تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
سؤال أجاب عنه الشيخ محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، وذلك عبر البث المباشر بالصفحة الرسمية لدار الإفتاء بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وأوضح «شلبي»، إن صلوات الفرائض الفائتة تظل دينًا في رقبة العبد حتى يؤديها، ولا تسقط عنه، مشيرًا إلى أن قضاء الفريضة الواجبة أولى من صلاة النوافل.
وأشار الى أن من كان عليه صلاة يجب عليه أن يقضيها لأنها تعتبر دينًا ففي رقبة صاحبها إلى يوم الدين.
وأضاف أنه لا يصح صلاة النوافل بنية القضاء فإما أن نصلى نافلة أو نصلى قضاء، فالسنن لا تقوم مقام الفرائض، وعليه فبدلًا من صلاة سنة الظهر، فعليه أن يؤدي قضاء صلاة الظهر الفائتة مع الظهر الحاضر، وكذلك قضاء الصلوات الفائتة مع كل صلاة حاضرة، بمثل المدة التي ترك فيها الصلاة، فالأحوط أن كل فرض نصلي مع كل فرض فرض آخر بنية قضاء الصلوات الفائتة حتى نسد الخلل.
وتابع شلبي: طالما لديك النية للقضاء ما فاتك فلماذا لا تصلي الفروض الفائتة طالما انك ستصلي السنة ولديك الرغبة في ذلك.
هل يجوز قضاء الصلاة الفائتة في وقت الكراهة
قال الدكتور مجدى عاشور، المستشار السابق لمفتي الجمهورية، إن هناك أوقاتًا يكره فيها الصلاة وهى خمسة أوقات وهي من بعد صلاة الفجر حتى ترتفِع الشمس مقدار رُمْح، وحين يَقُوم قائم الظّهِيرة إلى أن تَزُول الشمس، وذلك في منتصف النهار قبل أن تزول الشمس بنحو خمس دقائق أو قريبا منها، ومن بعد صلاة العصر إلى غروب الشمس».
وأضاف عاشور، في إجابته على سؤال « حكم قضاء الصلاة في الأوقات التي تكون مكروها أو حراما ؟»، إن هناك مذاهب تقول ان الصلاة بعد الفجر وبعد العصر غير جائزة أو مكروه، إلا أن الإمام الشافعي يقول إن الصلاة التي يكون لها سبب يجوز أن تصلى حتى في وقت الكراهة أي بعد الفجر أو بعد العصر الى ما قبل المغرب.
وتابع قائلًا "أنه إذا كانت هناك صلاة قضاء فيجب أن يقضيها حتى لو كانت فى وقت كراهة".
وأوضح «شلبي»، إن صلوات الفرائض الفائتة تظل دينًا في رقبة العبد حتى يؤديها، ولا تسقط عنه، مشيرًا إلى أن قضاء الفريضة الواجبة أولى من صلاة النوافل.
وأشار الى أن من كان عليه صلاة يجب عليه أن يقضيها لأنها تعتبر دينًا ففي رقبة صاحبها إلى يوم الدين.
وأضاف أنه لا يصح صلاة النوافل بنية القضاء فإما أن نصلى نافلة أو نصلى قضاء، فالسنن لا تقوم مقام الفرائض، وعليه فبدلًا من صلاة سنة الظهر، فعليه أن يؤدي قضاء صلاة الظهر الفائتة مع الظهر الحاضر، وكذلك قضاء الصلوات الفائتة مع كل صلاة حاضرة، بمثل المدة التي ترك فيها الصلاة، فالأحوط أن كل فرض نصلي مع كل فرض فرض آخر بنية قضاء الصلوات الفائتة حتى نسد الخلل.
وتابع شلبي: طالما لديك النية للقضاء ما فاتك فلماذا لا تصلي الفروض الفائتة طالما انك ستصلي السنة ولديك الرغبة في ذلك.
هل يجوز قضاء الصلاة الفائتة في وقت الكراهة
قال الدكتور مجدى عاشور، المستشار السابق لمفتي الجمهورية، إن هناك أوقاتًا يكره فيها الصلاة وهى خمسة أوقات وهي من بعد صلاة الفجر حتى ترتفِع الشمس مقدار رُمْح، وحين يَقُوم قائم الظّهِيرة إلى أن تَزُول الشمس، وذلك في منتصف النهار قبل أن تزول الشمس بنحو خمس دقائق أو قريبا منها، ومن بعد صلاة العصر إلى غروب الشمس».
وأضاف عاشور، في إجابته على سؤال « حكم قضاء الصلاة في الأوقات التي تكون مكروها أو حراما ؟»، إن هناك مذاهب تقول ان الصلاة بعد الفجر وبعد العصر غير جائزة أو مكروه، إلا أن الإمام الشافعي يقول إن الصلاة التي يكون لها سبب يجوز أن تصلى حتى في وقت الكراهة أي بعد الفجر أو بعد العصر الى ما قبل المغرب.
وتابع قائلًا "أنه إذا كانت هناك صلاة قضاء فيجب أن يقضيها حتى لو كانت فى وقت كراهة".
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية