تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
أثنت صحيفة Le Monde الفرنسية، على الجهود المبذولة من قبل الحكومة المصرية من أجل إتمام عملية تسليم الرهائن.
جاء ذلك في إطار اهتمام الصحف العالمية الصادرة باللغة الفرنسية عملية تبادل الرهائن بين حماس وإسرائيل والتي تتم بفضل الوساطة التي قامت بها مصر والولايات المتحدة وقطر مع الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي
فأكدت الصحيفة الفرنسية ان السلطات الإسرائيلية، أعلنت أنه في اليوم الثاني للهدنة بين حماس وإسرائيل أمس السبت، تم الافراج عن 14 رهينًا إسرائيلية مقابل 42 سجينًا فلسطينيًا.
وأوضحت أنه تم تسليم ثلاثة عشر رهينًا إسرائيليًا محتجزين من قبل حماس يوم الجمعة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر ثم إلى دولة إسرائيل عبر معبر رفح، مشيرة إلى أنه تم أيضًا إطلاق سراح عشرة رهائن تايلانديين وفلبيني واحد.
في المقابل، قامت إسرائيل بإطلاق سراح 39 امرأة وطفلًا كانوا محتجزين في ثلاثة من سجونها، اثنان في الضفة الغربية المحتلة وواحدة في إسرائيل.
و ألقت صحيفة (Le Monde) الضوء على دور مصر في وصول المساعدات الإنسانية عبر معبر رفح الحدودي للمنكوبين في قطاع غزة.
فأوضحت أن الحكومة المصرية تقوم بمجهودات كبيرة من أجل تسهيل وصول قوافل المساعدات للفلسطينيين عبر معبر رفح. وأكدت الصحيفة أن 248 شاحنة محملة بالمياه والغذاء والدواء إلى غزة يومي الجمعة والسبت الماضيين.
وأثنت الصحيفة أيضا على جهود مصر في الوساطة بين إسرائيل وحماس الفلسطينية حتى تم الموافقة على الهدنة وعملية تبادل الرهائن.
فيما أوضحت قناة (RTS) السويسرية أنه منذ بداية الهدنة بين إسرائيل وحماس لم يتم الإبلاغ عن أي حادث كبير حتى الآن، مما يشير إلى أن الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني "يبدو" أنهما يحترمان وقف إطلاق النار.
وأشارت صحيفة (La Tribune) الفرنسية الى أن الهدنة الحالية سمحت للأمم المتحدة بزيادة توصيل المساعدات الإنسانية في القطاع، وهو الأمر الذي أشادت به وكالة الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية.
وأضافت الصحيفة الفرنسية أن عشرات الآلاف من الفلسطينيين في جنوب قطاع غزة قد استغلوا فرصة الهدنة لتجهيز أمتعتهم للعودة إلى مسقط رؤوسهم مع أسرهم. بالرغم من أن الجيش الإسرائيلي قد قام بإلقاء منشورات باللغة العربية بواسطة طائرات على أهل غزة مكتوب فيها "الحرب لم تنته بعد."
جاء ذلك في إطار اهتمام الصحف العالمية الصادرة باللغة الفرنسية عملية تبادل الرهائن بين حماس وإسرائيل والتي تتم بفضل الوساطة التي قامت بها مصر والولايات المتحدة وقطر مع الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي
فأكدت الصحيفة الفرنسية ان السلطات الإسرائيلية، أعلنت أنه في اليوم الثاني للهدنة بين حماس وإسرائيل أمس السبت، تم الافراج عن 14 رهينًا إسرائيلية مقابل 42 سجينًا فلسطينيًا.
وأوضحت أنه تم تسليم ثلاثة عشر رهينًا إسرائيليًا محتجزين من قبل حماس يوم الجمعة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر ثم إلى دولة إسرائيل عبر معبر رفح، مشيرة إلى أنه تم أيضًا إطلاق سراح عشرة رهائن تايلانديين وفلبيني واحد.
في المقابل، قامت إسرائيل بإطلاق سراح 39 امرأة وطفلًا كانوا محتجزين في ثلاثة من سجونها، اثنان في الضفة الغربية المحتلة وواحدة في إسرائيل.
و ألقت صحيفة (Le Monde) الضوء على دور مصر في وصول المساعدات الإنسانية عبر معبر رفح الحدودي للمنكوبين في قطاع غزة.
فأوضحت أن الحكومة المصرية تقوم بمجهودات كبيرة من أجل تسهيل وصول قوافل المساعدات للفلسطينيين عبر معبر رفح. وأكدت الصحيفة أن 248 شاحنة محملة بالمياه والغذاء والدواء إلى غزة يومي الجمعة والسبت الماضيين.
وأثنت الصحيفة أيضا على جهود مصر في الوساطة بين إسرائيل وحماس الفلسطينية حتى تم الموافقة على الهدنة وعملية تبادل الرهائن.
فيما أوضحت قناة (RTS) السويسرية أنه منذ بداية الهدنة بين إسرائيل وحماس لم يتم الإبلاغ عن أي حادث كبير حتى الآن، مما يشير إلى أن الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني "يبدو" أنهما يحترمان وقف إطلاق النار.
وأشارت صحيفة (La Tribune) الفرنسية الى أن الهدنة الحالية سمحت للأمم المتحدة بزيادة توصيل المساعدات الإنسانية في القطاع، وهو الأمر الذي أشادت به وكالة الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية.
وأضافت الصحيفة الفرنسية أن عشرات الآلاف من الفلسطينيين في جنوب قطاع غزة قد استغلوا فرصة الهدنة لتجهيز أمتعتهم للعودة إلى مسقط رؤوسهم مع أسرهم. بالرغم من أن الجيش الإسرائيلي قد قام بإلقاء منشورات باللغة العربية بواسطة طائرات على أهل غزة مكتوب فيها "الحرب لم تنته بعد."
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية