تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
أشاد موقع french.news.cn الفرنسي، بموقف الحكومة المصرية وجهودها في حل الأزمة بين حماس وإسرائيل، قائلة إن مصر هي "العاقلة الوحيدة" إلى جانب قطر في أزمة حماس وإسرائيل، مؤكدة أن الحكومة المصرية تلعب دورا كبيرا كونها تدير معبر رفح الوحيد الذي يربط قطاع غزة بالعالم .
ووصف الموقع الفرنسي مصر بكونها " وسيط تاريخي لا يمكن تجاوزه في النزاع الإسرائيلي الفلسطيني" .
في نفس السياق، وضمن اهتمام الإعلام الناطق بالفرنسية، بالدور المصري، في حل القضية الفلسطينية، تناولت وكالة الأنباء الفرنسية خبر زيارة رئيس حركة حماس إسماعيل هنية لمصر أمس الخميس ولقاءه برئيس المخابرات المصرية لمناقشة الوضع في قطاع غزة.
وأشارت الوكالة الفرنسية نقلا عن بيان حركة حماس أن "رئيس المكتب السياسي لحماس وصل إلى مصر صباح الخميس مع وفد للتشاور مع رئيس جهاز المخابرات العامة المصرية، اللواء عباس كامل، حول الوضع في قطاع غزة".
فيما أوضحت صحيفة L’Orient Le Jour اللبنانية والتي تصدر باللغة الفرنسية نقلا عن مصدر مطلع على المحادثات أن زيارة هنيه، الذي يتخذ من قطر مقرًا له، تأتي بالتزامن مع مفاوضات جارية من أجل الإفراج عن رهائن تحتجزها حركة حماس الفلسطينية، وذلك في إطار الاتفاق على هدنة لعدة أيام، وفي نفس السياق، جرت محادثات يوم الخميس بين قادة الاستخبارات الإسرائيلية والأمريكية ومسؤولين قطريين في الدوحة بشأن "هدنة إنسانية محتملة"، وفقًا لمصدر مطلع على المفاوضات.
وشاركت مصر في مفاوضات سابقة أدت إلى إطلاق سراح امرأتين اختطفتهما حركة حماس الفلسطينية نهاية الشهر الماضي خلال هجومها على الأراضي الإسرائيلية في 7 أكتوبر، وكانتا محتجزتين منذ ذلك الحين في قطاع غزة.
وذكرت السلطات الإسرائيلية في وقت سابق، أن هناك 239 رهينة من جميع الأعمار، ما بين إسرائيليين وأجانب وممن يحملون جنسيتين، تم نقلهم إلى قطاع غزة من قبل حركة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" خلال هجومها على إسرائيل في السابع من أكتوبر الماضي والذي أدى إلى مقتل ما لا يقل عن 1400 شخص معظمهم من المدنيين.
ومنذ ذلك الحين، وتشن قوات الإحتلال الإسرائيلي، هجمات متواصلة على قطاع غزة بهدف "القضاء" على حركة المقاومة الفلسطينية .
ووفقًا لوزارة الصحة التابعة لـ"حماس"، تم قتل أكثر من 10812 شخصًا من المدنيين على يد قوات الإحتلال الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر.
ووصف الموقع الفرنسي مصر بكونها " وسيط تاريخي لا يمكن تجاوزه في النزاع الإسرائيلي الفلسطيني" .
في نفس السياق، وضمن اهتمام الإعلام الناطق بالفرنسية، بالدور المصري، في حل القضية الفلسطينية، تناولت وكالة الأنباء الفرنسية خبر زيارة رئيس حركة حماس إسماعيل هنية لمصر أمس الخميس ولقاءه برئيس المخابرات المصرية لمناقشة الوضع في قطاع غزة.
وأشارت الوكالة الفرنسية نقلا عن بيان حركة حماس أن "رئيس المكتب السياسي لحماس وصل إلى مصر صباح الخميس مع وفد للتشاور مع رئيس جهاز المخابرات العامة المصرية، اللواء عباس كامل، حول الوضع في قطاع غزة".
فيما أوضحت صحيفة L’Orient Le Jour اللبنانية والتي تصدر باللغة الفرنسية نقلا عن مصدر مطلع على المحادثات أن زيارة هنيه، الذي يتخذ من قطر مقرًا له، تأتي بالتزامن مع مفاوضات جارية من أجل الإفراج عن رهائن تحتجزها حركة حماس الفلسطينية، وذلك في إطار الاتفاق على هدنة لعدة أيام، وفي نفس السياق، جرت محادثات يوم الخميس بين قادة الاستخبارات الإسرائيلية والأمريكية ومسؤولين قطريين في الدوحة بشأن "هدنة إنسانية محتملة"، وفقًا لمصدر مطلع على المفاوضات.
وشاركت مصر في مفاوضات سابقة أدت إلى إطلاق سراح امرأتين اختطفتهما حركة حماس الفلسطينية نهاية الشهر الماضي خلال هجومها على الأراضي الإسرائيلية في 7 أكتوبر، وكانتا محتجزتين منذ ذلك الحين في قطاع غزة.
وذكرت السلطات الإسرائيلية في وقت سابق، أن هناك 239 رهينة من جميع الأعمار، ما بين إسرائيليين وأجانب وممن يحملون جنسيتين، تم نقلهم إلى قطاع غزة من قبل حركة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" خلال هجومها على إسرائيل في السابع من أكتوبر الماضي والذي أدى إلى مقتل ما لا يقل عن 1400 شخص معظمهم من المدنيين.
ومنذ ذلك الحين، وتشن قوات الإحتلال الإسرائيلي، هجمات متواصلة على قطاع غزة بهدف "القضاء" على حركة المقاومة الفلسطينية .
ووفقًا لوزارة الصحة التابعة لـ"حماس"، تم قتل أكثر من 10812 شخصًا من المدنيين على يد قوات الإحتلال الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية