تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
تمر اليوم ذكرى وفاة المطرب الشعبي الكبير أحمد عدوية، أحد أبرز الأصوات التي شكلت وجدان الشارع المصري، والذي غاب عن عالمنا مساء 29 ديسمبر 2024 عن عمر ناهز 79 عامًا.
محطات في حياة أحمد عدوية
ولد أحمد محمد مرسي العدوي في 26 يونيو 1946 بمحافظة المنيا لعائلة بسيطة، ونشأ وسط أجواء شعبية أثرت في تكوين ذوقه الفني، حيث استمع منذ طفولته إلى الشعر الشعبي والسير في المقاهي، ما كشف عن موهبة غنائية فطرية.
انطلق عدوية فنيًا من شارع محمد علي بالقاهرة في أواخر الستينيات، قبل أن يحقق الانطلاقة الكبرى عام 1972 بعد غنائه في حفل عيد زواج المطربة شريفة فاضل، ليوقع أول عقد رسمي له مع شركة "صوت الحب".
وبرزت شعبيته بأغانٍ مثل "السح الدح إمبو" و"بنت السلطان"، التي كسرت حدود الأغنية الشعبية التقليدية واحتلت القلوب قبل أن تحظى بالاعتراف الرسمي.
خلال السبعينيات، أصبح عدوية علامة فارقة في الغناء الشعبي بأغانيه الخالدة "زحمة يا دنيا زحمة" و"سلامتها أم حسن" و"سيب وأنا أسيب"، متفوقًا أحيانًا على كبار نجوم الغناء الكلاسيكي. كما دخل السينما، وشارك في أكثر من 27 فيلمًا، مؤكدًا حضوره الفني المتعدد.
رغم محنة الحادث الذي أصابه بالشلل في منتصف الثمانينيات، عاد أحمد عدوية إلى الساحة تدريجيًا في الألفية الجديدة، وحقق نجاحًا جديدًا بأغاني مثل "الناس الرايقة"، مشاركًا لاحقًا مع نجله محمد عدوية والفنان محمد رمضان، معززًا إرثه الفني.
ترك أحمد عدوية بصمة لا تمحى في الغناء الشعبي المصري، وصوتًا يظل حيًا في وجدان الأجيال، شاهداً على فنان خرج من قلب البسطاء ليغيّر خريطة الموسيقى الشعبية إلى الأبد.
محطات في حياة أحمد عدوية
ولد أحمد محمد مرسي العدوي في 26 يونيو 1946 بمحافظة المنيا لعائلة بسيطة، ونشأ وسط أجواء شعبية أثرت في تكوين ذوقه الفني، حيث استمع منذ طفولته إلى الشعر الشعبي والسير في المقاهي، ما كشف عن موهبة غنائية فطرية.
انطلق عدوية فنيًا من شارع محمد علي بالقاهرة في أواخر الستينيات، قبل أن يحقق الانطلاقة الكبرى عام 1972 بعد غنائه في حفل عيد زواج المطربة شريفة فاضل، ليوقع أول عقد رسمي له مع شركة "صوت الحب".
وبرزت شعبيته بأغانٍ مثل "السح الدح إمبو" و"بنت السلطان"، التي كسرت حدود الأغنية الشعبية التقليدية واحتلت القلوب قبل أن تحظى بالاعتراف الرسمي.
خلال السبعينيات، أصبح عدوية علامة فارقة في الغناء الشعبي بأغانيه الخالدة "زحمة يا دنيا زحمة" و"سلامتها أم حسن" و"سيب وأنا أسيب"، متفوقًا أحيانًا على كبار نجوم الغناء الكلاسيكي. كما دخل السينما، وشارك في أكثر من 27 فيلمًا، مؤكدًا حضوره الفني المتعدد.
رغم محنة الحادث الذي أصابه بالشلل في منتصف الثمانينيات، عاد أحمد عدوية إلى الساحة تدريجيًا في الألفية الجديدة، وحقق نجاحًا جديدًا بأغاني مثل "الناس الرايقة"، مشاركًا لاحقًا مع نجله محمد عدوية والفنان محمد رمضان، معززًا إرثه الفني.
ترك أحمد عدوية بصمة لا تمحى في الغناء الشعبي المصري، وصوتًا يظل حيًا في وجدان الأجيال، شاهداً على فنان خرج من قلب البسطاء ليغيّر خريطة الموسيقى الشعبية إلى الأبد.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية