تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
في الخامس عشر من سبتمبر من كل عام، يحيي العالم "اليوم العالمي للتوعية باللمفوما"، أحد أكثر أنواع سرطانات الدم شيوعًا والذي غالبًا ما يُعرف بالمرض الصامت، إذ يبدأ في الجهاز اللمفاوي دون أن يلفت الانتباه بأعراض واضحة في مراحله الأولى.
هذا اليوم يمثل فرصة لنشر المعرفة بين الناس حول المرض، ودعم المرضى وأسرهم، والتأكيد على أهمية التشخيص المبكر في إنقاذ الأرواح.
ويقول د. أحمد سامي، استشاري أمراض الدم والأورام: "اللمفوما نوعان رئيسيان: هودجكين ولاهودجكين، وكلاهما يصيب الخلايا اللمفاوية المسؤولة عن مناعة الجسم. تكمن خطورته في أن أعراضه قد تبدو بسيطة مثل تورم الغدد أو التعرق الليلي أو فقدان الوزن، ما يجعل التشخيص المبكر أمرًا حاسمًا لنجاح العلاج".
ويضيف أن نسب الشفاء من اللمفوما ارتفعت كثيرًا في السنوات الأخيرة بفضل تطور العلاجات الموجهة والمناعية، مؤكدًا أن التوعية هي السلاح الأقوى لمواجهة هذا المرض.
هذا اليوم يمثل فرصة لنشر المعرفة بين الناس حول المرض، ودعم المرضى وأسرهم، والتأكيد على أهمية التشخيص المبكر في إنقاذ الأرواح.
ويقول د. أحمد سامي، استشاري أمراض الدم والأورام: "اللمفوما نوعان رئيسيان: هودجكين ولاهودجكين، وكلاهما يصيب الخلايا اللمفاوية المسؤولة عن مناعة الجسم. تكمن خطورته في أن أعراضه قد تبدو بسيطة مثل تورم الغدد أو التعرق الليلي أو فقدان الوزن، ما يجعل التشخيص المبكر أمرًا حاسمًا لنجاح العلاج".
ويضيف أن نسب الشفاء من اللمفوما ارتفعت كثيرًا في السنوات الأخيرة بفضل تطور العلاجات الموجهة والمناعية، مؤكدًا أن التوعية هي السلاح الأقوى لمواجهة هذا المرض.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية