تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
مع حلول فصل الشتاء، تزداد معدلات الإصابة بالأمراض الصدرية، وتتصدر الحساسية الصدرية قائمة المشاكل الصحية الأكثر شيوعًا خلال هذا الفصل، وفقًا للدكتور أيمن سالم، أستاذ ورئيس قسم الصدر بالقصر العيني جامعة القاهرة السابق.
وأكد أن الأشخاص الذين لديهم تاريخ سابق مع الحساسية الصدرية، يكونون أكثر عرضة لنوبات الحساسية خلال الشتاء، بسبب انتشار الفيروسات الصدرية وارتفاع نسبة الغبار والأتربة في الهواء، مما يسبب التهابات في الممرات الهوائية تؤدي إلى ضيق في التنفس وسعال مصحوب بالبلغم.
وأشار إلى أن شدة الحساسية تختلف من شخص لآخر حسب قوة جهاز المناعة، مشددًا على أن مرضى الربو هم الأكثر تعرضًا للنوبات مقارنةً بالآخرين.
وأوضح الدكتور سالم أن أعراض الحساسية تشمل: السعال، الذي يزداد حدةً خلال ساعات الليل مما يعيق النوم، وضيق التنفس وصعوبة الكلام في بعض الحالات، وأصوات صفير في الصدر نتيجة انسداد الممرات الهوائية.
وأضاف أن تشخيص الحساسية يتم من خلال الأشعة المقطعية على الصدر أو إجراء اختبار الحساسية لتحديد العلاج المناسب. ويكون العلاج عادةً عن طريق موسعات الشعب الهوائية التي تساعد على ارتخاء العضلات حول الممرات الهوائية وتحسين التنفس.
وأكد الوقاية خير من العلاج، موضحًا مجموعة من الإجراءات المهمة لتقليل نوبات الحساسية:
تجنب مثيرات الحساسية والأتربة.
عدم الخروج في أوقات الرياح الشديدة.
تناول العلاج المناعي للحساسية حسب وصف الطبيب.
الحرص على التهوية الجيدة والنظافة المستمرة في المنزل.
ارتداء الكمامة للأطفال في المدارس والبالغين في أماكن العمل لتجنب العدوى.
ممارسة الرياضة الصباحية الخفيفة مثل المشي.
اتباع نظام غذائي صحي لدعم جهاز المناعة.
وأشار إلى أن اتباع هذه الاحتياطات يساعد على تقليل حدة الأعراض وتحسين جودة الحياة خلال فصل الشتاء، ويمنح المرضى القدرة على مواجهة التغيرات المناخية دون مضاعفات صحية
وأكد أن الأشخاص الذين لديهم تاريخ سابق مع الحساسية الصدرية، يكونون أكثر عرضة لنوبات الحساسية خلال الشتاء، بسبب انتشار الفيروسات الصدرية وارتفاع نسبة الغبار والأتربة في الهواء، مما يسبب التهابات في الممرات الهوائية تؤدي إلى ضيق في التنفس وسعال مصحوب بالبلغم.
وأشار إلى أن شدة الحساسية تختلف من شخص لآخر حسب قوة جهاز المناعة، مشددًا على أن مرضى الربو هم الأكثر تعرضًا للنوبات مقارنةً بالآخرين.
وأوضح الدكتور سالم أن أعراض الحساسية تشمل: السعال، الذي يزداد حدةً خلال ساعات الليل مما يعيق النوم، وضيق التنفس وصعوبة الكلام في بعض الحالات، وأصوات صفير في الصدر نتيجة انسداد الممرات الهوائية.
وأضاف أن تشخيص الحساسية يتم من خلال الأشعة المقطعية على الصدر أو إجراء اختبار الحساسية لتحديد العلاج المناسب. ويكون العلاج عادةً عن طريق موسعات الشعب الهوائية التي تساعد على ارتخاء العضلات حول الممرات الهوائية وتحسين التنفس.
وأكد الوقاية خير من العلاج، موضحًا مجموعة من الإجراءات المهمة لتقليل نوبات الحساسية:
تجنب مثيرات الحساسية والأتربة.
عدم الخروج في أوقات الرياح الشديدة.
تناول العلاج المناعي للحساسية حسب وصف الطبيب.
الحرص على التهوية الجيدة والنظافة المستمرة في المنزل.
ارتداء الكمامة للأطفال في المدارس والبالغين في أماكن العمل لتجنب العدوى.
ممارسة الرياضة الصباحية الخفيفة مثل المشي.
اتباع نظام غذائي صحي لدعم جهاز المناعة.
وأشار إلى أن اتباع هذه الاحتياطات يساعد على تقليل حدة الأعراض وتحسين جودة الحياة خلال فصل الشتاء، ويمنح المرضى القدرة على مواجهة التغيرات المناخية دون مضاعفات صحية
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية