تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
سبوت
.
الاحتفال بذكرى نصر أكتوبر والقمة الثلاثية «المصرية ـ الإريترية - الصومالية» تتصدر اهتمامات الأحزاب السياسية
تصدرت القمة الثلاثية بين مصر وإريتريا والصومال وذكرى نصر أكتوبر أبرز اهتمامات وأنشطة الأحزاب خلال الأسبوع الماضي.
وتستعرض "بوابة الأهرام" في السطور التالية أبرز ما جاء في تصريحات الأحزاب.
أحمد حلمي: القمة الثلاثية بين مصر وإريتريا والصومال تأكيد لعمق التواجد المصري في إفريقيا
ثمن المهندس أحمد حلمي نائب رئيس حزب مصر أكتوبر لشئون التنظيم والإدارة، والأمين العام للحزب بمحافظة الإسكندرية، مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي، في قمة ثلاثية، مع الرئيس إسياس أفورقي رئيس إريتريا، والرئيس الدكتور حسن شیخ محمود رئيس جمهورية الصومال الفيدرالية، في العاصمة الإرترية أسمرة.
وقال "حلمي" في بيان له، إن القمة الثلاثية بين مصر وإريتريا والصومال، شملت مشاورات مكثفة بشأن مسائل إقليمية ودولية حيوية، كما تعد تعزيز للتعاون الإستراتيجي المشترك مع دول القارة الإفريقية، ويعزز من حماية الأمن القومي في ظل التحديات الإقليمية الحالية.
وأضاف "حلمي" أن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي لإريتريا هى زيارة تاريخية، وتؤكد الدور المحوري للدولة المصرية في إفريقيا، وتعكس عمق التواجد المصري في القارة السمراء، فضلا عن تعزيز حماية المصالح في الملاحة البحرية بالبحر الأحمر، وحفظ الأمن والسلام في المنطقة.
وأشار نائب رئيس حزب مصر أكتوبر لشئون التنظيم والإدارة، إلى أن هذه الزيارة تأتي في توقيت بالغ الأهمية وتعكس عمق العلاقات بين مصر وإريتريا وحرص مصر على دعم الاستقرار والأمن في الصومال، مشيرا إلى أهمية تعزيز التشاور والتنسيق الثنائي بين الدول الثلاث خاصة في ظل التحديات الإقليمية الحالية، وهو ما يعكس رؤية مصر الاستراتيجية لدعم الاستقرار وتحقيق التنمية في إفريقيا.
النائب محمد الرشيدي: قمة مصر وإريتريا والصومال تعزز من الجهود المشتركة لخلق مناخ قوي للتنمية المستدامة
قال النائب محمد الرشيدي عضو مجلس الشيوخ عن حزب الشعب الجمهوري، إن البيان الثلاثي المشترك بين مصر وإريتريا والصومال، والذي يكشف عن تشكيل لجنة ثلاثية مشتركة من وزراء خارجية الدول الثلاث للتعاون الإستراتيجي في كافة المجالات، يؤكد حجم التوافق والتعاون المشترك والحرص بين البلدان الثلاثة على تعزيز التعاون المشترك من أجل الاستقرار الإقليمي، واحترام سيادة واستقلال ووحدة أراضي المنطقة.
وأضاف الرشيدي ، أن البيان الثلاثي المشترك يؤكد اهتمام ومساعي الدول الثلاثة بالعمل على تعزيز الجهود المشتركة لخلق مناخ مناسب وقوي للتنمية المشتركة والمستدامة، وتعزيز إمكانات مؤسسات الدول لمواجهة مختلف التحديات والقضاء على النزاعات الداخلية والخارجية، حفاظا على الأمن القومي الإقليمي، ودعم وحدة الصومال وحماية المصالح في الملاحة البحرية بالبحر الأحمر، وإقرار السلام والأمن في منطقة القرن الإفريقي، وكذلك إنهاء أزمة السودان وضمان أمنه واستقراره بشكل كامل.
وأكد عضو مجلس الشيوخ أن مصر تلعب دورا محوريا في المنطقة، خاصة منطقة القرن الإفريقي والبحر الأحمر، ومساعيها الجادة من أجل الحفاظ عملية السلام في ظل تصاعد الأحداث والتوترات التي تطلب تكاتف الجميع للحفاظ على الأمن القومي للشعوب، خاصة في منطقة القرن الإفريقي والبحر الأحمر، ومن ثم كانت زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي للعاصمة الإريترية أسمرة، وانعقاد القمة بين مصر وإريتريا والصومال.
وأكد عضو مجلس الشيوخ، أن مصر ستظل قوة راعية للأمن والسلام الشامل والعادل، رافضة لكافة أشكال الصراعات التي تنال من استقرار الشعوب وحقوقها الاستراتيجية والإنسانية، كما أنها بمثابة رسالة قوية للجميع أن شعوب ودول المنطقة ستبقى في وحدة وأمن وسلام ولن تسمح لأية قوة زعزعة استقرارها طالما ظلت متماسكة بوحدتها وقوتها وتكاتفها جنبا إلى جنب.
النائب عمرو فهمي: القمة الثلاثية في أسمرة ترسخ ركائز الاستقرار والأمن في منطقة القرن الإفريقي
أكد النائب عمرو فهمي عضو مجلس الشيوخ، عضو الهيئة العليا في حزب مستقبل وطن، أن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي للعاصمة الإريترية أسمرة، والمشاركة في عقد قمة ثلاثية مصرية إريترية صومالية، تأتي في توقيت بالغ الأهمية؛ حيث تشهد المنطقة تصاعد للاضطرابات والتوترات التي تطلب من الجميع الاتحاد والتكاتف لتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، خاصة في منطقة القرن الإفريقي والبحر الأحمر.
وأشار فهمي، إلى أن القمة بين مصر وإريتريا والصومال تؤكد أواصر العلاقات بين البلدان الثلاثة وحرص كل منهم على تعزيز العلاقات بينهم في مختلف المجالات وعلى رأسها مجال تبادل المعلومات الاستخبارات العسكرية وتبادل المعلومات والتعاون العسكري لحماية المصالح المشتركة على رأسها ما يتعلق بالأمن القومي.
وأوضح عضو مجلس الشيوخ، أن التعاون بين مصر وإريتريا والصومال يضمن الحفاظ على مسار التجارة في البحر الأحمر وترسيخ الاستقرار والأمن في القرن الإفريقي والبحر الأحمر، وكذلك حماية المصالح المائية وتأمين الملاحة البحرية، لافتا إلى أن هذه الزيارة تفتح أبوابا جديدة من التعاون التي تخدم مصالح البلدان المشتركة إستراتيجيا وسياسيا واقتصاديا واجتماعيا.
وشدد عضو الهيئة العليا لحزب مستقبل وطن إلى أن هذه الزيارة تسهم بشكل كبير في تعزيز الجهود المصرية نحو خفض تأثير حدة التوترات على المنطقة وعدم إثارة الأزمات في البلدان ذات المصالح المشتركة، ومساندة للأشقاء وهدفها توحيد القرارات بين القاهرة ودول القرن الأفريقي لإيقاف أي تهديدات أو عدائيات تواجهها.
النائب محمد الرشيدي: حرب أكتوبر انتصارا فريدا وعلامة فارقة في تاريخ العسكرية المصرية والعالمية
قال النائب محمد الرشيدي عضو مجلس الشيوخ عن حزب الشعب الجمهوري، إن نصر أكتوبر المجيد سيظل علامة فارقة في تاريخ مصر الحديث، وفي تاريخ العسكرية المصرية والعالمية، حيث مازال ما حدث في هذه الحرب محل دراسة بالأكاديميات العسكرية على مستوى العالم، لما حققه المصريون من إنجاز فريد، استطاع أن يقهر أسطورة الجيش الذي لا يقهر، ويحقق انتصارا فريدا ويسترد الوطن لأحضان أبنائه الأوفياء المخلصين الذين ضحوا بأرواحهم وأنفسهم في سبيل الحفاظ على كرامة وطنهم الكبير والعزيز.
وأوضح الرشيدي في بيان له، بمناسبة احتفالات النصر من أكتوبر الـ 51، أن إرادة المصريين وصلابتهم ووحدتهم واصطفافهم الوطني هو ما جعلهم يستحقون أن يكونوا خير أجناد الأرض، وأصحاب العزيمة والوطنية المتفردة والحضارة العريقة، ومكنتهم من التصدي للعدوان الغاشم، وهزيمته أشر الهزائم، ومن بعده الإرهاب وكافة المحاولات والتحالفات بين القوى الدولية للتربص بمصر وأمنها واستقرارها.
وأشار عضو مجلس الشيوخ، إلى أن العرض الذي قدمه طلاب الكليات العسكرية أمام الرئيس عبد الفتاح السيسي وكلمته التي ألقاها عقب العرض في حفل تخريج دفعات جديدة من هذه الكليات، كانت رسالة واضحة بأن مصر قوية بأبنائها، شامخة بسواعدهم، لا يقترب منها عدو أو متربص إلا وسحقته وحولته إلى رماد، كما كانت الرسالة واضحة للشعب المصري الواعي بأن لمصر درع وسيف لا يمكن لهما أن يحفظها صلابتهما إلا بوحدته واصطفافه الوطني خلف قيادته وجيشه ومؤسسات دولته، من أجل التصدي لأية محاولات تستهدف أمن مصر واستقرارها، وكذلك دعم جهودها نحو البناء والتنمية بما يتماشى مع رؤية الجمهورية الجديدة.
وتابع: "كما كانت الرسالة واضحة للجميع في الداخل والخارج، إقليميا ودوليا، بأن موقف مصر سيظل ثابتا تجاه القضايا الوطنية والعربية وعلى رأسها القضية الفلسطينية، وستظل مصر ساعية بكافة جهودها وإمكانياتها لإرساء قواعد السلام والأمن والاستقرار"، مشددا على أن مصر بقيادتها وجيشها وشعبها على دراية تامة بحجم التحديات المحيطة، وأنها قادرة على التصدي لها بفضل تماسك ووحدة شعبها، لاسيما في ظل الظروف الصعبة التي تشهدها المنطقة.
النائب إيهاب وهبة: نصر أكتوبر ملحمة خالدة ورمزًا لصمود وجسارة الشعب وصلابة قواته المسلحة
أكد النائب إيهاب وهبة رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الشعب الجمهوري في مجلس الشيوخ، إن ملحمة أكتوبر المجيدة 1973، لم تكن مجرد حربا انتصر فيها المصريين على عدوه المغتصب لأرضه، بل كان درسًا متعدد الأهداف والمحتويات، درسًا للعدو وللعالم بأن مصر لا تنحني ولا تنكسر، ولديها أبناء لا يهابون الموت، لا يبالون بأرواحهم في سبيل الدفاع عن وطنهم الغالي، غير مباليين بأية أساطير أو أسلحة، شعارهم دائمًا النصر أو الشهادة، ودرسًا للأجيال اللاحقة بأن يكون درع وسيف الأمة ومصدر أمنها وأمانها واستقرارها وتنميتها.
وقال وهبة في بيان له، إن نصر أكتوبر كان ميلادًا جديدًا لمصر والشعب المصري، الذي بدأ مرحلة جديدة من التاريخ رافعًا رأسها شامخاً، ثابت الخطى بإرادة وعزيمة وطنية، يتخطى الصعاب، ويصنع مجدًا جديدًا من التنمية والبناء، وهو ما توارثته الأجيال، فكان السلاح الذي واجه المتربصين وهزم الإرهاب، وصنع ملحمة التنمية وبناء الجمهورية الجديدة بروح وسواعد أبناء مصر المخلصين، مشيرا إلى أنها ستظل ملحمة مصرية خالدة، ورمزًا لصمود وجسارة الشعب المصري وصلابة قواته المسلحة وقدرته على التصدي لكل المخاطر ومجابهة كل التحديات.
وأوضح عضو مجلس الشيوخ، أن واحدة من أهم المكتسبات التي فازت بها مصر من نصر أكتوبر، هي عودة مكانتها التاريخية والحضارية في قيادة المنطقة في مواجهة التحديات والأزمات الراهنة التي تؤثر بشكل مباشر وغير مباشر على الأوضاع الأمنية والسياسية والاقتصادية، وتهدد الأمن القومي العربي والإفريقي والمصري، وتكثف من جهودها لوقف إطلاق النار وإقرار السلام والأمن والاستقرار.
ودعا رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الشعب الجمهوري في مجلس الشيوخ، جموع الشعب المصري إلى ضرورة التحلي بروح نصر أكتوبر، واليقظة والوعي الكامل، بما يُحاك من مكائد وشائعات وأكاذيب للنيل من أمن مصر القومي، والتخطيط السليم والعمل الجاد والاتحاد والاصطفاف الوطني، هو السبيل الوحيد للمضي نحو الطريق الصحيح لتحطيم العقبات التي يمر بها الوطن وما يحيط به من أحداث.
رشاد عبد الغني: الرئيس السيسي بعث برسالة طمأنينة للشعب المصري أن لمصر جيش قادر على حماية أمنها القومي
أشاد رشاد عبد الغني القيادي في حزب مستقبل وطن بكلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال تفتيش حرب الفرقة السادسة المدرعة بالجيش الثاني الميداني بالإسماعيلية، والتي تأتي بالتزامن مع احتفالات الذكرى الـ 51 لـ نصر أكتوبر المجيد الذي شهد عملا جادا ومبهرا للقوات المسلحة خلال هذه الحرب.
وأكد عبد الغني، أن كلمة الرئيس السيسي بعثت برسالة طمأنينة للشعب المصري أن لمصر جيش قادر على حماية أمنها القومي، لاسيما في ظل ما تشهده المنطقة من تصاعد للأحداث، وتأكيد على أن القوات المسلحة المصرية ستظل هي الدرع الحما لهذا الوطن، وحائط الصد ضد أية محاولات للنيل من استقرار مصر وشعبها، مؤكدا أن عبر التاريخ لم يتخاذل الجيش الوطني والشرطة ومن خلفه الدعم الشعبي في الدفاع عن الوطن والتصدي للتحديات والأزمات الصعبة، منذ فجر التاريخ وحتى أحداث ٢٠١١ و٢٠١٣، التي اصطفت فيها الشعب خلف قواته المسلحة وشرطته وقيادته السياسية في مواجهة الإرهاب، ثم كانت التنمية والبناء والإصلاح الشامل والمضي نحو طريق الازدهار والرخاء وتأسيس الجمهورية الجديدة.
وشدد القيادي في حزب مستقبل وطن، على أن الجيش المصري يتميز بعزيمته وإرادته التي لا مثيل لها ويهابها القاصي والداني، ويطمئن بها الشعب والدولة، خاصة وأن القوات المسلحة المصرية لها طابعها الوطني الخاص، وإخلاصها الفريد، والتي تجعل من قوة قادرة على الحفاظ على أراضي الدولة وحماية حدودها مهما تعاظمت التحديات والظروف.
ولفت رشاد عبد الغني إلى أن كلمة الرئيس السيسي أكدت موقف مصر الداعم للقضية الفلسطينية باعتبارها قضية محورية، ودعم حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته وعاصمتها القدس، ورفض انتهاكات جيش الاحتلال الإسرائيلي الذي تسبب في اتساع رقعة الصراع في المنطقة، وهددت ممارساته الشيطانية الأمن القومي في الداخل والخارج، وأصبح لزاما على المجتمع الدولي التدخل لوقف وإنهاء هذه الحرب عاجلا ليس آجلا.
عياد رزق : كلمة الرئيس باصطفاف الجيش الثاني الميداني تؤكد أن مصر تمتلك قوة رشيدة متزنة
قال عياد رزق القيادي في حزب الشعب الجمهوري، إن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال حضوره تفتيش حرب الفرقة السادسة بالجيش الثاني الميداني في الإسماعيلية، أكدت أن مصر تمتلك قوة رشيدة متزنة بعيدة عن أية أجندات، وأن خيارها الاستراتيجي منذ حرب أكتوبر 1973 هو السلام الشامل والعادل، والتأكيد على نجاح مصر في تحقيق الأمن والاستقرار على مدار الـ 10 سنوات الأخيرة؛ حيث استطاعت دحر الإرهاب والحفاظ على الأمن القومي للبلاد.
وأكد رزق، أن القوات المسلحة المصرية ستظل درع الوطن وعماد أمنه، وستبقى عزيمتها وإرادتها هي الملهم للشعب المصري نحو بذل مزيد من الجهد لتحقيق التنمية والرخاء والازدهار والتقدم في كافة العلوم والمجالات الأخرى، انطلاقا من الواجب الوطني الذي يقع على الجميع من أجل وطن قوي قادر على مواجهة التحديات الصعبة والعقبات والأزمات التي تلقي بظلالها على كافة الجوانب الأخرى
وأوضح القيادي في حزب الشعب الجمهوري أنه كما أشار الرئيس إلى أن مهمة القوات المسلحة هي الحفاظ على أراضي الدولة وحماية حدودها، فإن هناك مهمة تقع على عاتق الشعب أيضًا، وهي ضرورة التحلي بالوعي وعدم الانسياق خلف الشائعات والأكاذيب، وضرورة الاصطفاف الوطني خلف القيادة السياسية والقوات المسلحة والشرطة وكافة مؤسسات الدولة من أجل مصر قوية على الرغم من كل التحديات الأمنية والاقتصادية والاجتماعية، لاسيما في ظل الصراع القائم على الحدود وهو ما يتعلق بضرورة اليقظة الشديدة للحفاظ على الأمن القومي المصري.
ولفت عياد رزق إلى أن كلمة الرئيس السيسي كشفت عن ثوابت مصر تجاه القضية الفلسطينية على مدار عام كامل، منذ اندلاع أحداث السابع من أكتوبر 2023، والتأكيد على أن السلام لن يتحقق دون أن يتم وقف إطلاق النار ونفاذ المساعدات الإنسانية والإغاثات للأشقاء في غزة، وإطلاق سراح المحتجزين وإقرار حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته وعاصمتها القدس، واحترام سيادة الشعوب ووقف حرب الإبادة الجماعية التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي بقيادة نتنياهو دون رقيب أو حسيب.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية