تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
أعد ستيفن غانوت تقريرا نشرته صحيفة ميديا لاين تحت عنوان "مقترح مصري قطري لوقف إطلاق النار في غزة"، أشار في مستهله إلى أن مصر، بالتنسيق مع قطر، اقترحت خطة شاملة لإنهاء الحرب المستمرة بين إسرائيل وحماس.
وتتضمن هذه الخطة وقفا فوريا لإطلاق النار، وإطلاق سراح الرهائن على مراحل، وتشكيل حكومة خبراء فلسطينية لإدارة غزة والضفة الغربية.
ويلفت التقرير إلى أنه بالرغم من طموح هذا الاقتراح، لكنه لا يحقق هدف إسرائيل الرئيسي المتمثل في تفكيك الوجود العسكري لحماس في غزة بشكل كامل.
ويشير التقرير إلى أن الاقتراح المصري القطري - الذي تم تقديمه إلى إسرائيل وحماس والولايات المتحدة والحكومات الأوروبية - يتضمن وقفا أوليا لإطلاق النار لمدة أسبوعين.
وخلال هذه الفترة، سيطلق المسلحون الفلسطينيون سراح ما بين 40 إلى 50 رهينة إسرائيلية، بما في ذلك النساء والمرضى وكبار السن، مقابل 120 إلى 150 سجينا فلسطينيا من السجون الإسرائيلية.
وستركز المفاوضات الإضافية على تمديد وقف إطلاق النار، وإطلاق سراح مزيد من الرهائن الإسرائيليين والسجناء الفلسطينيين.
وتتضمن الخطة أيضا تشكيل حكومة خبراء فلسطينية انتقالية.
وستشرف هذه الحكومة على غزة والضفة الغربية، بينما تعمل الفصائل الفلسطينية على حل خلافاتها والتحضير للانتخابات.
وينوه التقرير إلى أنه بالرغم من تقديم المُقترح إلى مختلف الأطراف - بما في ذلك زعيم حماس السياسي إسماعيل هنية، وزعيم الجهاد الإسلامي زياد النخالة - فإن قبوله لا يزال غير مؤكد.
من جانبه، لم يلتزم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو بمناقشة الاقتراح المصري القطري، وركز بدلا من ذلك على أزمة الرهائن المستمرة.
وتتضمن هذه الخطة وقفا فوريا لإطلاق النار، وإطلاق سراح الرهائن على مراحل، وتشكيل حكومة خبراء فلسطينية لإدارة غزة والضفة الغربية.
ويلفت التقرير إلى أنه بالرغم من طموح هذا الاقتراح، لكنه لا يحقق هدف إسرائيل الرئيسي المتمثل في تفكيك الوجود العسكري لحماس في غزة بشكل كامل.
ويشير التقرير إلى أن الاقتراح المصري القطري - الذي تم تقديمه إلى إسرائيل وحماس والولايات المتحدة والحكومات الأوروبية - يتضمن وقفا أوليا لإطلاق النار لمدة أسبوعين.
وخلال هذه الفترة، سيطلق المسلحون الفلسطينيون سراح ما بين 40 إلى 50 رهينة إسرائيلية، بما في ذلك النساء والمرضى وكبار السن، مقابل 120 إلى 150 سجينا فلسطينيا من السجون الإسرائيلية.
وستركز المفاوضات الإضافية على تمديد وقف إطلاق النار، وإطلاق سراح مزيد من الرهائن الإسرائيليين والسجناء الفلسطينيين.
وتتضمن الخطة أيضا تشكيل حكومة خبراء فلسطينية انتقالية.
وستشرف هذه الحكومة على غزة والضفة الغربية، بينما تعمل الفصائل الفلسطينية على حل خلافاتها والتحضير للانتخابات.
وينوه التقرير إلى أنه بالرغم من تقديم المُقترح إلى مختلف الأطراف - بما في ذلك زعيم حماس السياسي إسماعيل هنية، وزعيم الجهاد الإسلامي زياد النخالة - فإن قبوله لا يزال غير مؤكد.
من جانبه، لم يلتزم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو بمناقشة الاقتراح المصري القطري، وركز بدلا من ذلك على أزمة الرهائن المستمرة.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية