تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
قوبلت تصريحات عميحاي إلياهو وزير التراث الإسرائيلي، عن إن أحد خيارات بلاده في الحرب على غزة، هو "إسقاط قنبلة نووية" على القطاع الفلسطيني، بالثورة العارمة والرفض من جانب العديد من الدول خاصة العربية.
وقال السفير أحمد أبو زيد، المتحدث باسم وزارة الخارجية ان مطالبة وزير الاحتلال الإسرائيلي بإلقاء قنبلة نووية على قطاع غزة، دليل على مدى الانحراف والتطرف الذي لحق بعدد من صناع القرار في حكومة الاحتلال الإسرائيلي.
وأضاف أبو زيد، في تغريدة عبر موقع إكس (تويتر سابقا) ، أنه "على المجتمع الدولي التصدي بحسم لخطاب العنف والكراهية والعنصرية"، متابعا بأن: "العالم يتحدث عن نزع السلاح النووي ومخاطره، والبعض متعطش للمزيد من الدمار والقتل".
وعلق الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، عبر منصة "إكس"، بقوله : إن "تصريحات الوزير الإسرائيلي الياهو العنصري كاشفة فهو ليس فقط يعترف بامتلاكهم سلاح نووي وهو السر الذي يعرفه الجميع.. لكنه يكرس حقيقة النظرة العنصرية المقيتة للإسرائيليين تجاه الشعب الفلسطيني.. هذا هو الوجه الحقيقي لحكومة الاحتلال لكل من يدافع عنها في الغرب".
وانتقد النائب كريم عبد الكريم درويش رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، التصريحات التي أدلي وزير من حزب "عوتسما يهوديت" المتطرف، وأشار خلالها إن أحد خيارات إسرائيل في الحرب في غزة هو إسقاط قنبلة نووية على القطاع.
وقال "درويش" في تصريحات صحفية إن العالم الغربي يتحمل مسئولية كبيرة نحو التصريحات غير المسئولة، مشددا علي أن صمت المجتمع الدولي إزاء جرائم الحرب التي ترتكبها إسرائيل في فلسطين وراء التصعيد غير المبرر ويتنافى مع المواثيق الدولية والأعراف الإنسانية ويدخل في إطار الإبادة الجماعية.
وأشار رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، إلى أن اللجنة وجهت رسالة شديدة اللهجة لسفراء الاتحاد الأوروبي، بسبب موقفهم غير الإنساني بشأن القضية الفلسطينية، مؤكدا أن لجنة العلاقات الخارجية تضع قضية فلسطين على أولوياتها فى إطار دعم الدولة المصرية حكومة وشعبا للقضية الفلسطينية، وهو الدعم الحقيقي والشامل والذى يعد دعما للإنسانية وهو ليس جديدا على الدولة المصرية وحضارتها.
عن الجانب الفلسطيني، علقت حركة حماس على تصريحات الوزير الإسرائيلي بقولها ، إن تصريحاته تعكس إرهاب حكومة إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني.
فيما أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، التصريحات الهمجية لـ"إلياهو" بشدة.
وقالت عنها في بيان : "هذا الأمر يعد إعلانا صريحا وإقرارا واضحا بما تقوم به دولة الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني على امتداد الجغرافيا الفلسطينية وتحديدا المذابح التي ترتكب يوميا ضد المدنيين في قطاع غزة، وانعكاسا واضحا لحملات التحريض التي ينادي بها أركان الحكم في إسرائيل لتدمير قطاع غزة وتهجير سكانها، وصفعة قوية لجميع الدول التي تناشد "إسرائيل الالتزام بالقانون الدولي ومبادئ حقوق الإنسان وحماية المدنيين.
وأضافت : " دعوات الوزير الإسرائيلي، امتداد للمواقف والسياسة الإسرائيلية التي تنكر وجود الفلسطيني على أرضه وترفض الاعتراف بحقوقه وتتهرب من دفع استحقاقات السلام والالتزام بقرارات الشرعية الدولية".
وامتدادا لسلسة الإدانات العربية ذكرت وزارة الخارجية السعودية، في بيان لها، أن التصريحات المتطرفة الصادرة من وزير في حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بشأن إلقاء قنبلة نووية على قطاع غزة المحاصر، تظهر تغلغل التطرف والوحشية لدى أعضاء في الحكومة الإسرائيلية.. وأن عدم إقالة الوزير من الحكومة فورا والاكتفاء بتجميد عضويته تعكس قمة الاستهتار بجميع المعايير والقيم الإنسانية والأخلاقية والدينية والقانونية لدى الحكومة الإسرائيلية".
وأكدت وزارة الخارجية الأردنية ، أن التصريحات العنصرية التحريضية والاستفزازية الصادرة عن أحد وزراء الحكومة الإسرائيلية حول إلقاء قنبلة نووية على قطاع غزة، تعد دعوة للإبادة الجماعية وجريمة كراهية لا يمكن السكوت عنها، وتحريضا مدانا على القتل وارتكاب جرائم الحرب، إلى جانب الجرائم التي تُرتكب ضد أهالي قطاع غزة.
وقال الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير الدكتور سفيان القضاة إن مثل هذه التصريحات تمثل خرقا فاضحا ومرفوضا للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني وتصعيدا خطيرا يتطلب من المجتمع الدولي العمل فورا على التصدي له، والتصدي لخطاب الكراهية، من خلال خطوات فعالة من شأنها إلزام إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، على وقف اعتداءاتها المتواصلة على الشعب الفلسطيني في غزة والضفة الغربية المحتلتين، وانتهاكاتها للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.
وأعربت وزارة الخارجية الكويتية عن إدانتها الشديدة لتصريحات أحد وزراء سلطة الاحتلال الإسرائيلي التي دعا خلالها إلى إلقاء قنبلة نووية على قطاع غزة، مؤكدة في بيان أن دعوات الوزير الإسرائيلي، امتداد للمواقف والسياسة الإسرائيلية التي تنكر وجود الفلسطيني على أرضه وترفض الاعتراف بحقوقه وتتهرب من دفع استحقاقات السلام والالتزام بقرارات الشرعية الدولية.
وشددت وزارة الخارجية على ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار لمنع سفك الدماء، مؤكدة على أهمية أن ينعم المدنيون بالحماية الكاملة بموجب القانون الدولي والمعاهدات الدولية، وعلى ضرورة ألا يكونوا هدفًا للصراع.
ودعت دولة الإمارات المجتمع الدولي إلى بذل أقصى الجهود لتجنب المزيد من تأجيج الوضع في الأرض الفلسطينية المحتلة، وعلى دفع كافة الجهود المبذولة لتحقيق السلام الشامل والعادل، ومنع انجرار المنطقة لمستويات جديدة من العنف، والتوتر، وعدم الاستقرار.
وكان عميحاي إلياهو وزير التراث الإسرائيلي قال في مقابلة عبر إذاعة "كول بِراما" العبرية، إنه "لا يوجد غير مقاتلين في غزة"، مضيفاً أن تقديم المساعدات الإنسانية للقطاع سيشكل "فشلاً".
واعتبر أن الهجوم النووي على قطاع غزة "خيار محتمل".
وقال السفير أحمد أبو زيد، المتحدث باسم وزارة الخارجية ان مطالبة وزير الاحتلال الإسرائيلي بإلقاء قنبلة نووية على قطاع غزة، دليل على مدى الانحراف والتطرف الذي لحق بعدد من صناع القرار في حكومة الاحتلال الإسرائيلي.
وأضاف أبو زيد، في تغريدة عبر موقع إكس (تويتر سابقا) ، أنه "على المجتمع الدولي التصدي بحسم لخطاب العنف والكراهية والعنصرية"، متابعا بأن: "العالم يتحدث عن نزع السلاح النووي ومخاطره، والبعض متعطش للمزيد من الدمار والقتل".
وعلق الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، عبر منصة "إكس"، بقوله : إن "تصريحات الوزير الإسرائيلي الياهو العنصري كاشفة فهو ليس فقط يعترف بامتلاكهم سلاح نووي وهو السر الذي يعرفه الجميع.. لكنه يكرس حقيقة النظرة العنصرية المقيتة للإسرائيليين تجاه الشعب الفلسطيني.. هذا هو الوجه الحقيقي لحكومة الاحتلال لكل من يدافع عنها في الغرب".
وانتقد النائب كريم عبد الكريم درويش رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، التصريحات التي أدلي وزير من حزب "عوتسما يهوديت" المتطرف، وأشار خلالها إن أحد خيارات إسرائيل في الحرب في غزة هو إسقاط قنبلة نووية على القطاع.
وقال "درويش" في تصريحات صحفية إن العالم الغربي يتحمل مسئولية كبيرة نحو التصريحات غير المسئولة، مشددا علي أن صمت المجتمع الدولي إزاء جرائم الحرب التي ترتكبها إسرائيل في فلسطين وراء التصعيد غير المبرر ويتنافى مع المواثيق الدولية والأعراف الإنسانية ويدخل في إطار الإبادة الجماعية.
وأشار رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، إلى أن اللجنة وجهت رسالة شديدة اللهجة لسفراء الاتحاد الأوروبي، بسبب موقفهم غير الإنساني بشأن القضية الفلسطينية، مؤكدا أن لجنة العلاقات الخارجية تضع قضية فلسطين على أولوياتها فى إطار دعم الدولة المصرية حكومة وشعبا للقضية الفلسطينية، وهو الدعم الحقيقي والشامل والذى يعد دعما للإنسانية وهو ليس جديدا على الدولة المصرية وحضارتها.
عن الجانب الفلسطيني، علقت حركة حماس على تصريحات الوزير الإسرائيلي بقولها ، إن تصريحاته تعكس إرهاب حكومة إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني.
فيما أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، التصريحات الهمجية لـ"إلياهو" بشدة.
وقالت عنها في بيان : "هذا الأمر يعد إعلانا صريحا وإقرارا واضحا بما تقوم به دولة الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني على امتداد الجغرافيا الفلسطينية وتحديدا المذابح التي ترتكب يوميا ضد المدنيين في قطاع غزة، وانعكاسا واضحا لحملات التحريض التي ينادي بها أركان الحكم في إسرائيل لتدمير قطاع غزة وتهجير سكانها، وصفعة قوية لجميع الدول التي تناشد "إسرائيل الالتزام بالقانون الدولي ومبادئ حقوق الإنسان وحماية المدنيين.
وأضافت : " دعوات الوزير الإسرائيلي، امتداد للمواقف والسياسة الإسرائيلية التي تنكر وجود الفلسطيني على أرضه وترفض الاعتراف بحقوقه وتتهرب من دفع استحقاقات السلام والالتزام بقرارات الشرعية الدولية".
وامتدادا لسلسة الإدانات العربية ذكرت وزارة الخارجية السعودية، في بيان لها، أن التصريحات المتطرفة الصادرة من وزير في حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بشأن إلقاء قنبلة نووية على قطاع غزة المحاصر، تظهر تغلغل التطرف والوحشية لدى أعضاء في الحكومة الإسرائيلية.. وأن عدم إقالة الوزير من الحكومة فورا والاكتفاء بتجميد عضويته تعكس قمة الاستهتار بجميع المعايير والقيم الإنسانية والأخلاقية والدينية والقانونية لدى الحكومة الإسرائيلية".
وأكدت وزارة الخارجية الأردنية ، أن التصريحات العنصرية التحريضية والاستفزازية الصادرة عن أحد وزراء الحكومة الإسرائيلية حول إلقاء قنبلة نووية على قطاع غزة، تعد دعوة للإبادة الجماعية وجريمة كراهية لا يمكن السكوت عنها، وتحريضا مدانا على القتل وارتكاب جرائم الحرب، إلى جانب الجرائم التي تُرتكب ضد أهالي قطاع غزة.
وقال الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير الدكتور سفيان القضاة إن مثل هذه التصريحات تمثل خرقا فاضحا ومرفوضا للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني وتصعيدا خطيرا يتطلب من المجتمع الدولي العمل فورا على التصدي له، والتصدي لخطاب الكراهية، من خلال خطوات فعالة من شأنها إلزام إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، على وقف اعتداءاتها المتواصلة على الشعب الفلسطيني في غزة والضفة الغربية المحتلتين، وانتهاكاتها للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.
وأعربت وزارة الخارجية الكويتية عن إدانتها الشديدة لتصريحات أحد وزراء سلطة الاحتلال الإسرائيلي التي دعا خلالها إلى إلقاء قنبلة نووية على قطاع غزة، مؤكدة في بيان أن دعوات الوزير الإسرائيلي، امتداد للمواقف والسياسة الإسرائيلية التي تنكر وجود الفلسطيني على أرضه وترفض الاعتراف بحقوقه وتتهرب من دفع استحقاقات السلام والالتزام بقرارات الشرعية الدولية.
وشددت وزارة الخارجية على ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار لمنع سفك الدماء، مؤكدة على أهمية أن ينعم المدنيون بالحماية الكاملة بموجب القانون الدولي والمعاهدات الدولية، وعلى ضرورة ألا يكونوا هدفًا للصراع.
ودعت دولة الإمارات المجتمع الدولي إلى بذل أقصى الجهود لتجنب المزيد من تأجيج الوضع في الأرض الفلسطينية المحتلة، وعلى دفع كافة الجهود المبذولة لتحقيق السلام الشامل والعادل، ومنع انجرار المنطقة لمستويات جديدة من العنف، والتوتر، وعدم الاستقرار.
وكان عميحاي إلياهو وزير التراث الإسرائيلي قال في مقابلة عبر إذاعة "كول بِراما" العبرية، إنه "لا يوجد غير مقاتلين في غزة"، مضيفاً أن تقديم المساعدات الإنسانية للقطاع سيشكل "فشلاً".
واعتبر أن الهجوم النووي على قطاع غزة "خيار محتمل".
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية