أثارت الانفجارات المتتالية التي استهدفت قيادات وكوادر حزب الله، والتي بدأت بالبيجر، وتلتها الوكي توكي، أو اللاسلكي، وانتهت باستشهاد الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، إلي اتخاذ قرارات جديدة، حيث قرر قادة حماس اقتصار التواصل على المراسلات المكتوبة، لضمان عدم المساس بقياداتها. 

نصر الله يلحق برفاقه

في 28 سبتمبر، أعلن حزب الله عن استشهاد حسن نصر الله، الأمين العام لحزب الله، الذي ارتقى شهيداً مع ثلة من إخوانه القادة، في معركة طوفان الأقصى وعلى طريق القدس.
 
اليد اليمنى لنصر الله

في 30 يوليو أدت غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية، إلى مقتل القائد الأعلى لـ«حزب الله» فؤاد شكر، الذي حدده الجيش الإسرائيلي بأنه اليد اليمنى لنصر الله.

قائد المنطقة الوسطى

وفي 12 يونيو، أستشهد القائد الميداني البارز في «حزب الله» طالب عبد الله قائد المنطقة الوسطى في غارة أعلنت إسرائيل مسؤوليتها عنها.

رئيس العمليات

وفي 20 سبتمبر، استشهد ابراهيم عقيل، رئيس منظومة العمليات لحزب الله، والقائد الفعلي لقوة الرضوان، أثر غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت.

وحدة الصواريخ

وفي 25 سبتمبر الحالي، استهدف الاحتلال الإسرائيلي، ابراهيم القبيسي، قائد لوحدة الصواريخ الموجهة إلى جانب وحدات أخرى، مسؤولاً عن عمليات الإطلاق باتجاه إسرائيل، وإنه خطط لهجوم عام 2000 الذي اختُطف فيه وقُتل 3 جنود اسرائيليين.

مسئول تدريب المقاتلين

وفي 21 سبتمبر، قُتل القيادي في «حزب الله» أحمد وهبي، في غارة جوية إسرائيلية في الضاحية الجنوبية في بيروت، وكان مكلفاً بتدريب المقاتلين في وحدة الرضوان منذ عام 2012.

مسئول إنتاج الطائرات

وفي 26 سبتمبر، استهدف الجيش الإسرائيلي، أحد القادة وكبار المستشارين لـ«حزب الله»، محمد سرور واسمه الحركي «أبو صالح»، والذي كان يدير مشروعاً لإنتاج الطائرات المسيرة في لبنان.

مسئول العمليات

وفي 3 يوليو، قُتل محمد ناصر مسؤولاً عن عمليات حزب الله على الحدود، أثر غارة جوية إسرائيلية.