلم أحمد عامر.
السينما المستقلة تمثل حجر الزاوي في صعود السينما المصرية للتتويج في المهرجانات سواء العالمية، أو العربية ، ولكن تبقى مشكلة التمويل حيث يتعثر صناع تلك الأعمال فما يمكن إنتاجه في عام ينتج خلال أربع سنوات كما حدث في فيلم "رفعت عيني للسما" حيث قال المخرج أيمن الأمير أن تصوير الفيلم أستغرق 4 سنوات في قرية البرشا بمركز ملوى محافظة المنيا، وتوجد أفلام مستقلة يعاني صناعها في الحصول على تمويل وتظل حبيسة ادراج أصحابها حتى تتبناها صناديق دعم مهرجانات مصرية أو عربية ، إذ يعول مخرجوها على صناديق دعم مثل الدوحة للأفلام ، أو صندوق مؤسسة مهرجان البحر الأحمر السينمائيين أو الجونة السينمائي، أو القاهرة السينمائي حاليا .
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية