تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
شهدت أسعار النفط تراجعًا طفيفًا خلال التعاملات الآسيوية اليوم الثلاثاء، في تصحيح عقب ارتفاعات قوية سجلتها الجلسة السابقة.
وكانت تلك المكاسب مدفوعة بتصاعد التوتر بين الولايات المتحدة وفنزويلا، بالإضافة إلى هجمات استهدفت البنية التحتية النفطية في روسيا، ما أثار مخاوف من احتمال حدوث اضطرابات في الإمدادات العالمية.
وانخفضت عقود خام برنت تسليم فبراير بنسبة 0.1% إلى 61.98 دولار للبرميل، فيما تراجعت عقود خام غرب تكساس الوسيط بنسبة 0.2% إلى 57.90 دولار للبرميل؛ وفق ما نشره موقع (إنفستنج) الأمريكي.
وتركزت أنظار الأسواق على تصاعد التوتر بين الولايات المتحدة وفنزويلا، مع تقارير تفيد بمحاولة واشنطن الاستيلاء على ناقلة نفط ثالثة مرتبطة بفنزويلا هذا الأسبوع، وذلك بعد فترة وجيزة من إصدار الرئيس دونالد ترامب أمراً بفرض حصار على ناقلات النفط الخاضعة للعقوبات أثناء دخولها أو خروجها من البلاد.
وواصل ترامب لهجته التصعيدية تجاه كاراكاس والرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، ملوّحاً بضرورة تنحيه عن السلطة.
وفي خطاب ألقاه مساء الاثنين، قال ترامب إن الولايات المتحدة ستحتفظ بالنفط الخام والناقلات التي جرى الاستيلاء عليها قرب السواحل الفنزويلية، مضيفاً: "سنحتفظ بها، ربما نبيعها، وربما نحتفظ بها، وربما نستخدمها في الاحتياطي الاستراتيجي".
وتعد فنزويلا من أكبر منتجي النفط في العالم، كما تمتلك أكبر احتياطي نفطي مُثبت عالمياً، ومن شأن أي تصعيد في التحركات العسكرية الأميركية أن يعطّل شحنات النفط الفنزويلية، لا سيما أن الصين تُعد من أكبر مستوردي النفط الفنزويلي، ما يزيد من حساسية السوق تجاه تطورات المشهد الجيوسياسي.
وكانت تلك المكاسب مدفوعة بتصاعد التوتر بين الولايات المتحدة وفنزويلا، بالإضافة إلى هجمات استهدفت البنية التحتية النفطية في روسيا، ما أثار مخاوف من احتمال حدوث اضطرابات في الإمدادات العالمية.
وانخفضت عقود خام برنت تسليم فبراير بنسبة 0.1% إلى 61.98 دولار للبرميل، فيما تراجعت عقود خام غرب تكساس الوسيط بنسبة 0.2% إلى 57.90 دولار للبرميل؛ وفق ما نشره موقع (إنفستنج) الأمريكي.
وتركزت أنظار الأسواق على تصاعد التوتر بين الولايات المتحدة وفنزويلا، مع تقارير تفيد بمحاولة واشنطن الاستيلاء على ناقلة نفط ثالثة مرتبطة بفنزويلا هذا الأسبوع، وذلك بعد فترة وجيزة من إصدار الرئيس دونالد ترامب أمراً بفرض حصار على ناقلات النفط الخاضعة للعقوبات أثناء دخولها أو خروجها من البلاد.
وواصل ترامب لهجته التصعيدية تجاه كاراكاس والرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، ملوّحاً بضرورة تنحيه عن السلطة.
وفي خطاب ألقاه مساء الاثنين، قال ترامب إن الولايات المتحدة ستحتفظ بالنفط الخام والناقلات التي جرى الاستيلاء عليها قرب السواحل الفنزويلية، مضيفاً: "سنحتفظ بها، ربما نبيعها، وربما نحتفظ بها، وربما نستخدمها في الاحتياطي الاستراتيجي".
وتعد فنزويلا من أكبر منتجي النفط في العالم، كما تمتلك أكبر احتياطي نفطي مُثبت عالمياً، ومن شأن أي تصعيد في التحركات العسكرية الأميركية أن يعطّل شحنات النفط الفنزويلية، لا سيما أن الصين تُعد من أكبر مستوردي النفط الفنزويلي، ما يزيد من حساسية السوق تجاه تطورات المشهد الجيوسياسي.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية