تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
يُعد اللبان المر من أقدم المواد الطبيعية التي استخدمها الإنسان لأغراض علاجية وصحية، إذ ارتبط اسمه بـ الطب الشعبي منذ آلاف السنين.
ومع تزايد الاهتمام بالعلاجات الطبيعية، عاد اللبان المر ليتصدر المشهد، مدعوما بدراسات حديثة تشير إلى فوائده المحتملة للجسم، شرط الاعتدال والالتزام بالإرشادات الطبية.
تشير مصادر طبية وغذائية إلى أن اللبان المر يمتلك خصائص طبيعية قد تدعم الصحة العامة، بفضل احتوائه على مركبات نشطة تساعد الجسم على مقاومة الالتهابات وتعزيز المناعة.
ومن أبرز فوائده الصحية أنه يعمل كمضاد طبيعي للالتهابات، ما قد يخفف من التورم والآلام، خاصة لدى مرضى المفاصل والروماتويد. كما يُعرف بدوره في دعم جهاز المناعة، إذ يساعد الجسم على مقاومة البكتيريا وبعض الميكروبات.
وتشير بعض الأبحاث إلى أن اللبان المر قد يسهم في تحسين الذاكرة والتركيز، ودعم الوظائف الإدراكية، إلى جانب فوائده للجهاز التنفسي، حيث يساعد على تهدئة السعال وتوسيع الشعب الهوائية. كما يُستخدم تقليديًا لتحسين صحة الفم والأسنان، من خلال تقليل التهابات اللثة ومنح رائحة فم منعشة.
وفيما يتعلق بمرضى السكري، أوضحت دراسات أولية أن اللبان المر قد يساعد في تنظيم مستويات السكر في الدم، إلا أن ذلك يجب أن يتم تحت إشراف طبي متخصص لتجنب أي آثار جانبية.
يقول الدكتور أحمد نبيل، أخصائي التغذية العلاجية، إن اللبان المر يحتوي على مركبات فعالة مثل الأحماض البوزويليّة، وهي معروفة بخصائصها المضادة للالتهابات. ويؤكد أن الاستفادة منه تكون أكبر عند استخدامه باعتدال، مشددًا على أن الإفراط في تناوله قد يسبب اضطرابات بالجهاز الهضمي. كما ينصح الحوامل ومرضى الأمراض المزمنة بعدم استخدامه إلا بعد استشارة الطبيب، لتفادي أي تداخلات صحية محتملة.
طريقة الاستخدام الآمن:
يمكن نقع قطعة صغيرة من اللبان المر في الماء طوال الليل، ثم شرب الماء صباحًا، أو مضغه بكميات بسيطة كعلكة طبيعية. ويُفضل دائمًا الالتزام بالكميات المعتدلة.
ومع تزايد الاهتمام بالعلاجات الطبيعية، عاد اللبان المر ليتصدر المشهد، مدعوما بدراسات حديثة تشير إلى فوائده المحتملة للجسم، شرط الاعتدال والالتزام بالإرشادات الطبية.
تشير مصادر طبية وغذائية إلى أن اللبان المر يمتلك خصائص طبيعية قد تدعم الصحة العامة، بفضل احتوائه على مركبات نشطة تساعد الجسم على مقاومة الالتهابات وتعزيز المناعة.
ومن أبرز فوائده الصحية أنه يعمل كمضاد طبيعي للالتهابات، ما قد يخفف من التورم والآلام، خاصة لدى مرضى المفاصل والروماتويد. كما يُعرف بدوره في دعم جهاز المناعة، إذ يساعد الجسم على مقاومة البكتيريا وبعض الميكروبات.
وتشير بعض الأبحاث إلى أن اللبان المر قد يسهم في تحسين الذاكرة والتركيز، ودعم الوظائف الإدراكية، إلى جانب فوائده للجهاز التنفسي، حيث يساعد على تهدئة السعال وتوسيع الشعب الهوائية. كما يُستخدم تقليديًا لتحسين صحة الفم والأسنان، من خلال تقليل التهابات اللثة ومنح رائحة فم منعشة.
وفيما يتعلق بمرضى السكري، أوضحت دراسات أولية أن اللبان المر قد يساعد في تنظيم مستويات السكر في الدم، إلا أن ذلك يجب أن يتم تحت إشراف طبي متخصص لتجنب أي آثار جانبية.
يقول الدكتور أحمد نبيل، أخصائي التغذية العلاجية، إن اللبان المر يحتوي على مركبات فعالة مثل الأحماض البوزويليّة، وهي معروفة بخصائصها المضادة للالتهابات. ويؤكد أن الاستفادة منه تكون أكبر عند استخدامه باعتدال، مشددًا على أن الإفراط في تناوله قد يسبب اضطرابات بالجهاز الهضمي. كما ينصح الحوامل ومرضى الأمراض المزمنة بعدم استخدامه إلا بعد استشارة الطبيب، لتفادي أي تداخلات صحية محتملة.
طريقة الاستخدام الآمن:
يمكن نقع قطعة صغيرة من اللبان المر في الماء طوال الليل، ثم شرب الماء صباحًا، أو مضغه بكميات بسيطة كعلكة طبيعية. ويُفضل دائمًا الالتزام بالكميات المعتدلة.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية