تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
في الوقت الذي تحتفل فيه الأوساط الفنية، بالذكرى الـ 47 لوفاة عبد الحليم حافظ، ظهر إعلان تليفزيوني رأت فيه أسرته أنه "يشوه أغنية "دقوا الشماسي"، التي غناها في فيلم "أبي فوق الشجر" ضمن أوبريت "قاضي البلاج" وكتبها الشاعر مرسي جميل عزيز، ولحنها منير مراد عام 1969.
الإعلان الأزمة دفع محمد شبانة - ابن شقيق عبد الحليم حافظ - لتكليف محامي الأسرة بمقاضاة الشركة صاحبة الإعلان، ولكن لم يتم وقفه برغم كل المطالبات.
"شبانة" صرح لموقع "سبوت" أن العندليب يتعرض لتشوية متعمد خلال الفترة الأخيرة، وأنه حصل على أمر قضائي بوقف الإعلان، لكن مع ندب خبير، لأن المحكمة لا يمكنها إصدار حكم بوقفه إلا بعد تقرير الخبير، ويمر القرار على عدة جهات أخرى، مؤكدًا "الموضوع معقد بعض الشيء، ويحتاج إلى وقت".
وأضاف "شبانة": "الأهم من كل ذلك أن تتحرى جمعية المؤلفين الدقة في أي موافقات لإعلانات، أو أية أعمال فنية تقدم وتتضمن عناصر أو مقتطفات من أعمال قديمة خالدة كما حدث مع أغنية "دقوا الشماسي"، وهنا المفروض أن نقطع الطريق على مثل هذه المخالفات من البداية قبل أن يتطور الأمر ويصل إلى القضاء".
كما قال "شبانة" إن المصنفات تعرض وتبث دون حقوق، وأنا أقوم بعدها بالبحث والتحري واللجوء إلى المحاكم دفاعًا عن الحقوق، ويستمر الوضع سنوات طويلة، وأصحاب إعلان "دقوا الشماسي" خالفوا اللوائح ولم يحصلوا في بادئ الأمر على موافقة المؤلفين والملحنين، وبعد الشكوى سارعوا بالحصول على موافقتها.
وأضاف "شبانة": "حتى تصريح الإعلان حصلوا عليه مؤخرًا، وليس في بداية عرضه، فاللحن غير مطابق للحن الأصلي، ولا الكلمات مطابقة للكلمات، ومن ثم يعد تشويها متعمدًا".
وأضاف "شبانة": ما يحدث هو إساءة بالغة لتاريخ عبد الحليم حافظ، ومن ثم أهيب بكل الجهات وقف كل ما يسيء إلى تاريخه وتراثه.
على الجانب الأخر نفي "شبانة" صحة عقد الزواج الذي نشرته جيهان عبد المنعم، شقيقة الفنانة سعاد حسني، قائلة إنه عقد زواجه من السندريلا، موقعاً بخط عبد الحليم حافظ، وإن زواجه منها دام ست سنوات ونصف.
ابن شقيق عبد الحليم حافظ قال عن هذا العقد: " لا حقيقة لما صرحت به جيهان عبد المنعم، وإن عقد الزواج الذي لديها "مزور"، خصوصًا أن بصمة شيخ الأزهر غير قانونية لأنه لا يعقل أن شيخ الأزهر حسن مأمون يبصم على العقد ولا يوقع، لذا كلفت محامي العائلة باتخاذ الإجراءات القانونية تجاهها".
الإعلان الأزمة دفع محمد شبانة - ابن شقيق عبد الحليم حافظ - لتكليف محامي الأسرة بمقاضاة الشركة صاحبة الإعلان، ولكن لم يتم وقفه برغم كل المطالبات.
"شبانة" صرح لموقع "سبوت" أن العندليب يتعرض لتشوية متعمد خلال الفترة الأخيرة، وأنه حصل على أمر قضائي بوقف الإعلان، لكن مع ندب خبير، لأن المحكمة لا يمكنها إصدار حكم بوقفه إلا بعد تقرير الخبير، ويمر القرار على عدة جهات أخرى، مؤكدًا "الموضوع معقد بعض الشيء، ويحتاج إلى وقت".
وأضاف "شبانة": "الأهم من كل ذلك أن تتحرى جمعية المؤلفين الدقة في أي موافقات لإعلانات، أو أية أعمال فنية تقدم وتتضمن عناصر أو مقتطفات من أعمال قديمة خالدة كما حدث مع أغنية "دقوا الشماسي"، وهنا المفروض أن نقطع الطريق على مثل هذه المخالفات من البداية قبل أن يتطور الأمر ويصل إلى القضاء".
كما قال "شبانة" إن المصنفات تعرض وتبث دون حقوق، وأنا أقوم بعدها بالبحث والتحري واللجوء إلى المحاكم دفاعًا عن الحقوق، ويستمر الوضع سنوات طويلة، وأصحاب إعلان "دقوا الشماسي" خالفوا اللوائح ولم يحصلوا في بادئ الأمر على موافقة المؤلفين والملحنين، وبعد الشكوى سارعوا بالحصول على موافقتها.
وأضاف "شبانة": "حتى تصريح الإعلان حصلوا عليه مؤخرًا، وليس في بداية عرضه، فاللحن غير مطابق للحن الأصلي، ولا الكلمات مطابقة للكلمات، ومن ثم يعد تشويها متعمدًا".
وأضاف "شبانة": ما يحدث هو إساءة بالغة لتاريخ عبد الحليم حافظ، ومن ثم أهيب بكل الجهات وقف كل ما يسيء إلى تاريخه وتراثه.
على الجانب الأخر نفي "شبانة" صحة عقد الزواج الذي نشرته جيهان عبد المنعم، شقيقة الفنانة سعاد حسني، قائلة إنه عقد زواجه من السندريلا، موقعاً بخط عبد الحليم حافظ، وإن زواجه منها دام ست سنوات ونصف.
ابن شقيق عبد الحليم حافظ قال عن هذا العقد: " لا حقيقة لما صرحت به جيهان عبد المنعم، وإن عقد الزواج الذي لديها "مزور"، خصوصًا أن بصمة شيخ الأزهر غير قانونية لأنه لا يعقل أن شيخ الأزهر حسن مأمون يبصم على العقد ولا يوقع، لذا كلفت محامي العائلة باتخاذ الإجراءات القانونية تجاهها".
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية