تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
أكدت الدكتورة رحاب الرحماوى المحاضر فى أكاديمية ناصر العسكرية فى الذكاء الاصطناعى، أن الذكاء الاصطناعى يساهم فى زيادة إنتاجية المحاصيل بنسبة قد تصل لـ 35% ، مشيرة إلى أن تلك النسبة كبيرة جداً.
وأوضحت أن الصين استطاعت أن ترفع الإنتاجية بنسبة 30% من خلال القضاء على الآفات والحشرات للكهرباء المرتفعة، وهو مأدى لتحسن جودة إنتاج المحاصيل، ومعرفة الاحتياجات السمادية لكل فدان والاحتياجات المائية المطلوبة، مضيفة : نستطيع أيضاً من خلال استخدام الذكاء الاصطناعى فى الرى أن نعرف موعد نزول الأمطار، وبالتالى لا نروى المحصول ونعتمد على مياه الأمطار، وهذا يوفر الوقت والجهد فى الرأى، ويحافظ أيضاً على المحصول فإذا تم رى المحصول وبعدها نزلت الأمطار من الممكن أن تلحق الضرر بالمحصول.
وقالت الرحماوي، إن الذكاء الاصطناعى مهم جداً وله دور كبير فى كل شىء، وبالنسبة للزراعة يمكن الاستعانة به فى البذور والتسميد والرى، ومعرفة خواص التربة وفى المحاصيل الزراعية، وبشكل عام نستطيع من خلاله تقليل الهدر فى المحاصيل.
وأكدت أن استخدام الذكاء الاصطناعى فى المحاصيل يقلل الهادر من خلال اختيار البذور الأفضل، وبالتالى تكون الإنتاجية مرتفعة، ومن ناحية أخرى يستطيع أن يقوم بالمكافحة الاستباقية للآفات.
وكشفت المحاضر فى أكاديمية ناصر العسكرية، أن الذكاء الاصطناعى يستطيع أن يحدد نوعية التربة والعناصر الغذائية التى بها، وبالتالى يُمكننا من معرفة العناصر الغذائية التى تحتاجها التربة، ونستطيع أن نحدد التربة المناسبة للزراعة والمحصول المناسب لكل تربة، حيث إن شركة مايكروسوفت حددت أداة نستطيع من خلالها أن تحدد الطبيعة الجغرافية لكل تربة والمحاصيل المناسبة للزراعة فى هذه المنطقة، ومن الممكن أن تصور صورة عن طريق الموبايل، وهذه الأداة تحلل التربة ومن الممكن أن يتم أخذ صور للتربة عن طريق الطائرات المسيرة «بدون طيار»، ويتم تحليل التربة كل منطقة ونعرف بسهولة المحاصيل المناسبة لهذه التربة.
وأضافت ، أن الذكاء الاصطناعى يمكننا من تحديد كمية البذور التى يحتاجها الفدان ويمكننا من معرفة حجم الإنتاج، وأيضاً يحدد لنا المعاد المناسب للزراعة حسب طبيعة الجو. وشاهدنا الفترة الماضية تغير المناخ وكيف أثر على بعض المحاصيل فى البلدان المختلفة، فتغير المناخ قد يؤدى تغيير مواعيد زراعة المحاصيل.
ونوهت الرحماوى، إلى أن استخدام الذكاء الصناعى فى الزراعة بمصر يزيد الإنتاجية ويوفر الجهد، ومعرفة طبيعة تربة الأراضى الصحراوية بكل سهولة ومعرفة خصائصها واحتياجها وتوزيع الخريطة الصنفية لكل المحاصيل بسرعة وبسهولة.
وقالت أستاذ الذكاء الاصطناعى بأكاديمية ناصر العسكرية، أنه يتم فحص البذور من خلال الذكاء الاصطناعى بكل سهولة، ويحدد التقوى الأفضل للزراعة ويحدد البذور غير الصالحة، وبالتالى نستطيع أن نزرع أفضل البذور وتعود على زيادة المحصول، حيث إن فحص البذور تستخدم الرؤية الحاسوبية.
وأكدت أن الذكاء الاصطناعى أن يحدد نوعية السماد الذى تحتاجه كل تربة وما يحتاجه المحصول باستخدام الطائرات المسيرة «بدون طيار» ومن الممكن استخدام الطائرات بدون طيار فى رش الأسمدة أيضاً، وهذا سوف يحدث طفرة كبيرة فى مستقبل الزراعة، وخصوصاً فى المساحات الكبيرة، موضحة أن استخدام الذكاء الاصطناعى فى مصر يتوقف على قدرات وزارة الزراعة، فتحتاج لتهيئة الموظفين للعمل بالطرق الحديثة وزيادة الوعى من خلال التدريب وتوفير الإمكانيات يتوقف على القدرات المادية، ولكن ليست هناك صعوبة فى العمل به، حيث إننا لدينا الآن كليات تدرس الذكاء الاصطناعى.
وأوضحت أن الصين استطاعت أن ترفع الإنتاجية بنسبة 30% من خلال القضاء على الآفات والحشرات للكهرباء المرتفعة، وهو مأدى لتحسن جودة إنتاج المحاصيل، ومعرفة الاحتياجات السمادية لكل فدان والاحتياجات المائية المطلوبة، مضيفة : نستطيع أيضاً من خلال استخدام الذكاء الاصطناعى فى الرى أن نعرف موعد نزول الأمطار، وبالتالى لا نروى المحصول ونعتمد على مياه الأمطار، وهذا يوفر الوقت والجهد فى الرأى، ويحافظ أيضاً على المحصول فإذا تم رى المحصول وبعدها نزلت الأمطار من الممكن أن تلحق الضرر بالمحصول.
وقالت الرحماوي، إن الذكاء الاصطناعى مهم جداً وله دور كبير فى كل شىء، وبالنسبة للزراعة يمكن الاستعانة به فى البذور والتسميد والرى، ومعرفة خواص التربة وفى المحاصيل الزراعية، وبشكل عام نستطيع من خلاله تقليل الهدر فى المحاصيل.
وأكدت أن استخدام الذكاء الاصطناعى فى المحاصيل يقلل الهادر من خلال اختيار البذور الأفضل، وبالتالى تكون الإنتاجية مرتفعة، ومن ناحية أخرى يستطيع أن يقوم بالمكافحة الاستباقية للآفات.
وكشفت المحاضر فى أكاديمية ناصر العسكرية، أن الذكاء الاصطناعى يستطيع أن يحدد نوعية التربة والعناصر الغذائية التى بها، وبالتالى يُمكننا من معرفة العناصر الغذائية التى تحتاجها التربة، ونستطيع أن نحدد التربة المناسبة للزراعة والمحصول المناسب لكل تربة، حيث إن شركة مايكروسوفت حددت أداة نستطيع من خلالها أن تحدد الطبيعة الجغرافية لكل تربة والمحاصيل المناسبة للزراعة فى هذه المنطقة، ومن الممكن أن تصور صورة عن طريق الموبايل، وهذه الأداة تحلل التربة ومن الممكن أن يتم أخذ صور للتربة عن طريق الطائرات المسيرة «بدون طيار»، ويتم تحليل التربة كل منطقة ونعرف بسهولة المحاصيل المناسبة لهذه التربة.
وأضافت ، أن الذكاء الاصطناعى يمكننا من تحديد كمية البذور التى يحتاجها الفدان ويمكننا من معرفة حجم الإنتاج، وأيضاً يحدد لنا المعاد المناسب للزراعة حسب طبيعة الجو. وشاهدنا الفترة الماضية تغير المناخ وكيف أثر على بعض المحاصيل فى البلدان المختلفة، فتغير المناخ قد يؤدى تغيير مواعيد زراعة المحاصيل.
ونوهت الرحماوى، إلى أن استخدام الذكاء الصناعى فى الزراعة بمصر يزيد الإنتاجية ويوفر الجهد، ومعرفة طبيعة تربة الأراضى الصحراوية بكل سهولة ومعرفة خصائصها واحتياجها وتوزيع الخريطة الصنفية لكل المحاصيل بسرعة وبسهولة.
وقالت أستاذ الذكاء الاصطناعى بأكاديمية ناصر العسكرية، أنه يتم فحص البذور من خلال الذكاء الاصطناعى بكل سهولة، ويحدد التقوى الأفضل للزراعة ويحدد البذور غير الصالحة، وبالتالى نستطيع أن نزرع أفضل البذور وتعود على زيادة المحصول، حيث إن فحص البذور تستخدم الرؤية الحاسوبية.
وأكدت أن الذكاء الاصطناعى أن يحدد نوعية السماد الذى تحتاجه كل تربة وما يحتاجه المحصول باستخدام الطائرات المسيرة «بدون طيار» ومن الممكن استخدام الطائرات بدون طيار فى رش الأسمدة أيضاً، وهذا سوف يحدث طفرة كبيرة فى مستقبل الزراعة، وخصوصاً فى المساحات الكبيرة، موضحة أن استخدام الذكاء الاصطناعى فى مصر يتوقف على قدرات وزارة الزراعة، فتحتاج لتهيئة الموظفين للعمل بالطرق الحديثة وزيادة الوعى من خلال التدريب وتوفير الإمكانيات يتوقف على القدرات المادية، ولكن ليست هناك صعوبة فى العمل به، حيث إننا لدينا الآن كليات تدرس الذكاء الاصطناعى.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية