تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
دعت آيات القرآن الكريم، وأحاديث النبي (صلى الله عليه وسلم) إلى صلة الرحم، والمقصود بالرحم: الأقرباء في طرفي الرجل والمرأة من ناحية الأب والأم. ومعنى "صلة الرحم" الإحسان إلى الأقارب في القول والفعل، ويدخل في ذلك زيارتهم، وتفقد أحوالهم، ومساعدة المحتاج منهم، والسعي في مصالحهم، وفي السطور التالية نتطرق إلى فضائل صلة الرحم في الإسلام.
فضائل صلة الرحم
ولصلة الرحم فضائل عديدة، أولها أنها تعد من الإيمان، فعن أبي هريرة (رضي الله عنه) قال: قال (رسول الله صلى الله عليه وسلم ):
"من كان يؤمن بالله واليوم الآخـر فليـكرم ضيفه، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليصل رحمه، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت" (رواه البخاري).
وقد ربط الرسول (صلى الله عليه وسلم) هذه الأمور بالإيمان مشيرًا إلى أن الذي يؤمن بالله واليوم الآخر لا يقطع رحمه، وصلة الرحم علامة على الإيمان.
كما تعد الفضيلة الثانية لصلة الرحم أنها سببًا للبركة في الرزق والعمر، فكل الناس يحبون أن يوسع الله لهم في الرزق، ويؤخر لهم في آجالهم، فمن أراد ذلك فعليه بصلة أرحامه.
فعن أنس (رضي الله عنه) قال: قال (رسول الله صلى الله عليه وسلم): "من أحب أن يبسط له في رزقه، وينسأ له في أثره، فليصل رحمه". (رواه البخاري)
وعن علي (رضي الله عنه) عن النبي (صلى الله عليه وسلم) قال: "من سره أن يمد له في عمره، ويوسع له في رزقه، ويدفع عنه ميتة السوء، فليتق الله وليصل رحمه" (رواه البزار والحاكم).
والفضيلة الثالثة من فضائل صلة الرحم هي أنها سبب في صلة الله تعالى وإكرامه للإنسان. فعن عن عائشة (رضي الله عنها) عن النبي (صلى الله عليه وسلم) أنه قال: "الرحم متعلقة بالعرش تقول: من وصلني وصله الله، ومن قطعني قطعه الله". (رواه مسلم)
وقد استجاب الله سبحانه لها، فمن وصل أرحامه وصله الله بالخير والإحسان ومن قطع رحمه، تعرض إلى قطع الله إياه.
كما أن الفضيلة الرابعة من فضائل صلة الرحم هي أنها قد تكون سببًا في دخول الجنة. فعن النبي (صلى الله عليه وسلم) أنه قال: "يأيها الناس أفشوا السلام أطعموا الطعام وصلوا الأرحام وصلوا بالليل والناس نيام، تدخلوا الجنة بسلام" (رواه أحمد والترمذي وابن ماجه)
فضائل صلة الرحم
ولصلة الرحم فضائل عديدة، أولها أنها تعد من الإيمان، فعن أبي هريرة (رضي الله عنه) قال: قال (رسول الله صلى الله عليه وسلم ):
"من كان يؤمن بالله واليوم الآخـر فليـكرم ضيفه، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليصل رحمه، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت" (رواه البخاري).
وقد ربط الرسول (صلى الله عليه وسلم) هذه الأمور بالإيمان مشيرًا إلى أن الذي يؤمن بالله واليوم الآخر لا يقطع رحمه، وصلة الرحم علامة على الإيمان.
كما تعد الفضيلة الثانية لصلة الرحم أنها سببًا للبركة في الرزق والعمر، فكل الناس يحبون أن يوسع الله لهم في الرزق، ويؤخر لهم في آجالهم، فمن أراد ذلك فعليه بصلة أرحامه.
فعن أنس (رضي الله عنه) قال: قال (رسول الله صلى الله عليه وسلم): "من أحب أن يبسط له في رزقه، وينسأ له في أثره، فليصل رحمه". (رواه البخاري)
وعن علي (رضي الله عنه) عن النبي (صلى الله عليه وسلم) قال: "من سره أن يمد له في عمره، ويوسع له في رزقه، ويدفع عنه ميتة السوء، فليتق الله وليصل رحمه" (رواه البزار والحاكم).
والفضيلة الثالثة من فضائل صلة الرحم هي أنها سبب في صلة الله تعالى وإكرامه للإنسان. فعن عن عائشة (رضي الله عنها) عن النبي (صلى الله عليه وسلم) أنه قال: "الرحم متعلقة بالعرش تقول: من وصلني وصله الله، ومن قطعني قطعه الله". (رواه مسلم)
وقد استجاب الله سبحانه لها، فمن وصل أرحامه وصله الله بالخير والإحسان ومن قطع رحمه، تعرض إلى قطع الله إياه.
كما أن الفضيلة الرابعة من فضائل صلة الرحم هي أنها قد تكون سببًا في دخول الجنة. فعن النبي (صلى الله عليه وسلم) أنه قال: "يأيها الناس أفشوا السلام أطعموا الطعام وصلوا الأرحام وصلوا بالليل والناس نيام، تدخلوا الجنة بسلام" (رواه أحمد والترمذي وابن ماجه)
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية