تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
وجه جميل تميز بالحضور والتلقائية، أثبتت موهبتها خلال أكثر من 80 عملاً فنياً، إنها الفنانة التونسية درة زروق، والتي قررت خوض تجربتها الأولى في عالم الإخراج كأول ممثلة تقدم عملًا سينمائيًا تسجيليًا طويلًا، يرصد معاناة الأسرة الفلسطينية.
وجه فني
تقول درة منذ بدايتي وأنا أحلم بالإخراج، حتى قبل أن أخوض تجربة التمثيل، رغم دراستي للعلوم السياسية، فقد تمنيت الوقوف خلف الكاميرا، قدمت في بدايتي عدة أعمال مسرحية في تونس، لكن ظل حلم الإخراج يراودني، وبعد 80 عملًا، كنت أفكر في كل مرة أن أبدأ تجربة عشت أتمناها، حتى جاءت فكرة فيلم "وين صرنا".
فلسطين في القلب
وتضيف يبدو أن هذا الحلم كان يأبى أن يتحقق دون فكرة من واقعنا الذي نعيشه، ففي أثناء انشغالي واهتمامي، ومراقبتي لما يحدث في غزة، جاءت فكرة تقديم فيلم عن الواقع المؤلم الذي تعاني منه الأسر الفلسطينية، وخاصة من هم تحت القصف.
الإلهام والفكرة
أتابع كل المعجبين والمعجبات وأرد عليهم، وفوجئت بإحداهن تتصل بي، وتتحدث عن معاناتها وتقول إنها من أسرة فلسطينية بغزة، زوجها يعمل طبيبًا، ففكرت في السفر بأي شكل للتصوير في غزة، ولكن الوضع صعب، فكان قرار التصوير في القاهرة، مع الاستعانة بمصور، ومساعد يقوم بتصوير بعض المشاهد لزوج السيدة ووالد الفتاة التي أتت إلى القاهرة.
أسرة حقيقية
كل أبطال الفيلم حقيقيون، الأم، والأب (نادين وعبود)، أبنائهم إيلاف، سلاف، رشا، دانا، نور، قيس، ملك، وجود، التجربة بشكل عام جديدة بالنسبة لي، وأتمنى أن تكون نقطة تحول في مسيرتي.
تفاصيل سينمائية
وعن تفاصيل الفيلم أكدت درة أن الفيلم سيعرض قريبًا، وأتمنى أن يشاهده الجمهور في السينمات، فهو عمل إنساني من المقام الأول، لكنني سأحتفظ بتفاصيله حتى يحكم الجمهور على تجربتي الأولى، التي أفخر أنني أول ممثلة تخرج في السينما المصرية فيلم وثائقي طويل.
وجه فني
تقول درة منذ بدايتي وأنا أحلم بالإخراج، حتى قبل أن أخوض تجربة التمثيل، رغم دراستي للعلوم السياسية، فقد تمنيت الوقوف خلف الكاميرا، قدمت في بدايتي عدة أعمال مسرحية في تونس، لكن ظل حلم الإخراج يراودني، وبعد 80 عملًا، كنت أفكر في كل مرة أن أبدأ تجربة عشت أتمناها، حتى جاءت فكرة فيلم "وين صرنا".
فلسطين في القلب
وتضيف يبدو أن هذا الحلم كان يأبى أن يتحقق دون فكرة من واقعنا الذي نعيشه، ففي أثناء انشغالي واهتمامي، ومراقبتي لما يحدث في غزة، جاءت فكرة تقديم فيلم عن الواقع المؤلم الذي تعاني منه الأسر الفلسطينية، وخاصة من هم تحت القصف.
الإلهام والفكرة
أتابع كل المعجبين والمعجبات وأرد عليهم، وفوجئت بإحداهن تتصل بي، وتتحدث عن معاناتها وتقول إنها من أسرة فلسطينية بغزة، زوجها يعمل طبيبًا، ففكرت في السفر بأي شكل للتصوير في غزة، ولكن الوضع صعب، فكان قرار التصوير في القاهرة، مع الاستعانة بمصور، ومساعد يقوم بتصوير بعض المشاهد لزوج السيدة ووالد الفتاة التي أتت إلى القاهرة.
أسرة حقيقية
كل أبطال الفيلم حقيقيون، الأم، والأب (نادين وعبود)، أبنائهم إيلاف، سلاف، رشا، دانا، نور، قيس، ملك، وجود، التجربة بشكل عام جديدة بالنسبة لي، وأتمنى أن تكون نقطة تحول في مسيرتي.
تفاصيل سينمائية
وعن تفاصيل الفيلم أكدت درة أن الفيلم سيعرض قريبًا، وأتمنى أن يشاهده الجمهور في السينمات، فهو عمل إنساني من المقام الأول، لكنني سأحتفظ بتفاصيله حتى يحكم الجمهور على تجربتي الأولى، التي أفخر أنني أول ممثلة تخرج في السينما المصرية فيلم وثائقي طويل.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية