تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
تواجه كثير من النساء اضطرابات هرمونية دون أن يدركن السبب الحقيقي وراء تقلب المزاج، التعب المستمر، أو زيادة الوزن المفاجئة.
وفي ظل ضغوط الحياة اليومية والعادات الغذائية الخاطئة، تتحول التفاصيل البسيطة إلى عوامل قوية تُربك الجهاز الهرموني.
وفي هذا السياق، يوضح الدكتور عماد سلامة، أخصائي التغذية العلاجية، أبرز العادات التي تؤثر على توازن الهرمونات لدى النساء، مؤكدًا أن الحل لا يكمن فقط في الأدوية أو التحاليل، بل في تصحيح نمط الحياة اليومي.
ويقول الدكتور عماد سلامة، أخصائي التغذية العلاجية: "كثير من النساء يعانين من تقلبات مزاجية، إرهاق، أو زيادة في الوزن دون سبب واضح، والحقيقة أن الأمر غالبًا يرتبط بخلل في الهرمونات نتيجة سلوكيات يومية خاطئة".
ويشرح أبرز هذه السلوكيات التي تُحدث اضطرابًا في التوازن الهرموني:
الإفراط في الكافيين:
تناول أكثر من كوبين أو ثلاثة من القهوة أو الشاي يوميًا يرفع من مستوى هرمون الكورتيزول (هرمون التوتر)، مما يؤدي إلى الأرق، القلق، وتراكم الدهون خاصة في منطقة البطن.
المحليات الصناعية:
تؤثر على مستقبلات الشبع في المخ وتؤدي مع الوقت إلى مقاومة الإنسولين، فيفقد الجسم قدرته على تنظيم السكر ويبدأ في تخزين الدهون.
العطور والشموع المعطرة:
تحتوي على مركبات كيميائية تُشبه في تأثيرها هرمون الإستروجين المزيف، ما يسبب اضطرابات في الدورة الشهرية وخللاً في توازن الهرمونات.
الإضاءة الزرقاء من الهواتف:
التعرض الطويل لشاشات الموبايل ليلاً يقلل من إفراز هرمون الميلاتونين المسؤول عن النوم، مما يؤدي إلى اضطراب باقي الهرمونات.
الأطعمة المعلبة والعبوات البلاستيكية:
بعض المواد التي تتسرب من هذه العبوات أثناء التخزين أو التسخين تدخل إلى الجسم وتؤثر على عمل الغدد، مسببة مشكلات في الوزن والمزاج والدورة الشهرية.
منتجات العناية التجارية:
تحذير من استخدام المستحضرات التي تحتوي على مواد مثل البارابين والفتالات، إذ تحاكي هرمون الإستروجين في الجسم وتسبب خللاً على المدى الطويل.
ويُفضل اختيار المنتجات التي تحمل عبارات:
الطهي في أواني الألومنيوم أو التافلون المخدوش:
تُطلق هذه الأواني مواد كيميائية مع الحرارة، وقد تصل إلى الطعام مسببة تراكم السموم واضطراب الهرمونات.
اللحوم المصنعة:
مثل السوسيس واللانشون والهوت دوج، تحتوي على مواد حافظة ودهون مؤكسدة تُجهد الكبد وتؤثر سلبًا على توازن الهرمونات.
التوتر المزمن:
الضغوط النفسية المستمرة ترفع من مستوى الكورتيزول، مما يقلل من هرمونات السعادة ويؤثر سلبًا على جودة التبويض والمزاج العام.
وفي ظل ضغوط الحياة اليومية والعادات الغذائية الخاطئة، تتحول التفاصيل البسيطة إلى عوامل قوية تُربك الجهاز الهرموني.
وفي هذا السياق، يوضح الدكتور عماد سلامة، أخصائي التغذية العلاجية، أبرز العادات التي تؤثر على توازن الهرمونات لدى النساء، مؤكدًا أن الحل لا يكمن فقط في الأدوية أو التحاليل، بل في تصحيح نمط الحياة اليومي.
ويقول الدكتور عماد سلامة، أخصائي التغذية العلاجية: "كثير من النساء يعانين من تقلبات مزاجية، إرهاق، أو زيادة في الوزن دون سبب واضح، والحقيقة أن الأمر غالبًا يرتبط بخلل في الهرمونات نتيجة سلوكيات يومية خاطئة".
ويشرح أبرز هذه السلوكيات التي تُحدث اضطرابًا في التوازن الهرموني:
الإفراط في الكافيين:
تناول أكثر من كوبين أو ثلاثة من القهوة أو الشاي يوميًا يرفع من مستوى هرمون الكورتيزول (هرمون التوتر)، مما يؤدي إلى الأرق، القلق، وتراكم الدهون خاصة في منطقة البطن.
المحليات الصناعية:
تؤثر على مستقبلات الشبع في المخ وتؤدي مع الوقت إلى مقاومة الإنسولين، فيفقد الجسم قدرته على تنظيم السكر ويبدأ في تخزين الدهون.
العطور والشموع المعطرة:
تحتوي على مركبات كيميائية تُشبه في تأثيرها هرمون الإستروجين المزيف، ما يسبب اضطرابات في الدورة الشهرية وخللاً في توازن الهرمونات.
الإضاءة الزرقاء من الهواتف:
التعرض الطويل لشاشات الموبايل ليلاً يقلل من إفراز هرمون الميلاتونين المسؤول عن النوم، مما يؤدي إلى اضطراب باقي الهرمونات.
الأطعمة المعلبة والعبوات البلاستيكية:
بعض المواد التي تتسرب من هذه العبوات أثناء التخزين أو التسخين تدخل إلى الجسم وتؤثر على عمل الغدد، مسببة مشكلات في الوزن والمزاج والدورة الشهرية.
منتجات العناية التجارية:
تحذير من استخدام المستحضرات التي تحتوي على مواد مثل البارابين والفتالات، إذ تحاكي هرمون الإستروجين في الجسم وتسبب خللاً على المدى الطويل.
ويُفضل اختيار المنتجات التي تحمل عبارات:
الطهي في أواني الألومنيوم أو التافلون المخدوش:
تُطلق هذه الأواني مواد كيميائية مع الحرارة، وقد تصل إلى الطعام مسببة تراكم السموم واضطراب الهرمونات.
اللحوم المصنعة:
مثل السوسيس واللانشون والهوت دوج، تحتوي على مواد حافظة ودهون مؤكسدة تُجهد الكبد وتؤثر سلبًا على توازن الهرمونات.
التوتر المزمن:
الضغوط النفسية المستمرة ترفع من مستوى الكورتيزول، مما يقلل من هرمونات السعادة ويؤثر سلبًا على جودة التبويض والمزاج العام.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية