تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
منذ الإعلان عن هدنة إنسانية في غزة بين الإحتلال الإسرائيلي والمقاومة الفلسطينية في غزة، تعلت أصوت في الصحافة الأمريكية تدعو إلى مناهضة الداعمين للمقاومة الفلسطينية وسكان غزة.
ففي صحيفة "واشنطن تايمز" كتب كليفورد دي ماي - مؤسس ورئيس مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات (FDD)- مقالًا تحت عنوان "كيف باتت الأمم المتحدة شريكًا في تمكين الإرهاب"، اتهم فيه الأمم المتحدة أنها تدعم وتشجع هجمات حركة المقاومة الفلسطينية في غزة "التي تتسبب في مجازر جماعية واغتصاب وسرقة الأطفال". بحسب زعمه.
ويشير المقال أيضًا إلى عدة وكالات أممية يزعم أنها تتهاون في التعامل مع المقاومة الفلسطينية في غزة، مثل منظمة الصحة العالمية ومكتب الأمم المتحدة لمنع الإبادة الجماعية ووكالة الأمم المتحدة لإغاثة وأعمال الأونروا. ويزعم المقال: "أن العداء الذي تظهره الأمم المتحدة تجاه إسرائيل يتزايد حتى بات أداة تمكين للإرهاب".
وفي الصحيفة ذاتها كتب الصحفي تيد ليبين، مقالًا تحت عنوان "لماذا لا يمكنني الصمت مع حظر إذاعة صوت أمريكا وصف حماس بالإرهابيين؟"، تناول فيه قرار إذاعة "صوت أمريكا" الحكومية بمنع صحفييها من تسمية المقاومة الفلسطينية في غزة بأنها "إرهابية". ويتساءل الكاتب عن سبب هذا الحظر، ويشرح "تأثيره السلبي على المفهوم العام للإرهاب والعنف". ويعتبر الكاتب "أن هذا القرار يؤدي إلى تشجيع أفكار خاطئة وأفعال عنيفة، ويتجاهل الأعمال الإرهابية التي تستهدف المدنيين العزل" بحسب وصفه.
على الجانب الأخر كتب ديفيد إن. مايرز - أستاذ التاريخ اليهودي في جامعة كاليفورنيا، ومدير مركز لوسكين للتاريخ والسياسة ومبادرة دراسة الكراهية - مقالًا نشر في صحيفة "لوس أنجلوس تايمز" تحت عنوان "الدمار في غزة ومستقبل فلسطين يتطلبان خطة مارشال جديدة"، ناقش فيه الحاجة إلى خطة مارشال جديدة لإعادة إعمار غزة وتحسين مستقبل فلسطين.
ويستعرض المقال تجربة خطة مارشال الأصلية، التي تم تنفيذها في أعقاب الحرب العالمية الثانية، لإعادة إعمار وبناء أوروبا المدمرة، وكيف أسهمت هذه الخطة في التعافي الاقتصادي والسياسي لأوروبا، وخاصة ألمانيا.
ويشدد المقال على ضرورة وجود خطة مشابهة للشرق الأوسط، مع التركيز بشكل كبير على تنمية فلسطين على المدى الطويل، وإعادة إعمار قطاع غزة وجنوب إسرائيل، اللذين تضررا جراء الصراع الحالي.
ويشير المقال إلى أن الحل المتاح الأكثر احتمالا هو حل الدولتين، حيث أن الفلسطينيين والإسرائيليين يفضلون العيش في دولتين منفصلتين. ويرى الكاتب أن من المهم أن تضطلع الولايات المتحدة بدور قيادي في توفير الدعم الاقتصادي والسياسي للفلسطينيين، بالاشتراك مع الاتحاد الأوروبي والمملكة العربية السعودية ومصر والإمارات العربية المتحدة، وغيرهم.
ويعتبر المقال أن تنفيذ خطة مارشال جديدة للفلسطينيين سيمنحهم الأمل في أن يصبحوا دولة ذات سيادة مستقلة، وسيكون بديلًا واضحًا للنضال المسلح المستمر الذي تروج له حماس. وفي الوقت نفسه، سيساهم ذلك في تعزيز الاستقرار السياسي في المنطقة وتعايش مستدام بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
ففي صحيفة "واشنطن تايمز" كتب كليفورد دي ماي - مؤسس ورئيس مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات (FDD)- مقالًا تحت عنوان "كيف باتت الأمم المتحدة شريكًا في تمكين الإرهاب"، اتهم فيه الأمم المتحدة أنها تدعم وتشجع هجمات حركة المقاومة الفلسطينية في غزة "التي تتسبب في مجازر جماعية واغتصاب وسرقة الأطفال". بحسب زعمه.
ويشير المقال أيضًا إلى عدة وكالات أممية يزعم أنها تتهاون في التعامل مع المقاومة الفلسطينية في غزة، مثل منظمة الصحة العالمية ومكتب الأمم المتحدة لمنع الإبادة الجماعية ووكالة الأمم المتحدة لإغاثة وأعمال الأونروا. ويزعم المقال: "أن العداء الذي تظهره الأمم المتحدة تجاه إسرائيل يتزايد حتى بات أداة تمكين للإرهاب".
وفي الصحيفة ذاتها كتب الصحفي تيد ليبين، مقالًا تحت عنوان "لماذا لا يمكنني الصمت مع حظر إذاعة صوت أمريكا وصف حماس بالإرهابيين؟"، تناول فيه قرار إذاعة "صوت أمريكا" الحكومية بمنع صحفييها من تسمية المقاومة الفلسطينية في غزة بأنها "إرهابية". ويتساءل الكاتب عن سبب هذا الحظر، ويشرح "تأثيره السلبي على المفهوم العام للإرهاب والعنف". ويعتبر الكاتب "أن هذا القرار يؤدي إلى تشجيع أفكار خاطئة وأفعال عنيفة، ويتجاهل الأعمال الإرهابية التي تستهدف المدنيين العزل" بحسب وصفه.
على الجانب الأخر كتب ديفيد إن. مايرز - أستاذ التاريخ اليهودي في جامعة كاليفورنيا، ومدير مركز لوسكين للتاريخ والسياسة ومبادرة دراسة الكراهية - مقالًا نشر في صحيفة "لوس أنجلوس تايمز" تحت عنوان "الدمار في غزة ومستقبل فلسطين يتطلبان خطة مارشال جديدة"، ناقش فيه الحاجة إلى خطة مارشال جديدة لإعادة إعمار غزة وتحسين مستقبل فلسطين.
ويستعرض المقال تجربة خطة مارشال الأصلية، التي تم تنفيذها في أعقاب الحرب العالمية الثانية، لإعادة إعمار وبناء أوروبا المدمرة، وكيف أسهمت هذه الخطة في التعافي الاقتصادي والسياسي لأوروبا، وخاصة ألمانيا.
ويشدد المقال على ضرورة وجود خطة مشابهة للشرق الأوسط، مع التركيز بشكل كبير على تنمية فلسطين على المدى الطويل، وإعادة إعمار قطاع غزة وجنوب إسرائيل، اللذين تضررا جراء الصراع الحالي.
ويشير المقال إلى أن الحل المتاح الأكثر احتمالا هو حل الدولتين، حيث أن الفلسطينيين والإسرائيليين يفضلون العيش في دولتين منفصلتين. ويرى الكاتب أن من المهم أن تضطلع الولايات المتحدة بدور قيادي في توفير الدعم الاقتصادي والسياسي للفلسطينيين، بالاشتراك مع الاتحاد الأوروبي والمملكة العربية السعودية ومصر والإمارات العربية المتحدة، وغيرهم.
ويعتبر المقال أن تنفيذ خطة مارشال جديدة للفلسطينيين سيمنحهم الأمل في أن يصبحوا دولة ذات سيادة مستقلة، وسيكون بديلًا واضحًا للنضال المسلح المستمر الذي تروج له حماس. وفي الوقت نفسه، سيساهم ذلك في تعزيز الاستقرار السياسي في المنطقة وتعايش مستدام بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية