تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنّ عدم منح الولايات المتحدة جائزة نوبل للسلام عن دور ينسبه لنفسه في إيجاد حلّ لنزاعات عدّة سيشكّل "إهانة" للبلاد.
و ترامب الذي لطالما سعى لنيل الجائزة التي سيتم إعلان هوية الفائز بها في العاشر من أكتوبر أدلى بهذا التصريح غداة إعلانه خطة لإنهاء الحرب في غزة.
وتساءل ترامب في خطاب ألقاه أمام كبار القادة العسكريين الأمريكيين "هل ستحصلون على جائزة نوبل؟ قطعا لا. سيمنحونها لشخص لم يفعل شيئا على الإطلاق".
وتابع "سيكون ذلك إهانة كبيرة لبلدنا. لا أريدها، أريد أن تنالها البلاد"، مضيفا "يجب أن تنالها، لأنّ شيئا كهذا لم يحدث من قبل".
ولطالما أبدى ترامب استياءه حيال منح باراك أوباما الجائزة في العام 2009، بعد أشهر قليلة على توليه سدّة الرئاسة الأمريكية.
وفي خطابه، كرّر ترامب ادّعاءه أنه أنهى سبع حروب منذ عودته إلى سدة الرئاسة في يناير.
وأشار ترامب إلى أنه إذا نجحت خطة إنهاء الحرب في غزة التي أعلنها في مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو في البيت الأبيض الإثنين، "سنكون قد أنهينا ثماني حروب في ثمانية أشهر. هذا أمر جيد جدا".
لكنّ احتمالات فوز ترامب بنوبل للسلام هذا العام يُنظر إليها في أوسلو حيث مقر لجنة الجائزة بأنّها شبه معدومة.
وقال المؤرّخ إيفيند ستينرسن الذي أجرى أبحاثا عدة وشارك في إعداد كتاب عن جائزة نوبل للسلام، في تصريح لوكالة فرانس برس إن "الأمر لا يمكن تصوّره على الإطلاق".
بدورها أكّدت اللجنة النروجية ل جائزة نوبل أن حملات ترامب لن تؤثر عليها.
مؤخرا، قال أمين السر في لجنة جائزة نوبل كريستيان بيرغ هارفيكن في تصريح لفرانس برس "بالطبع نلاحظ أن هناك اهتماما إعلاميا كبيرا مسلّطا على مرشحين معيّنين".
وتابع "لكن هذا الأمر ليس له أي تأثير على المناقشات الجارية في اللجنة".
و ترامب الذي لطالما سعى لنيل الجائزة التي سيتم إعلان هوية الفائز بها في العاشر من أكتوبر أدلى بهذا التصريح غداة إعلانه خطة لإنهاء الحرب في غزة.
وتساءل ترامب في خطاب ألقاه أمام كبار القادة العسكريين الأمريكيين "هل ستحصلون على جائزة نوبل؟ قطعا لا. سيمنحونها لشخص لم يفعل شيئا على الإطلاق".
وتابع "سيكون ذلك إهانة كبيرة لبلدنا. لا أريدها، أريد أن تنالها البلاد"، مضيفا "يجب أن تنالها، لأنّ شيئا كهذا لم يحدث من قبل".
ولطالما أبدى ترامب استياءه حيال منح باراك أوباما الجائزة في العام 2009، بعد أشهر قليلة على توليه سدّة الرئاسة الأمريكية.
وفي خطابه، كرّر ترامب ادّعاءه أنه أنهى سبع حروب منذ عودته إلى سدة الرئاسة في يناير.
وأشار ترامب إلى أنه إذا نجحت خطة إنهاء الحرب في غزة التي أعلنها في مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو في البيت الأبيض الإثنين، "سنكون قد أنهينا ثماني حروب في ثمانية أشهر. هذا أمر جيد جدا".
لكنّ احتمالات فوز ترامب بنوبل للسلام هذا العام يُنظر إليها في أوسلو حيث مقر لجنة الجائزة بأنّها شبه معدومة.
وقال المؤرّخ إيفيند ستينرسن الذي أجرى أبحاثا عدة وشارك في إعداد كتاب عن جائزة نوبل للسلام، في تصريح لوكالة فرانس برس إن "الأمر لا يمكن تصوّره على الإطلاق".
بدورها أكّدت اللجنة النروجية ل جائزة نوبل أن حملات ترامب لن تؤثر عليها.
مؤخرا، قال أمين السر في لجنة جائزة نوبل كريستيان بيرغ هارفيكن في تصريح لفرانس برس "بالطبع نلاحظ أن هناك اهتماما إعلاميا كبيرا مسلّطا على مرشحين معيّنين".
وتابع "لكن هذا الأمر ليس له أي تأثير على المناقشات الجارية في اللجنة".
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية