تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
على مساحة 60 فدان، أقام صندوق التنمية الحضرية، منطقة حرفية حضارية في منشأة ناصر، أقل ما توصف بأنها منطقة صناعية على طراز عالمي.
وتتمتع المنطقة الصناعية الجديدة، بعدة مميزات تجعلها في مقدمة المناطق الصناعية، وتتضمن:
- التخطيط المميز للمنطقة تم بواسطة صندوق التنمية الحضرية.
- تضم المنطقة ورش بإجمالي 905 ورشة.
- مساحات متنوعة تبدأ بنحو 20 متر مربع وحتى 160 متر مربع.
- مدرسة فنية لتدريب العاملين بالمنطقة.
- ممشى تجاري لتسويق منتجات المنطقة.
- مركز لتنمية الصناعة بما يسهم في توفير سلاسل التوريد بالمنطقة.

مخطط المشروع
تفاصيل المشروع
ووفقا للمهندس خالد صديق، رئيس صندوق التنمية الحضرية، فإن، تكلفة المشروع الإجمالية، تقدر بنحو 3 مليارات جنيه، والغرض منه نقل كافة الأنشطة الصناعية المتخصصة خارج نطاق التجمعات السكنية، إذ يضم مجموعة متنوعة من الأنشطة الحرفية اليدوية.
وأوضح أن أن المنطقة تضم كافة الخدمات من مدرسة ومسجد وكنيسة ووحدة إطفاء ووحدة صحية، ومنطقة خاصة بموقف السيارات لتيسير عملية التنقل، فضلا عن إنشاء 15 عمارة سكنية لتلبية احتياجات قاطنيها بتوفير مقرات سكنية مجاورة لمشروعاتهم، تضم كل عمارة 40 وحدة سكنية بإجمالي 600 وحدة، مسطح الواحدة 83 م2، كما يضم 3 عمارات بإجمالي 60 وحدة مسطح الوحدة الواحدة 75 م2.
أهداف تنموية وصناعية
وقد أقام الصندوق هذه المنطقة في إطار جهوده لتطوير منطقة منشأة ناصر وإبراز الوجه الجمالي لها تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية بإعادة إحياء وتطوير القاهرة التاريخية للحفاظ عليها واستعادة دورها الحيوي في التعبير عن الطابع المعماري والعمراني لهذه المنطقة، وفقا لتأكيد رئيس صندوق التنمية الحضرية.
وشدد على أن الصندوق حريص على الاستعانة بخدمات وزارة الصناعة وجهاتها التابعة بما يحقق الأهداف التنموية والصناعية المرجوة للمنطقة.
توفير تمويل الورش
و جاري التنسيق مع جهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر لتوفير التمويل اللازم للورش التي ستعمل بالمنطقة لتوفير الآلات والمعدات، بحسب بحسب المهندس أحمد سمير وزير التجارة والصناعة.
وللحفاظ على تخطيط المنطقة وتحقيق المستهدف منها، فقد شكلت وزارة التجارة والصناعة لجنة للوقوف على احتياجاتها من الدعم والاستشارات الفنية اللازمة بحسب المهندس أحمد سمير أيضا، لتوزيع وتصنيف الورش لتحقيق الأهداف التنموية المنشودة بما يتوافق مع المعايير الصناعية والبيئية ويخدم المنطقة والمناطق المحيطة بها.
أهم الصناعات المرجحة
وبشأن أهم الصناعات المرجحة في المنطقة الجديدة، فقد كشف مركز تحديث الصناعة التابع لوزارة التجارة والصناعة، أن المنطقة سوف تجذب مشروعات إعادة التدوير لتوليد الكهرباء و تصنيع الأسمدة، فضلاً عن توفير حرف وصناعات كثيفة العمالة بما يسهم في توظيف عدد كبير من شباب المنطقة المجاورة للمنطقة الحرفية، لافتاً إلى إمكانية تشبيك المنطقة الحرفية بأقرب المناطق الصناعية لها بما يحقق التكامل بين الصناعات المغذية ومستلزمات الإنتاج والشركات الصناعية الكبرى.
وكان المهندس إيهاب الحنفي المتحدث الرسمي باسم صندوق التنمية الحضارية، قال إن الصندوق تعاون مع وزارة الصناعة وغيرها من المؤسسات المعنية من أجل إنشاء هذه المنطقة الحرفية، مشيرا إلى أن المناطق التاريخية تعاني في محافظة القاهرة من تكدس الورش والحرف بشكل غير مخطط أو منظم بما لا يليق بقيمة المناطق التاريخية؛ لذا كان ضروريا نقل هذه الورش من تلك المناطق الأثرية إلى منطقة مخصصة لها وفق تخطيط عمراني وحضاري.
وتتمتع المنطقة الصناعية الجديدة، بعدة مميزات تجعلها في مقدمة المناطق الصناعية، وتتضمن:
- التخطيط المميز للمنطقة تم بواسطة صندوق التنمية الحضرية.
- تضم المنطقة ورش بإجمالي 905 ورشة.
- مساحات متنوعة تبدأ بنحو 20 متر مربع وحتى 160 متر مربع.
- مدرسة فنية لتدريب العاملين بالمنطقة.
- ممشى تجاري لتسويق منتجات المنطقة.
- مركز لتنمية الصناعة بما يسهم في توفير سلاسل التوريد بالمنطقة.

مخطط المشروع
تفاصيل المشروع
ووفقا للمهندس خالد صديق، رئيس صندوق التنمية الحضرية، فإن، تكلفة المشروع الإجمالية، تقدر بنحو 3 مليارات جنيه، والغرض منه نقل كافة الأنشطة الصناعية المتخصصة خارج نطاق التجمعات السكنية، إذ يضم مجموعة متنوعة من الأنشطة الحرفية اليدوية.
وأوضح أن أن المنطقة تضم كافة الخدمات من مدرسة ومسجد وكنيسة ووحدة إطفاء ووحدة صحية، ومنطقة خاصة بموقف السيارات لتيسير عملية التنقل، فضلا عن إنشاء 15 عمارة سكنية لتلبية احتياجات قاطنيها بتوفير مقرات سكنية مجاورة لمشروعاتهم، تضم كل عمارة 40 وحدة سكنية بإجمالي 600 وحدة، مسطح الواحدة 83 م2، كما يضم 3 عمارات بإجمالي 60 وحدة مسطح الوحدة الواحدة 75 م2.
أهداف تنموية وصناعية
وقد أقام الصندوق هذه المنطقة في إطار جهوده لتطوير منطقة منشأة ناصر وإبراز الوجه الجمالي لها تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية بإعادة إحياء وتطوير القاهرة التاريخية للحفاظ عليها واستعادة دورها الحيوي في التعبير عن الطابع المعماري والعمراني لهذه المنطقة، وفقا لتأكيد رئيس صندوق التنمية الحضرية.
وشدد على أن الصندوق حريص على الاستعانة بخدمات وزارة الصناعة وجهاتها التابعة بما يحقق الأهداف التنموية والصناعية المرجوة للمنطقة.
توفير تمويل الورش
و جاري التنسيق مع جهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر لتوفير التمويل اللازم للورش التي ستعمل بالمنطقة لتوفير الآلات والمعدات، بحسب بحسب المهندس أحمد سمير وزير التجارة والصناعة.
وللحفاظ على تخطيط المنطقة وتحقيق المستهدف منها، فقد شكلت وزارة التجارة والصناعة لجنة للوقوف على احتياجاتها من الدعم والاستشارات الفنية اللازمة بحسب المهندس أحمد سمير أيضا، لتوزيع وتصنيف الورش لتحقيق الأهداف التنموية المنشودة بما يتوافق مع المعايير الصناعية والبيئية ويخدم المنطقة والمناطق المحيطة بها.
أهم الصناعات المرجحة
وبشأن أهم الصناعات المرجحة في المنطقة الجديدة، فقد كشف مركز تحديث الصناعة التابع لوزارة التجارة والصناعة، أن المنطقة سوف تجذب مشروعات إعادة التدوير لتوليد الكهرباء و تصنيع الأسمدة، فضلاً عن توفير حرف وصناعات كثيفة العمالة بما يسهم في توظيف عدد كبير من شباب المنطقة المجاورة للمنطقة الحرفية، لافتاً إلى إمكانية تشبيك المنطقة الحرفية بأقرب المناطق الصناعية لها بما يحقق التكامل بين الصناعات المغذية ومستلزمات الإنتاج والشركات الصناعية الكبرى.
وكان المهندس إيهاب الحنفي المتحدث الرسمي باسم صندوق التنمية الحضارية، قال إن الصندوق تعاون مع وزارة الصناعة وغيرها من المؤسسات المعنية من أجل إنشاء هذه المنطقة الحرفية، مشيرا إلى أن المناطق التاريخية تعاني في محافظة القاهرة من تكدس الورش والحرف بشكل غير مخطط أو منظم بما لا يليق بقيمة المناطق التاريخية؛ لذا كان ضروريا نقل هذه الورش من تلك المناطق الأثرية إلى منطقة مخصصة لها وفق تخطيط عمراني وحضاري.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية