تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
تنظم الهيئة الوطنية للصحافة برئاسة المهندس عبد الصادق الشوربجي، احتفالًا غدًا، الاثنين، لتوزيع جائزة "التميز الصحفي"، بمشاركة أعضاء الهيئة وقيادات المؤسسات الصحفية القومية، والفائزين في مختلف فروع الجائزة، وتحمل النسخة الأولى من جائزة "التميز الصحفي" اسم الكاتبة الكبيرة سناء البيسي، تقديرًا وعرفانًا بجيل من الصحفيين قدم الكثير في خدمة المهنة، وهو تقليد حميد يستهدف تكريم رموز المهنة في حياتهم.
وقال "الشوربجي": "إن الصحافة القومية هي قوة مصر الناعمة الحقيقية، والأداة الأكثر قوة في تشكيل الرأي العام، حيث تستحوذ صحف مصر القومية على أعلى معدلات المصداقية طبقا لما أثبتته الدراسات العلمية، ولا نتعجب إن قلنا إنها تستحوذ على أكثر من 80% من سوق الصحافة بمصر".
وأضاف رئيس الهيئة الوطنية للصحافة: "أن المؤسسات الصحفية القومية هي "العمود الفقري" لصناعة الصحافة، ليس في مصر فقط، بل في الوطن العربي، فمن خلال الكوادر المهنية بهذه المؤسسات تأسست كل التجارب الصحفية بمصر والدول العربية، ومن خلال ما تملكه هذه المؤسسات من أصول طباعية وإمكانيات توزيعية شقت كل الصحف الخاصة والحزبية بمصر طريقها إلى السوق".
وتابع "الشوربجي": "من هنا تدرك الهيئة الوطنية للصحافة أهمية وقيمة المؤسسات القومية كركيزة أساسية لصناعة الوعي الحقيقي، وتسابق الهيئة الزمن لتطوير هذه المؤسسات مهنيًا، وحل مشاكلها الإدارية والمالية التي تراكمت عبر أكثر من 4 عقود".
وأشار "الشوربجي" إلى أن الهدف من الجائزة تحفيز الطاقات الصحفية وإحداث النقلة المطلوبة صحفيًا وإداريًا وعماليًا، لافتًا إلى أن الصحافة القومية ثرية بالمواهب والقدرات القادرة على اللحاق بالنقلة الإلكترونية المرجوة.
وأعلن رئيس الهيئة الوطنية للصحافة أن الهيئة قررت إطلاق "النسخة الثانية" من الجائزة للأعمال الصحفية المنشورة في الصحف والمجلات والبوابات الإلكترونية ابتداء من أول يناير وحتى نهاية يونيو المقبلين، حيث تقبل الأمانة العامة للهيئة الأعمال الصحفية المنشورة ورقيًا وإلكترونيًا في فروع الجائزة الـ 12 في موعد أقصاه نهاية يوليو المقبل.
وقال "الشوربجي": "إن الصحافة القومية هي قوة مصر الناعمة الحقيقية، والأداة الأكثر قوة في تشكيل الرأي العام، حيث تستحوذ صحف مصر القومية على أعلى معدلات المصداقية طبقا لما أثبتته الدراسات العلمية، ولا نتعجب إن قلنا إنها تستحوذ على أكثر من 80% من سوق الصحافة بمصر".
وأضاف رئيس الهيئة الوطنية للصحافة: "أن المؤسسات الصحفية القومية هي "العمود الفقري" لصناعة الصحافة، ليس في مصر فقط، بل في الوطن العربي، فمن خلال الكوادر المهنية بهذه المؤسسات تأسست كل التجارب الصحفية بمصر والدول العربية، ومن خلال ما تملكه هذه المؤسسات من أصول طباعية وإمكانيات توزيعية شقت كل الصحف الخاصة والحزبية بمصر طريقها إلى السوق".
وتابع "الشوربجي": "من هنا تدرك الهيئة الوطنية للصحافة أهمية وقيمة المؤسسات القومية كركيزة أساسية لصناعة الوعي الحقيقي، وتسابق الهيئة الزمن لتطوير هذه المؤسسات مهنيًا، وحل مشاكلها الإدارية والمالية التي تراكمت عبر أكثر من 4 عقود".
وأشار "الشوربجي" إلى أن الهدف من الجائزة تحفيز الطاقات الصحفية وإحداث النقلة المطلوبة صحفيًا وإداريًا وعماليًا، لافتًا إلى أن الصحافة القومية ثرية بالمواهب والقدرات القادرة على اللحاق بالنقلة الإلكترونية المرجوة.
وأعلن رئيس الهيئة الوطنية للصحافة أن الهيئة قررت إطلاق "النسخة الثانية" من الجائزة للأعمال الصحفية المنشورة في الصحف والمجلات والبوابات الإلكترونية ابتداء من أول يناير وحتى نهاية يونيو المقبلين، حيث تقبل الأمانة العامة للهيئة الأعمال الصحفية المنشورة ورقيًا وإلكترونيًا في فروع الجائزة الـ 12 في موعد أقصاه نهاية يوليو المقبل.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية