تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
ذكر تقرير لموقع "أوبتا" المتخصص في إحصائيات كرة القدم حول العالم، بينما يدخل الدوري الإنجليزي الممتاز فترة التوقف الدولي في أكتوبر، تبرز أرقام الفرق في حالة اللعب وتغيرات السيطرة خلال المباريات كعامل مهم في فهم بدايات الموسم 2025-2026 .. مشيرا إلى أن مانشستر سيتي لا يتصدر جدول الترتيب حاليًا، إلا أنه يُعد الفريق الأكثر تحكمًا بالمباريات من حيث الوقت الذي قضاه متقدمًا في النتيجة.
وأوضح التقرير كتيبة المدرب الإسباني، بيب جوارديولا، قضت 423 دقيقة و15 ثانية في المقدمة، أي أكثر بـ119 دقيقة و4 ثوانٍ من أي فريق آخر في البريميرليج هذا الموسم .. فسجل السيتي أهدافًا في أول 20 دقيقة من 4 مباريات من أصل 7، ما ساعده على الهيمنة المبكرة. ورغم تقدمه المبكر على أرسنال في التاسع من سبتمبر عبر إيرلينج هالاند، فإن المباراة انتهت بالتعادل في الوقت القاتل، لتُسجَّل كأطول مدة يتقدم فيها فريق خلال مباراة دون أن يحقق الفوز (89 دقيقة و23 ثانية).
أما بورنموث، مفاجأة الموسم حتى الآن، فقد قضى 42% من وقت مبارياته متقدمًا في النتيجة، ثاني أعلى نسبة بعد مانشستر سيتي. وحقق الفريق انتصارين بنتيجة 1-0 على ولفرهامبتون وتوتنهام في أغسطس بعد تسجيله مبكرًا ثم الحفاظ على التقدم حتى النهاية، وهي أطول فترات تقدم لفريق في مباراة واحدة هذا الموسم (97:50 ضد وولفز و96:42 ضد توتنهام).
في المقابل، يعيش ولفرهامبتون وضعًا سيئًا في قاع الجدول، حيث قضى 54.1% من الوقت متأخرًا في النتيجة، بمجموع 381 دقيقة و1 ثانية، يليه وست هام يونايتد الذي قضى 45.9% من الوقت خاسرًا، بإجمالي 318 دقيقة و38 ثانية.
وست هام أيضًا هو الفريق الذي تقدم في المباريات لأقل مدة هذا الموسم، إذ لم يتجاوز مجموع الدقائق التي تقدم فيها 25 دقيقة و6 ثوان، وهو ما يمثل 3.6% فقط من وقت مبارياته.. معظم هذا التقدم تحقق خلال الفوز الكبير 3-0 على نوتينجهام فورست يوم 31 أغسطس، في مباراة كانت بإدارة، جراهام بوتر، قبل أن يتم إقالته لاحقًا ليحل، نونو سانتو، مكانه.
من ناحية أخرى، ليفربول حقق أقل فوز "مستحق" من حيث وقت التقدم، حيث تقدم فقط لدقيقتين وخمس ثوانٍ في مباراته ضد بيرنلي يوم 14 سبتمبر، والتي انتهت بهدف متأخر لمحمد صلاح من ركلة جزاء في الوقت بدل الضائع.
نيوكاسل يونايتد يُعد الفريق الأكثر تكرارًا لحالة التعادل هذا الموسم، حيث قضى 477 دقيقة و35 ثانية متعادلًا، ما يشكل 67.1% من إجمالي وقت مبارياته، وكانت النسبة ستزيد لولا الهدف المتأخر لأرسنال حرمه من نقطة في ملعب سانت جيمس بارك يوم 29 سبتمبر.
أما كريستال بالاس، فقد بدأ الموسم بقوة وجمع 12 نقطة من 7 مباريات، ويرجع ذلك جزئيًا إلى تفوقه في فترات التعادل خلال المباريات، حيث سجل الفريق 7 أهداف وتلقى هدفًا واحدًا فقط في هذه الحالة، وهو أفضل فارق أهداف لأي فريق في الدوري خلال فترات التعادل (+6).
مباراته ضد إيفرتون في الجولة السابعة كانت المرة الأولى التي يتأخر فيها هذا الموسم، حيث استقبل هدفًا متأخرًا من جاك جريليش، بعد أن كان متقدمًا لفترة قاربت 39 دقيقة و15 ثانية.
في النهاية، تعكس هذه الأرقام ديناميكيات السيطرة والفعالية خلال المباريات، وتُظهر بوضوح أن الفرق التي تفرض إيقاعها مبكرًا غالبًا ما تحصد النتائج، بينما هناك من يخطف الانتصارات في اللحظات الأخيرة، دون أن يكون الأفضل خلال أغلب فترات اللقاء.
وأوضح التقرير كتيبة المدرب الإسباني، بيب جوارديولا، قضت 423 دقيقة و15 ثانية في المقدمة، أي أكثر بـ119 دقيقة و4 ثوانٍ من أي فريق آخر في البريميرليج هذا الموسم .. فسجل السيتي أهدافًا في أول 20 دقيقة من 4 مباريات من أصل 7، ما ساعده على الهيمنة المبكرة. ورغم تقدمه المبكر على أرسنال في التاسع من سبتمبر عبر إيرلينج هالاند، فإن المباراة انتهت بالتعادل في الوقت القاتل، لتُسجَّل كأطول مدة يتقدم فيها فريق خلال مباراة دون أن يحقق الفوز (89 دقيقة و23 ثانية).
أما بورنموث، مفاجأة الموسم حتى الآن، فقد قضى 42% من وقت مبارياته متقدمًا في النتيجة، ثاني أعلى نسبة بعد مانشستر سيتي. وحقق الفريق انتصارين بنتيجة 1-0 على ولفرهامبتون وتوتنهام في أغسطس بعد تسجيله مبكرًا ثم الحفاظ على التقدم حتى النهاية، وهي أطول فترات تقدم لفريق في مباراة واحدة هذا الموسم (97:50 ضد وولفز و96:42 ضد توتنهام).
في المقابل، يعيش ولفرهامبتون وضعًا سيئًا في قاع الجدول، حيث قضى 54.1% من الوقت متأخرًا في النتيجة، بمجموع 381 دقيقة و1 ثانية، يليه وست هام يونايتد الذي قضى 45.9% من الوقت خاسرًا، بإجمالي 318 دقيقة و38 ثانية.
وست هام أيضًا هو الفريق الذي تقدم في المباريات لأقل مدة هذا الموسم، إذ لم يتجاوز مجموع الدقائق التي تقدم فيها 25 دقيقة و6 ثوان، وهو ما يمثل 3.6% فقط من وقت مبارياته.. معظم هذا التقدم تحقق خلال الفوز الكبير 3-0 على نوتينجهام فورست يوم 31 أغسطس، في مباراة كانت بإدارة، جراهام بوتر، قبل أن يتم إقالته لاحقًا ليحل، نونو سانتو، مكانه.
من ناحية أخرى، ليفربول حقق أقل فوز "مستحق" من حيث وقت التقدم، حيث تقدم فقط لدقيقتين وخمس ثوانٍ في مباراته ضد بيرنلي يوم 14 سبتمبر، والتي انتهت بهدف متأخر لمحمد صلاح من ركلة جزاء في الوقت بدل الضائع.
نيوكاسل يونايتد يُعد الفريق الأكثر تكرارًا لحالة التعادل هذا الموسم، حيث قضى 477 دقيقة و35 ثانية متعادلًا، ما يشكل 67.1% من إجمالي وقت مبارياته، وكانت النسبة ستزيد لولا الهدف المتأخر لأرسنال حرمه من نقطة في ملعب سانت جيمس بارك يوم 29 سبتمبر.
أما كريستال بالاس، فقد بدأ الموسم بقوة وجمع 12 نقطة من 7 مباريات، ويرجع ذلك جزئيًا إلى تفوقه في فترات التعادل خلال المباريات، حيث سجل الفريق 7 أهداف وتلقى هدفًا واحدًا فقط في هذه الحالة، وهو أفضل فارق أهداف لأي فريق في الدوري خلال فترات التعادل (+6).
مباراته ضد إيفرتون في الجولة السابعة كانت المرة الأولى التي يتأخر فيها هذا الموسم، حيث استقبل هدفًا متأخرًا من جاك جريليش، بعد أن كان متقدمًا لفترة قاربت 39 دقيقة و15 ثانية.
في النهاية، تعكس هذه الأرقام ديناميكيات السيطرة والفعالية خلال المباريات، وتُظهر بوضوح أن الفرق التي تفرض إيقاعها مبكرًا غالبًا ما تحصد النتائج، بينما هناك من يخطف الانتصارات في اللحظات الأخيرة، دون أن يكون الأفضل خلال أغلب فترات اللقاء.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية