تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
أبرزت الصحف العالمية الصادرة باللغة الفرنسية الدور الكبير التي تلعبه مصر في إغاثة الشعب الفلسطيني ونقل المساعدات الإنسانية للمتضررين من القصف الإسرائيلي على قطاع غزة، كما أشادت بدور مصر الحيوي في علاج الجرحى الفلسطينيين خلال الأيام الماضية، وسلطت الضوء على قرار حماس تعليق عملية إخلاء الأجانب من غير الفلسطينيين والمزدوجي الجنسية إلى مصر وسط استمرار القصف الإسرائيلي للعديد من المناطق في قطاع غزة وسقوط المزيد من الضحايا والمصابين.
ونقلت صحيفة "لوموند"، أن المواطنين الأجانب لم يستطيعوا العبور إلى مصر بسبب إجراءات حماس الأخيرة اعتراضا على قصف اسرائيل لسيارات الإسعاف التي تحمل مصابين فلسطينيين وقرارها بعدم مرور هؤلاء المصابين إلى مصر، التي تواصل جهودها في نقل المساعدات وعبور المواطنين الأجانب وأشارت الصحيفة نقلا عن أحد المصادر أن عملية نقل المصابين من قطاع غزة توقفت بسبب القصف المستمر لسيارات الإسعاف التي تنقل المصابين الفلسطينيين.
أما موقع شبكة (TF1) ، فقد أكد أنه بالرغم من الجهود الكبيرة التي تبذلها الحكومة المصرية لإنقاذ أرواح جرحى القصف الإسرائيلي من الفلسطينيين والأجانب إلا أن حكومة حماس علقت عملية إجلاء غير الفلسطينيين من الأجانب ومزدوجي الجنسية إلى مصر بسبب رفض إسرائيل السماح بمغادرة المصابين الفلسطينيين إلى المستشفيات المصرية.
وهذا ما أكدته أيضا وكالة الأنباء الفرنسية (AFP) نقلا عن تصريحات مسؤول مصري حيث قال: " لم يصل أي مصاب أو حامل لجواز سفر أجنبي إلى معبر رفح المصري يوم السبت مشيرا إلى أن "عمليات العبور تم تعليقها بعد قصف سيارات الإسعاف التي كانت تنقل مصابين في اتجاه المعبر المصري."
ومن جانبها أكدت صحيفة (لوباريزيان) (Le Parisien) الفرنسية أنه بالرغم من استعداد مصر لإسعاف المصابين من الفلسطينيين والأجانب ضحايا القصف الإسرائيلي على غزة إلا أن فترة انتظار الأجانب العالقين في غزة ستطول بسبب قرار حماس بتعليق عمليات إخلائهم وإخلاء مزدوجي الجنسية إلى مصر وجاء قرار حماس بسبب رفض إسرائيل السماح بنقل المصابين الفلسطينيين إلى المستشفيات المصرية.
وتابعت الصحيفة أن إسرائيل رفضت السماح بمغادرة العديد من المصابين من غزة، كما أكدت أن الجيش الإسرائيلي شن هجومًا على سيارة إسعاف أمام مستشفى الشفاء، وهو أكبر مستشفى في غزة حيث أسفر هذا الهجوم عن مقتل 15 شخصًا وإصابة 60 آخرين، وفقًا لوزارة الصحة.
كما ذكرت شبكة الإذاعة والتليفزيون الإخبارية الفرنسية (BFM TV) أنه في الوقت الذي ما زال فيه الجيش الإسرائيلي يقصف بلا هوادة القطاع الفلسطيني كان من المقرر أن يتم إخلاء 50 فرنسيًا وأقاربهم يوم السبت من القطاع ولكن حكومة حركة حماس أعلنت تعليق عمليات إخلاء الأجانب والمواطنين مزدوجي الجنسية من غزة وذلك بسبب رفض إسرائيل السماح بمغادرة المصابين الفلسطينيين إلى مستشفيات مصرية.
ومن جانبه صرح أوليفييه بيشت، وزير الشؤون الخارجية والفرنسيين في الخارج، إلى إذاعة فرنسا الدولية (France Inter): "نحن نعمل على تسهيل عملية إجلاء رعايانا في غزة إلى مصر حيث تمكن 34 فرنسيًا وأسرهم من الخروج يوم الجمعة، وقد كان من المقرر خروج حوالي خمسين شخصًا السبت" وطبقا للأرقام، تم إجلاء خمسة فرنسيين آخرين يوم الخميس. وأختتم بيشت تصريحاته قائلا: "نحن نبذل جهودا كبيرا لضمان مغادرة كل فرنسي يرغب في العودة إلى الوطن بأقصى درجات الأمان".
وأشادت وسائل الاعلام الفرنسية بالدور الذي تلعبه مصر في عملية إنقاذ المتضررين من القصف الإسرائيلي عبر معبر رفح سواء كان عن طريق نقل المساعدات الإنسانية التي ترسلها دول العالم إلى غزة بما فيها المساعدات المصرية أوعن طريق اسعاف الجرحى والمصابين في المستشفيات المصرية.
وفي هذا الصدد، أشار موقع "أكتو" و شبكة الإذاعة والتليفزيون الإخبارية الفرنسية (BFM TV)، إلى أنه في ظل الوضع الإنساني المأساوي في قطاع غزة تحرص القوات المسلحة الفرنسية على نقل الإمدادات الطارئة إلى السكان المدنيين في غزة عن طريق الجانب المصري الذي يتعاون بشكل مستمر في هذا الملف.
وذكرت شبكة الإذاعة والتليفزيون الإخبارية الفرنسية (BFM TV) أن هناك طائرة عسكرية محملة بالمساعدات الإنسانية اتجهت إلى مصر وأن هذه المساعدات ستقوم مصر بإرسالها الى الحالات الإنسانية المتضررة من القصف الإسرائيلي في قطاع غزة عبر معبر رفح المصري.
ونقلت صحيفة "لوموند"، أن المواطنين الأجانب لم يستطيعوا العبور إلى مصر بسبب إجراءات حماس الأخيرة اعتراضا على قصف اسرائيل لسيارات الإسعاف التي تحمل مصابين فلسطينيين وقرارها بعدم مرور هؤلاء المصابين إلى مصر، التي تواصل جهودها في نقل المساعدات وعبور المواطنين الأجانب وأشارت الصحيفة نقلا عن أحد المصادر أن عملية نقل المصابين من قطاع غزة توقفت بسبب القصف المستمر لسيارات الإسعاف التي تنقل المصابين الفلسطينيين.
أما موقع شبكة (TF1) ، فقد أكد أنه بالرغم من الجهود الكبيرة التي تبذلها الحكومة المصرية لإنقاذ أرواح جرحى القصف الإسرائيلي من الفلسطينيين والأجانب إلا أن حكومة حماس علقت عملية إجلاء غير الفلسطينيين من الأجانب ومزدوجي الجنسية إلى مصر بسبب رفض إسرائيل السماح بمغادرة المصابين الفلسطينيين إلى المستشفيات المصرية.
وهذا ما أكدته أيضا وكالة الأنباء الفرنسية (AFP) نقلا عن تصريحات مسؤول مصري حيث قال: " لم يصل أي مصاب أو حامل لجواز سفر أجنبي إلى معبر رفح المصري يوم السبت مشيرا إلى أن "عمليات العبور تم تعليقها بعد قصف سيارات الإسعاف التي كانت تنقل مصابين في اتجاه المعبر المصري."
ومن جانبها أكدت صحيفة (لوباريزيان) (Le Parisien) الفرنسية أنه بالرغم من استعداد مصر لإسعاف المصابين من الفلسطينيين والأجانب ضحايا القصف الإسرائيلي على غزة إلا أن فترة انتظار الأجانب العالقين في غزة ستطول بسبب قرار حماس بتعليق عمليات إخلائهم وإخلاء مزدوجي الجنسية إلى مصر وجاء قرار حماس بسبب رفض إسرائيل السماح بنقل المصابين الفلسطينيين إلى المستشفيات المصرية.
وتابعت الصحيفة أن إسرائيل رفضت السماح بمغادرة العديد من المصابين من غزة، كما أكدت أن الجيش الإسرائيلي شن هجومًا على سيارة إسعاف أمام مستشفى الشفاء، وهو أكبر مستشفى في غزة حيث أسفر هذا الهجوم عن مقتل 15 شخصًا وإصابة 60 آخرين، وفقًا لوزارة الصحة.
كما ذكرت شبكة الإذاعة والتليفزيون الإخبارية الفرنسية (BFM TV) أنه في الوقت الذي ما زال فيه الجيش الإسرائيلي يقصف بلا هوادة القطاع الفلسطيني كان من المقرر أن يتم إخلاء 50 فرنسيًا وأقاربهم يوم السبت من القطاع ولكن حكومة حركة حماس أعلنت تعليق عمليات إخلاء الأجانب والمواطنين مزدوجي الجنسية من غزة وذلك بسبب رفض إسرائيل السماح بمغادرة المصابين الفلسطينيين إلى مستشفيات مصرية.
ومن جانبه صرح أوليفييه بيشت، وزير الشؤون الخارجية والفرنسيين في الخارج، إلى إذاعة فرنسا الدولية (France Inter): "نحن نعمل على تسهيل عملية إجلاء رعايانا في غزة إلى مصر حيث تمكن 34 فرنسيًا وأسرهم من الخروج يوم الجمعة، وقد كان من المقرر خروج حوالي خمسين شخصًا السبت" وطبقا للأرقام، تم إجلاء خمسة فرنسيين آخرين يوم الخميس. وأختتم بيشت تصريحاته قائلا: "نحن نبذل جهودا كبيرا لضمان مغادرة كل فرنسي يرغب في العودة إلى الوطن بأقصى درجات الأمان".
وأشادت وسائل الاعلام الفرنسية بالدور الذي تلعبه مصر في عملية إنقاذ المتضررين من القصف الإسرائيلي عبر معبر رفح سواء كان عن طريق نقل المساعدات الإنسانية التي ترسلها دول العالم إلى غزة بما فيها المساعدات المصرية أوعن طريق اسعاف الجرحى والمصابين في المستشفيات المصرية.
وفي هذا الصدد، أشار موقع "أكتو" و شبكة الإذاعة والتليفزيون الإخبارية الفرنسية (BFM TV)، إلى أنه في ظل الوضع الإنساني المأساوي في قطاع غزة تحرص القوات المسلحة الفرنسية على نقل الإمدادات الطارئة إلى السكان المدنيين في غزة عن طريق الجانب المصري الذي يتعاون بشكل مستمر في هذا الملف.
وذكرت شبكة الإذاعة والتليفزيون الإخبارية الفرنسية (BFM TV) أن هناك طائرة عسكرية محملة بالمساعدات الإنسانية اتجهت إلى مصر وأن هذه المساعدات ستقوم مصر بإرسالها الى الحالات الإنسانية المتضررة من القصف الإسرائيلي في قطاع غزة عبر معبر رفح المصري.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية