تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
شارك شريف فتحي، وزير السياحة والآثار، مساء أمس الثلاثاء، كمتحدث رئيسي في ندوة «مستقبل السياحة في مصر… الفرص والتحديات» التي نظمها مجلس الأعمال الكندي المصري ومجلس الأعمال المصري للتعاون الدولي، بحضور المهندس معتز رسلان رئيس المجلس، وتولى إدارتها السيد ماجد المنشاوي رئيس مجلس إدارة الشركة القابضة للسياحة.
وفي كلمته، أعرب الوزير عن سعادته بالمشاركة، مؤكدًا أن الندوة تمثل فرصة مهمة لعرض أبرز تطورات قطاع السياحة والآثار. واستعرض الوزير ملامح استراتيجية الوزارة التي ترتكز على إبراز تنوع المقاصد والأنماط السياحية في مصر تحت شعار Unmatched Diversity، مشيرًا إلى أن هذا التنوع يجعل من مصر أحد أكثر المقاصد ثراءً على مستوى العالم.
وأوضح الوزير أن الخطة الحالية تتضمن تطوير مختلف المنتجات السياحية، وربط أكثر من نمط في تجربة واحدة بالتعاون مع منظمي الرحلات محليًا ودوليًا، لافتًا إلى أن التطور الكبير في البنية التحتية – خاصة شبكة الطرق – يدعم هذا النهج بشكل فعّال.
وأشار إلى قوة صناعة السياحة المصرية وقدرتها على التعافي السريع، موضحًا أن عام 2024 شهد نمواً بلغ 7% في أعداد السائحين رغم الظروف الجيوسياسية، بينما يشهد العام الجاري زيادة ملحوظة في أعداد الزائرين ومعدلات الإنفاق، مع توقعات بوصول العدد إلى 19 مليون سائح بنهاية العام.
كما تطرق الوزير إلى زيارته الأخيرة للولايات المتحدة للمشاركة في مؤتمر اتحاد منظمي الرحلات الأمريكي (USTOA 2025)، مشيرًا إلى أن السوق الأمريكي سجّل زيادة تقارب 20% منذ بداية العام، ومن المتوقع استمرار النمو خلال 2026.
وكشف الوزير أن المؤشرات الحالية تشير إلى إمكانية تحقيق مستهدف 30 مليون سائح قبل عام 2030 بعام كامل، مع استمرار الجهود في زيادة الطاقة الفندقية وعدد المقاعد الجوية وتطوير المطارات.
وأشار إلى أن الوزارة تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي في حملاتها الترويجية، وأن الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي باتت تمتلك خطة تسويقية دقيقة لكل سوق مستهدف. كما أكد زيادة الإقبال على السياحة الثقافية، حيث ارتفع عدد زائري المتاحف والمواقع الأثرية إلى نحو 4 ملايين زائر من الخارج.
وتناول الوزير افتتاح المتحف المصري الكبير الذي خرج بصورة مشرفة تعكس اهتمام الدولة بهذا الصرح الحضاري.
وفي كلمته، أعرب الوزير عن سعادته بالمشاركة، مؤكدًا أن الندوة تمثل فرصة مهمة لعرض أبرز تطورات قطاع السياحة والآثار. واستعرض الوزير ملامح استراتيجية الوزارة التي ترتكز على إبراز تنوع المقاصد والأنماط السياحية في مصر تحت شعار Unmatched Diversity، مشيرًا إلى أن هذا التنوع يجعل من مصر أحد أكثر المقاصد ثراءً على مستوى العالم.
وأوضح الوزير أن الخطة الحالية تتضمن تطوير مختلف المنتجات السياحية، وربط أكثر من نمط في تجربة واحدة بالتعاون مع منظمي الرحلات محليًا ودوليًا، لافتًا إلى أن التطور الكبير في البنية التحتية – خاصة شبكة الطرق – يدعم هذا النهج بشكل فعّال.
وأشار إلى قوة صناعة السياحة المصرية وقدرتها على التعافي السريع، موضحًا أن عام 2024 شهد نمواً بلغ 7% في أعداد السائحين رغم الظروف الجيوسياسية، بينما يشهد العام الجاري زيادة ملحوظة في أعداد الزائرين ومعدلات الإنفاق، مع توقعات بوصول العدد إلى 19 مليون سائح بنهاية العام.
كما تطرق الوزير إلى زيارته الأخيرة للولايات المتحدة للمشاركة في مؤتمر اتحاد منظمي الرحلات الأمريكي (USTOA 2025)، مشيرًا إلى أن السوق الأمريكي سجّل زيادة تقارب 20% منذ بداية العام، ومن المتوقع استمرار النمو خلال 2026.
وكشف الوزير أن المؤشرات الحالية تشير إلى إمكانية تحقيق مستهدف 30 مليون سائح قبل عام 2030 بعام كامل، مع استمرار الجهود في زيادة الطاقة الفندقية وعدد المقاعد الجوية وتطوير المطارات.
وأشار إلى أن الوزارة تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي في حملاتها الترويجية، وأن الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي باتت تمتلك خطة تسويقية دقيقة لكل سوق مستهدف. كما أكد زيادة الإقبال على السياحة الثقافية، حيث ارتفع عدد زائري المتاحف والمواقع الأثرية إلى نحو 4 ملايين زائر من الخارج.
وتناول الوزير افتتاح المتحف المصري الكبير الذي خرج بصورة مشرفة تعكس اهتمام الدولة بهذا الصرح الحضاري.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية