تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
ديماش كودايبرجن يشعل مسرح بانوراما الأهرامات في ختام فعاليات "صدى الأهرامات"
استضاف مهرجان "صدى الأهرامات" ليلة أمس على مسرح بانوراما الأهرامات أحد ألمع الأصوات الموسيقية المعاصرة، الفنان الكازاخي العالمي ديماش كودايبرجن.
الحفل جاء بدعوة من سفارة كازاخستان بالقاهرة ضمن فعاليات الدورة الأولى للمهرجان، تحت شعار "مهد الحضارات.. ملتقى الفنون والثقافات".
يماش، الذي يحمل اسمه الأصلي دين محمد كناتولي كودايبرجن، هو مغني ومؤلف موسيقي وعازف للعديد من الآلات ومنتج موسيقي، اكتسب شهرة واسعة بفضل صوته الفريد الذي يتجاوز ستة أوكتافات وحضوره المسرحي المبهر. مزج ديماش بين الأوبرا والبوب والروك والموسيقى الشعبية ببراعة فنية غير مسبوقة، متجاوزاً القوالب الموسيقية التقليدية والحدود الثقافية ليخلق لغة موسيقية خاصة تلامس القلوب مباشرة.
حصل ديماش على جوائز دولية مرموقة في آسيا وأوروبا والشرق الأوسط، وحاز لقب "فنان الشعب" في كازاخستان وقرغيزستان، كما حصل على جوائز تقديرية منها جائزة الأخوين كاريك وجائزة المساهمة في الفن في دبي. ويغني بأكثر من 9 لغات، ويتعاون مع رموز عالمية مثل بلاسيدو دومينجو ولا را فابيان وجاكي شان، ما يعزز مكانته كجسر ثقافي بين الشرق والغرب. حفلاته عادةً ما تضم جمهوراً من أكثر من 100 دولة، لتجسد رؤيته لوحدة الفن وشاعرية التعبير.
الجدير بالذكر أن فعاليات النسخة الأولى من مهرجان صدى الأهرامات بدأت يوم 24 نوفمبر الجاري بحفل افتتاح كبير أحياه عازف البيانو العالمي لانغ لانغ بمصاحبة الأوركسترا الملكي الفيلهارموني البريطاني.
ديماش تحت سفح الأهرامات
كان حفل الختام أمس استثنائيًا، بمشاركة الفنان الكازاخستاني ديماش كودايبرجن، صاحب الحنجرة الذهبية والنطق الصوتي الفريد، الذي يجمع بين طبقات أصوات الرجال والنساء، حيث قدم ديماش عرضًا كبيرًا أمام الأهرامات، مؤكدا على أن صوته ظاهرة فنية عالمية بكل المقاييس".
يهدف مهرجان "صدى الأهرامات" إلى جمع نخبة من ألمع الفنانين العالميين في الموسيقى والفنون المرتبطة بها، لتقديم عروض تتجاوز حدود الموسيقى وتصبح علامات ثقافية راسخة. الدورة الأولى من المهرجان صممت لتلبية أذواق الجمهور المصري الذي يتوق للفنون الرفيعة، كما تسعى لإثارة فضول الأجيال الجديدة وتعميق تقدير الفنون الموسيقية بكل أشكالها وأنواعها.
وتعد منصة "صدى الأهرامات" أكثر من مجرد مهرجان، فهي مساحة للتفاعل الثقافي والعصف الذهني عند سفح الأهرامات، حيث تؤمن الإدارة بأن الموسيقى ليست مجرد ترفيه، بل عنصر أساسي في تكوين الشخصية الإنسانية ومصدر للتعليم يرسي دعائم تقاليد المستقبل.
وتحول الحفل أمس إلى تلاقٍ بين الفن والدبلوماسية والثقافة، مؤكداً قدرة القوة الناعمة على إيصال رسائل مهمة على المستويين الإقليمي والدولي، في لحظة تجمع بين الإبداع والإشعاع الثقافي العالمي.
الحفل جاء بدعوة من سفارة كازاخستان بالقاهرة ضمن فعاليات الدورة الأولى للمهرجان، تحت شعار "مهد الحضارات.. ملتقى الفنون والثقافات".
يماش، الذي يحمل اسمه الأصلي دين محمد كناتولي كودايبرجن، هو مغني ومؤلف موسيقي وعازف للعديد من الآلات ومنتج موسيقي، اكتسب شهرة واسعة بفضل صوته الفريد الذي يتجاوز ستة أوكتافات وحضوره المسرحي المبهر. مزج ديماش بين الأوبرا والبوب والروك والموسيقى الشعبية ببراعة فنية غير مسبوقة، متجاوزاً القوالب الموسيقية التقليدية والحدود الثقافية ليخلق لغة موسيقية خاصة تلامس القلوب مباشرة.
حصل ديماش على جوائز دولية مرموقة في آسيا وأوروبا والشرق الأوسط، وحاز لقب "فنان الشعب" في كازاخستان وقرغيزستان، كما حصل على جوائز تقديرية منها جائزة الأخوين كاريك وجائزة المساهمة في الفن في دبي. ويغني بأكثر من 9 لغات، ويتعاون مع رموز عالمية مثل بلاسيدو دومينجو ولا را فابيان وجاكي شان، ما يعزز مكانته كجسر ثقافي بين الشرق والغرب. حفلاته عادةً ما تضم جمهوراً من أكثر من 100 دولة، لتجسد رؤيته لوحدة الفن وشاعرية التعبير.
الجدير بالذكر أن فعاليات النسخة الأولى من مهرجان صدى الأهرامات بدأت يوم 24 نوفمبر الجاري بحفل افتتاح كبير أحياه عازف البيانو العالمي لانغ لانغ بمصاحبة الأوركسترا الملكي الفيلهارموني البريطاني.
ديماش تحت سفح الأهرامات
كان حفل الختام أمس استثنائيًا، بمشاركة الفنان الكازاخستاني ديماش كودايبرجن، صاحب الحنجرة الذهبية والنطق الصوتي الفريد، الذي يجمع بين طبقات أصوات الرجال والنساء، حيث قدم ديماش عرضًا كبيرًا أمام الأهرامات، مؤكدا على أن صوته ظاهرة فنية عالمية بكل المقاييس".
يهدف مهرجان "صدى الأهرامات" إلى جمع نخبة من ألمع الفنانين العالميين في الموسيقى والفنون المرتبطة بها، لتقديم عروض تتجاوز حدود الموسيقى وتصبح علامات ثقافية راسخة. الدورة الأولى من المهرجان صممت لتلبية أذواق الجمهور المصري الذي يتوق للفنون الرفيعة، كما تسعى لإثارة فضول الأجيال الجديدة وتعميق تقدير الفنون الموسيقية بكل أشكالها وأنواعها.
وتعد منصة "صدى الأهرامات" أكثر من مجرد مهرجان، فهي مساحة للتفاعل الثقافي والعصف الذهني عند سفح الأهرامات، حيث تؤمن الإدارة بأن الموسيقى ليست مجرد ترفيه، بل عنصر أساسي في تكوين الشخصية الإنسانية ومصدر للتعليم يرسي دعائم تقاليد المستقبل.
وتحول الحفل أمس إلى تلاقٍ بين الفن والدبلوماسية والثقافة، مؤكداً قدرة القوة الناعمة على إيصال رسائل مهمة على المستويين الإقليمي والدولي، في لحظة تجمع بين الإبداع والإشعاع الثقافي العالمي.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية