تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
الـQR code .. تقنية جديدة، لتطوير العرض المتحفي، بدأ المتحف القومي للحضارة في تطبيقها، لتطوير آليات العرض فيه، كمؤسسة تعليمية تثقيفية ترفيهية لكل أفراد الأسرة .
طُبقت التقنية الجديدة على 4 قطع أثرية في قاعة العرض المركزي، وتضمنت "هودج المحمل" من عصر الخديوي عباس حلمي الثاني، و "المشربية"، و تمثال "المعبود نيلوس" المصنوع من الرخام و يعود للقرن الثاني قبل الميلاد، و أخيرًا تمثال "الزوجة الآلهية لآمون" من العصر المتأخر .
و بمحاولة مسح الـ QR code الخاص بإحدى القطع وجدنا أنه لم يعمل بعد، قبل أن يكشف لنا د . ميسرة عبد الله نائب الرئيس التنفيذي للمتحف القومي للحضارة المصرية للشئون الأثرية، أن التقنية في "إطار التجريب"، مضيفاً، أنه لأسباب فنية يصعب وضع التقنية الجديدة، على كافة القطع الأثرية في القاعة حتى لا تتداخل مع بعضها البعض، فلابد من وجود مسافات معينة بين القطع الموضوع عليها الـ code لذلك كان يتم إختيار القطع بعناية و ذلك بعد دراسة الـ Master Pieces (القطع الرئيسية).
"ويعد الـQR code ، اتجاها جديداً لتطوير أسلوب العرض في المتحف"، بحسب د. ميسرة، متابعاً: "كثير من الزائرين يحتاج لمزيد من المعلومات و التفاصيل حول القطع الآثرية المعروضة، لهذا يتم اختيار القطع الآثرية المميزة لوضع الـ QR عليها، و عندما يقوم الزائر بعمل scan على الـ code باستخدام كاميرا الموبايل تظهر له صوره عالية الجودة للقطعه الآثرية و أيضًا مادة كاملة عنها و بعض المراجع، مُشيرًا إلى أنه بهذه الطريقة يعمل على زيادة عدد الزوار و إشباع رغباتهم بالمزيد من المعرفة، بالإضافة إلى التخفيف من حدة الزحام على فتارين العرض" .
و أكد أن أنماط الزائرين في أي متحف ثلاثة ، الأول السريع الذي تكون مدة زيارته أقل من ساعة، ومن ثم يحتاج لجمع أكبر قدر ممكن من المعلومات خلال مدة زيارته و هنا يأتي دور الـ QR code الذي يخدم هذا النمط من الدرجة الأولى خاصة النشء و الشباب، أما النمط الثاني من الزوار فهو الزائر العادي و تكون مدة زيارته أكثر من الساعه و أخيرًا الزائر المتخصص الذي يحتاج إلى ثلاث أو أربع ساعات لإتمام زيارته، و هو من الأنماط التي يخدمها الـ QR code لأنه يريد الإحتفاظ بالمعلومة لديه لخدمة أبحاثه .
طُبقت التقنية الجديدة على 4 قطع أثرية في قاعة العرض المركزي، وتضمنت "هودج المحمل" من عصر الخديوي عباس حلمي الثاني، و "المشربية"، و تمثال "المعبود نيلوس" المصنوع من الرخام و يعود للقرن الثاني قبل الميلاد، و أخيرًا تمثال "الزوجة الآلهية لآمون" من العصر المتأخر .
و بمحاولة مسح الـ QR code الخاص بإحدى القطع وجدنا أنه لم يعمل بعد، قبل أن يكشف لنا د . ميسرة عبد الله نائب الرئيس التنفيذي للمتحف القومي للحضارة المصرية للشئون الأثرية، أن التقنية في "إطار التجريب"، مضيفاً، أنه لأسباب فنية يصعب وضع التقنية الجديدة، على كافة القطع الأثرية في القاعة حتى لا تتداخل مع بعضها البعض، فلابد من وجود مسافات معينة بين القطع الموضوع عليها الـ code لذلك كان يتم إختيار القطع بعناية و ذلك بعد دراسة الـ Master Pieces (القطع الرئيسية).
"ويعد الـQR code ، اتجاها جديداً لتطوير أسلوب العرض في المتحف"، بحسب د. ميسرة، متابعاً: "كثير من الزائرين يحتاج لمزيد من المعلومات و التفاصيل حول القطع الآثرية المعروضة، لهذا يتم اختيار القطع الآثرية المميزة لوضع الـ QR عليها، و عندما يقوم الزائر بعمل scan على الـ code باستخدام كاميرا الموبايل تظهر له صوره عالية الجودة للقطعه الآثرية و أيضًا مادة كاملة عنها و بعض المراجع، مُشيرًا إلى أنه بهذه الطريقة يعمل على زيادة عدد الزوار و إشباع رغباتهم بالمزيد من المعرفة، بالإضافة إلى التخفيف من حدة الزحام على فتارين العرض" .
و أكد أن أنماط الزائرين في أي متحف ثلاثة ، الأول السريع الذي تكون مدة زيارته أقل من ساعة، ومن ثم يحتاج لجمع أكبر قدر ممكن من المعلومات خلال مدة زيارته و هنا يأتي دور الـ QR code الذي يخدم هذا النمط من الدرجة الأولى خاصة النشء و الشباب، أما النمط الثاني من الزوار فهو الزائر العادي و تكون مدة زيارته أكثر من الساعه و أخيرًا الزائر المتخصص الذي يحتاج إلى ثلاث أو أربع ساعات لإتمام زيارته، و هو من الأنماط التي يخدمها الـ QR code لأنه يريد الإحتفاظ بالمعلومة لديه لخدمة أبحاثه .
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية