تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
حالة من الإبهار خلقتها العروض الضوئية التي زينت سماء الأكاديمية العسكرية مؤخراً خلال الاحتفال بتخريج دفعة جديدة من الكليات العسكرية، والتي استخدم في تنفيذها الطائرات بدون طيار (الدرونز).. فها هو نسر القوات المسلحة يدخل محلقاً ليشكل الشعار وعلم مصر، وصور القادة، بشكل مبتكر.
وتُستخدم الدرونز لتنفيذ عروض ضوئية متكاملة تعتمد على تشكيلات جماعية من الطائرات الصغيرة، التي تُحلق بتناغم ودقة لتشكيل أنماط ورسوم بيانية وأشكال ثلاثية الأبعاد.
العروض العسكرية
وحول مميزات استخدام مثل هذه الطائرات قال اللواء حمدي بخيت، الخبير العسكري، إنها تتمتع بدقة التحكم والتنسيق، حيث يمكن برمجة مئات أو حتى آلاف الطائرات للتحليق في تناغم دقيق، مما يسمح بتشكيل أنماط هندسية معقدة وشعارات وطنية أو رموز عسكرية.
وأوضح "بخيت" أن طائرات الدرونز هي نمط من الطائرات الموجهة بدون طيار ومتحكم فيها عن بعد، ولها مسافات سير متعددة، ومدد طيران محددة طبقاً لنوع كل طائرة، وتتعدد استخداماتها فمنها الاستطلاع، التدمير، التوجيه، الإعاقة الرادارية والإلكرتونية، وعمليات البحث والإنقاذ.
مهام غير نمطية
بدأ العمل بهذا النوع من الطائرات منذ ثمانينات القرن الماضي ولكنها تطورت الآن تطورًا كبيراً في مدد البقاء والارتفاعات والقدرة على الإرسال.
وأكد الخبير العسكري، أنه يمكن أن تعمل كمحطة إعادة إرسال، كما تقوم بأعمال غير نمطية، وتستخدم بشكل موسع في أعمال التجسس والاستخبارات والإعاقة وهذه الاستخدامات الأكثر شيوعاً، أما استخدامات التدمير كقنابل وكطائرات موجهة للتدمير فهي مهام غير نمطية، ولكنها واردة ومن أحد الاستخدامات.
سلاح المستقبل
أصبحت الطائرة الموجهة الآن هي سلاح المستقبل، فالتطور فيها لحظي، ومرتبط بالتطور التكنولوجي العسكري المستمر مما يعطي فرص أكبر للتطور السريع الملحوظ.
التنوع في العروض
أوضح أحد المواقع الدولية باللغة الأجنبية أنه يمكن استخدام تقنيات الإضاءة LED على الدرونز، كما يمكن تغيير الألوان والأنماط لتكوين مشاهد متغيرة.
التكنولوجيا المتقدمة
تُستخدم خوارزميات متقدمة للذكاء الاصطناعي والبرمجة من أجل ضمان التنسيق بين الطائرات بدون تصادم، مما يتيح للدرونز التحرك بسلاسة عبر السماء.
السلامة والبيئة
على عكس الألعاب النارية التقليدية التي يمكن أن تكون خطيرة وتسبب التلوث البيئي، - وذلك وفقا للموقع - فإن عروض الدرونز أقل خطرًا وصديقة للبيئة، حيث يمكن إعادة استخدامها دون إصدار ضجيج أو تلوث هوائي.
التكامل مع المؤثرات الأخرى
كما يمكن استخدام الدرونز مع المؤثرات الصوتية مثل الموسيقى العسكرية، أو الأناشيد الوطنية، مما يضفي المزيد من الحماس على العرض.
استخدامات عربية
يتم استخدام الدرونز في الاحتفالات الوطنية في العديد من الاحتفالات الوطنية حول العالم، مثل اليوم الوطني السعودي، واليوم الوطني لدولة الإمارات، حيث قامت الدرونز برسم الأعلام الوطنية وشعارات القوات المسلحة في السماء.
التدريبات العسكرية
في بعض التدريبات العسكرية، يتم استخدام الدرونز كجزء من العرض لتقديم نماذج لطائرات مقاتلة أو محاكاة لهجمات جوية منسقة، مما يعزز روح التفوق التكنولوجي لدى القوات.
تحويل الرسومات إلى أوامر طيران
يتم تنفيذ العروض بواسطة مجموعات من الطائرات بدون طيار المضيئة والمتزامنة والمصممة لتنفيذ الحركة، والتي ترتب نفسها في تشكيلات جوية مختلفة، كما يمكنها إعادة إنشاء أي صورة تقريبًا في السماء باستخدام برنامج كمبيوتر يحول الرسومات إلى أوامر طيران ويوصلها إلى الطائرات بدون طيار.
طريقة العمل
تعمل عروض الطائرات بدون طيار - وفقا لما جاء في الموقع- من خلال برمجة أسطول من الطائرات بدون طيار لتتبع مسارات طيران محددة وعرض ألوان وأنماط مختلفة من خلال مصابيح LED الموجودة على متنها فيساعد نظام الكمبيوتر المركزي على ضمان بقائها على مسافة آمنة من بعضها البعض مع تقديم أداء بصري مثير للإعجاب.
مدة العرض
تختلف مدة عرض الطائرات بدون طيار اعتمادًا على عوامل مثل مدى تعقيد العرض ومتطلبات الحدث، وتستمر معظم العروض ما بين 10 - 12 دقيقة.
وتُستخدم الدرونز لتنفيذ عروض ضوئية متكاملة تعتمد على تشكيلات جماعية من الطائرات الصغيرة، التي تُحلق بتناغم ودقة لتشكيل أنماط ورسوم بيانية وأشكال ثلاثية الأبعاد.
العروض العسكرية
وحول مميزات استخدام مثل هذه الطائرات قال اللواء حمدي بخيت، الخبير العسكري، إنها تتمتع بدقة التحكم والتنسيق، حيث يمكن برمجة مئات أو حتى آلاف الطائرات للتحليق في تناغم دقيق، مما يسمح بتشكيل أنماط هندسية معقدة وشعارات وطنية أو رموز عسكرية.
وأوضح "بخيت" أن طائرات الدرونز هي نمط من الطائرات الموجهة بدون طيار ومتحكم فيها عن بعد، ولها مسافات سير متعددة، ومدد طيران محددة طبقاً لنوع كل طائرة، وتتعدد استخداماتها فمنها الاستطلاع، التدمير، التوجيه، الإعاقة الرادارية والإلكرتونية، وعمليات البحث والإنقاذ.
مهام غير نمطية
بدأ العمل بهذا النوع من الطائرات منذ ثمانينات القرن الماضي ولكنها تطورت الآن تطورًا كبيراً في مدد البقاء والارتفاعات والقدرة على الإرسال.
وأكد الخبير العسكري، أنه يمكن أن تعمل كمحطة إعادة إرسال، كما تقوم بأعمال غير نمطية، وتستخدم بشكل موسع في أعمال التجسس والاستخبارات والإعاقة وهذه الاستخدامات الأكثر شيوعاً، أما استخدامات التدمير كقنابل وكطائرات موجهة للتدمير فهي مهام غير نمطية، ولكنها واردة ومن أحد الاستخدامات.
سلاح المستقبل
أصبحت الطائرة الموجهة الآن هي سلاح المستقبل، فالتطور فيها لحظي، ومرتبط بالتطور التكنولوجي العسكري المستمر مما يعطي فرص أكبر للتطور السريع الملحوظ.
التنوع في العروض
أوضح أحد المواقع الدولية باللغة الأجنبية أنه يمكن استخدام تقنيات الإضاءة LED على الدرونز، كما يمكن تغيير الألوان والأنماط لتكوين مشاهد متغيرة.
التكنولوجيا المتقدمة
تُستخدم خوارزميات متقدمة للذكاء الاصطناعي والبرمجة من أجل ضمان التنسيق بين الطائرات بدون تصادم، مما يتيح للدرونز التحرك بسلاسة عبر السماء.
السلامة والبيئة
على عكس الألعاب النارية التقليدية التي يمكن أن تكون خطيرة وتسبب التلوث البيئي، - وذلك وفقا للموقع - فإن عروض الدرونز أقل خطرًا وصديقة للبيئة، حيث يمكن إعادة استخدامها دون إصدار ضجيج أو تلوث هوائي.
التكامل مع المؤثرات الأخرى
كما يمكن استخدام الدرونز مع المؤثرات الصوتية مثل الموسيقى العسكرية، أو الأناشيد الوطنية، مما يضفي المزيد من الحماس على العرض.
استخدامات عربية
يتم استخدام الدرونز في الاحتفالات الوطنية في العديد من الاحتفالات الوطنية حول العالم، مثل اليوم الوطني السعودي، واليوم الوطني لدولة الإمارات، حيث قامت الدرونز برسم الأعلام الوطنية وشعارات القوات المسلحة في السماء.
التدريبات العسكرية
في بعض التدريبات العسكرية، يتم استخدام الدرونز كجزء من العرض لتقديم نماذج لطائرات مقاتلة أو محاكاة لهجمات جوية منسقة، مما يعزز روح التفوق التكنولوجي لدى القوات.
تحويل الرسومات إلى أوامر طيران
يتم تنفيذ العروض بواسطة مجموعات من الطائرات بدون طيار المضيئة والمتزامنة والمصممة لتنفيذ الحركة، والتي ترتب نفسها في تشكيلات جوية مختلفة، كما يمكنها إعادة إنشاء أي صورة تقريبًا في السماء باستخدام برنامج كمبيوتر يحول الرسومات إلى أوامر طيران ويوصلها إلى الطائرات بدون طيار.
طريقة العمل
تعمل عروض الطائرات بدون طيار - وفقا لما جاء في الموقع- من خلال برمجة أسطول من الطائرات بدون طيار لتتبع مسارات طيران محددة وعرض ألوان وأنماط مختلفة من خلال مصابيح LED الموجودة على متنها فيساعد نظام الكمبيوتر المركزي على ضمان بقائها على مسافة آمنة من بعضها البعض مع تقديم أداء بصري مثير للإعجاب.
مدة العرض
تختلف مدة عرض الطائرات بدون طيار اعتمادًا على عوامل مثل مدى تعقيد العرض ومتطلبات الحدث، وتستمر معظم العروض ما بين 10 - 12 دقيقة.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية