تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
في الوقت الذي يُفترض أن يقوم فيه الزواج على المشاركة والدعم المتبادل، يظل البخل من أكثر الصفات التي تُهدد استقرار الحياة الزوجية. فبينما ترى الزوجة أن العطاء المادي جزء من المسؤولية الطبيعية للرجل تجاه أسرته، يجد الزوج البخيل دائمًا مبررات للتهرب من الإنفاق، حتى على أبسط احتياجات البيت أو متطلبات أبنائه.
وهنا تبدأ الخلافات التي قد تتحول مع الوقت إلى فجوة عاطفية ونفسية تهدد استمرارية العلاقة.
توضح زينب مهدي، أستاذة الطب النفسي والعلاقات الزوجية، أن البخل ليس مجرد صفة عابرة، بل قد يكون سلوكًا مرتبطًا بعقد نفسية وتجارب حياتية سابقة، مثل الخوف من الفقر أو الحرمان في الطفولة. وتشير إلى أن التعامل مع الزوج البخيل يحتاج إلى حكمة وصبر، فلا يُجدي اللوم المستمر أو المقارنات.
وتنصح الزوجة باستخدام الحوار الهادئ لإقناعه بأن الإنفاق ليس تبذيرًا، بل هو التزام لبناء حياة مستقرة. كما يمكن الاتفاق على ميزانية واضحة للأسرة تضمن تغطية الاحتياجات الأساسية، مع تخصيص جزء للادخار، حتى يشعر الزوج بالأمان المالي ولا يرفض الصرف بشكل مبالغ فيه.
وهنا تبدأ الخلافات التي قد تتحول مع الوقت إلى فجوة عاطفية ونفسية تهدد استمرارية العلاقة.
توضح زينب مهدي، أستاذة الطب النفسي والعلاقات الزوجية، أن البخل ليس مجرد صفة عابرة، بل قد يكون سلوكًا مرتبطًا بعقد نفسية وتجارب حياتية سابقة، مثل الخوف من الفقر أو الحرمان في الطفولة. وتشير إلى أن التعامل مع الزوج البخيل يحتاج إلى حكمة وصبر، فلا يُجدي اللوم المستمر أو المقارنات.
وتنصح الزوجة باستخدام الحوار الهادئ لإقناعه بأن الإنفاق ليس تبذيرًا، بل هو التزام لبناء حياة مستقرة. كما يمكن الاتفاق على ميزانية واضحة للأسرة تضمن تغطية الاحتياجات الأساسية، مع تخصيص جزء للادخار، حتى يشعر الزوج بالأمان المالي ولا يرفض الصرف بشكل مبالغ فيه.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية