تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
تُعد أمراض الغدة الدرقية من الحالات الصحية الشائعة التي تتطلب عناية خاصة بـ النظام الغذائي، إذ يؤثر نوع الطعام ومكوناته بشكل مباشر على نشاط الغدة سواء بالزيادة أو القصور.
وتوضح الدكتورة نيللي يوسف، أخصائية التغذية العلاجية، أن الالتزام بنظام غذائي متوازن يساعد على تحسين الحالة الصحية، ودعم العلاج الطبي، والحد من الأعراض المصاحبة لاضطرابات الغدة.
النظام الغذائي المقترح:
وجبة الفطور (بين 8 – 10 صباحًا)
كوب ماء دافئ فور الاستيقاظ.
بيضتان مسلوقتان أو أومليت بزيت الزيتون.
شريحة صغيرة من الخبز البلدي.
خضروات طازجة مثل الخيار والطماطم والجرجير.
كوب شاي أخضر أو يانسون دون سكر (أو مع سكر دايت).
وجبة خفيفة (12 ظهرًا)
ثمرة تفاح أو كمثرى.
10 حبات من اللوز أو عين الجمل.
وجبة الغداء (بين 2 – 4 عصرًا)
صدر دجاج مشوي أو سمكة مشوية (ويفضل السردين أو الماكريل لاحتوائهما على أوميجا 3).
نصف كوب أرز بني أو ثلاث ملاعق مكرونة مسلوقة.
طبق سلطة كبير يحتوي على الخيار، الطماطم، الخس، والجزر.
خضار سوتيه مثل الكوسة أو البروكلي أو السبانخ.
وجبة خفيفة ثانية (قبل المغرب)
علبة زبادي لايت (يمكن إضافة ملعقة صغيرة من العسل الأبيض).
أو ثمرة فاكهة مثل الكيوي أو البرتقال.
وجبة العشاء (بين 7 – 9 مساءً)
تونة مصفاة من الزيت مع طبق سلطة.
أو بيضتان مسلوقتان مع خضار.
أو جبنة قريش مع خيار.
نصائح غذائية لمريض الغدة الدرقية:
التقليل من الملح العادي والاعتماد على الملح المدعم باليود.
تجنب الوجبات الجاهزة، المقليات، والسكريات الزائدة.
الحد من تناول الكرنب، البروكلي، والقرنبيط النيئ (ويمكن تناوله مطهوًا).
في حالة قصور الغدة: يُنصح بممارسة المشي لمدة 20 دقيقة يوميًا.
في حالة فرط النشاط: يجب اتباع نظام غذائي متوازن مع تقليل المنبهات مثل الشاي والقهوة.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية