تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
رصدت بوابة دار المعارف اليوم الجمعة، استمرار الضغوط على الدولار الأمريكي في الأسواق العالمية، وسط تصاعد التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، واستمرار علامات ضعف الاقتصاد الأمريكي، الأمر الذي دفع التوقعات نحو احتمالية اعتماد مزید من التيسير النقدي من قبل مجلس الاحتياطي الفيدرالي في الفترة المقبلة.
ووفقًا لمؤشرات السوق، استقر مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات الرئيسية، عند مستوى 98.23، مسجلاً انخفاضًا بنسبة 0.6% خلال الأسبوع الجاري، في أطول سلسلة خسائر يومية منذ يوليو الماضي. ويأتي هذا التراجع في ظل الإغلاق الجزئي للحكومة الأمريكية، الذي أدى إلى تأجيل نشر البيانات الاقتصادية الهامة، وزيادة حالة عدم اليقين في الأسواق المالية.
وفي تحليل صادر عن الباحث ديلين وو لدى "بيبرستون"، أوضح أن القلق المتزايد بشأن التوترات التجارية، إضافة إلى الإغلاق الجزئي للحكومة، يجعل الدولار أكثر عرضة لمزيد من الانخفاض، مع تفضيل المستثمرين التوجه نحو الأصول الآمنة مثل الذهب والعملات الرقمية.
على صعيد العملات الأخرى، سجل الين الياباني مكاسب ملحوظة مقابل الدولار، حيث بلغ 150.12 ينا، مدعومًا بتصريحات محافظ بنك اليابان كازو أويدا التي ألمحت لاحتمالية رفع أسعار الفائدة قريبًا إذا تحققت توقعات النمو والتضخم في الاقتصاد الياباني.
كما شهد كل من اليورو والجنيه الإسترليني ارتفاعات طفيفة، حيث صعد اليورو بنسبة 0.1% ليصل إلى 1.1701 دولار، بينما ارتفع الإسترليني بنفس النسبة ليصل إلى 1.3446 دولار، في ظل استمرار تداعيات السياسات النقدية العالمية على تحركات العملات.
وعلى صعيد العملات الرقمية، واصلت بيتكوين مسار صعودها لتسجل 108,534.66 دولارًا بارتفاع 0.6%، في حين قفزت إيثر بنسبة 1.8% لتصل إلى 3,919.71 دولارًا، مع اتجاه المستثمرين للتحوط ضد التقلبات الاقتصادية العالمية والبحث عن ملاذات آمنة خارج الأسواق التقليدية.
ويؤكد خبراء الأسواق المالية أن هذه التحركات تعكس حالة من الحذر الشديد لدى المستثمرين، وتوضح أثر التوترات التجارية والسياسات النقدية على أسعار الدولار والعملات العالمية، بما يستدعي متابعة مستمرة لتطورات الأسواق في الأيام المقبلة.
ووفقًا لمؤشرات السوق، استقر مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات الرئيسية، عند مستوى 98.23، مسجلاً انخفاضًا بنسبة 0.6% خلال الأسبوع الجاري، في أطول سلسلة خسائر يومية منذ يوليو الماضي. ويأتي هذا التراجع في ظل الإغلاق الجزئي للحكومة الأمريكية، الذي أدى إلى تأجيل نشر البيانات الاقتصادية الهامة، وزيادة حالة عدم اليقين في الأسواق المالية.
وفي تحليل صادر عن الباحث ديلين وو لدى "بيبرستون"، أوضح أن القلق المتزايد بشأن التوترات التجارية، إضافة إلى الإغلاق الجزئي للحكومة، يجعل الدولار أكثر عرضة لمزيد من الانخفاض، مع تفضيل المستثمرين التوجه نحو الأصول الآمنة مثل الذهب والعملات الرقمية.
على صعيد العملات الأخرى، سجل الين الياباني مكاسب ملحوظة مقابل الدولار، حيث بلغ 150.12 ينا، مدعومًا بتصريحات محافظ بنك اليابان كازو أويدا التي ألمحت لاحتمالية رفع أسعار الفائدة قريبًا إذا تحققت توقعات النمو والتضخم في الاقتصاد الياباني.
كما شهد كل من اليورو والجنيه الإسترليني ارتفاعات طفيفة، حيث صعد اليورو بنسبة 0.1% ليصل إلى 1.1701 دولار، بينما ارتفع الإسترليني بنفس النسبة ليصل إلى 1.3446 دولار، في ظل استمرار تداعيات السياسات النقدية العالمية على تحركات العملات.
وعلى صعيد العملات الرقمية، واصلت بيتكوين مسار صعودها لتسجل 108,534.66 دولارًا بارتفاع 0.6%، في حين قفزت إيثر بنسبة 1.8% لتصل إلى 3,919.71 دولارًا، مع اتجاه المستثمرين للتحوط ضد التقلبات الاقتصادية العالمية والبحث عن ملاذات آمنة خارج الأسواق التقليدية.
ويؤكد خبراء الأسواق المالية أن هذه التحركات تعكس حالة من الحذر الشديد لدى المستثمرين، وتوضح أثر التوترات التجارية والسياسات النقدية على أسعار الدولار والعملات العالمية، بما يستدعي متابعة مستمرة لتطورات الأسواق في الأيام المقبلة.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية