تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
أصبح مشروع قانون الرياضة الجديد في مهب الريح، بعد أن طلبت اللجنة الأولمبية الدولية، وبشكل رسمي ضرورة الإطلاع على القانون قبل عرضه على مجلس النواب، للتأكد من عدم مخالفته للميثاق الأولمبي، كما حدث في قانون سنة 2017، والذي تم إقراره بعد موافقة الأولمبية الدولية.
وتلقى مشروع القانون ضربة موجعة، بسبب عدم دستورية العديد من البنود التي تضمنها، والتي تتعدى على حقوق الجمعيات العمومية للأندية الشعبية، وتضعها تحت الوصاية، وتمهد لنسف مبدأ تكفاؤ الفرص، بسبب طبيعة مجالس الإدارات في أندية الشركات والهيئات والأندية الخاصة، مما يعد مخالفة رسمية نتيجة تطبيق القانون على الأندية الجماهيرية، بصورة تختلف عن الأندية الأخرى.
ويواجه مشروع القانون اعتراضات عديدة، حيث يتضمن تطبيق بند الثماني سنوات وبأثر رجعي، في حين إن مجلس النواب نفسه والذي من المفترض أن يناقش القانون لم يحدد عدد فترات الترشح، كما أن القانون يفرق في المعاملة بين الأندية الجماهيرية التي تحتاج إلى الاستقرار وأندية الشركات والمؤسسات والأندية الخاصة، ويمنحها ميزة الاستقرار.
وأصبح القانون يهدد بتجميد النشاط الرياضي في مصر، في حال عدم موافقة اللجنة الأولمبية الدولية عليه، وهو ما قد يتسبب في أزمات على الصعيد الدولي.
وتلقى مشروع القانون ضربة موجعة، بسبب عدم دستورية العديد من البنود التي تضمنها، والتي تتعدى على حقوق الجمعيات العمومية للأندية الشعبية، وتضعها تحت الوصاية، وتمهد لنسف مبدأ تكفاؤ الفرص، بسبب طبيعة مجالس الإدارات في أندية الشركات والهيئات والأندية الخاصة، مما يعد مخالفة رسمية نتيجة تطبيق القانون على الأندية الجماهيرية، بصورة تختلف عن الأندية الأخرى.
ويواجه مشروع القانون اعتراضات عديدة، حيث يتضمن تطبيق بند الثماني سنوات وبأثر رجعي، في حين إن مجلس النواب نفسه والذي من المفترض أن يناقش القانون لم يحدد عدد فترات الترشح، كما أن القانون يفرق في المعاملة بين الأندية الجماهيرية التي تحتاج إلى الاستقرار وأندية الشركات والمؤسسات والأندية الخاصة، ويمنحها ميزة الاستقرار.
وأصبح القانون يهدد بتجميد النشاط الرياضي في مصر، في حال عدم موافقة اللجنة الأولمبية الدولية عليه، وهو ما قد يتسبب في أزمات على الصعيد الدولي.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية