قد لا يكون العمل مع Marvel رائعًا مثلما يظن البعض، حيث انتقد فنان مؤثرات بصرية عمل في آخر فيلمين من أفلام "أفنجرز" Marvel  الشركة ، مدعيا أنها أرهقت الفريق ، بينما زعم فنان آخر أن شركة الإنتاج هي "الأسوأ" في الصناعة.

وقال أحد فناني المؤثرات الصوتية ، والذي تم تحديده فقط باسم ديفيد في تقرير Gizmodo ، إن فريقه تم تعيينه للعمل في فيلمي "Avengers: Infinity War" و "Avengers: Endgame". ومع ذلك ، ورد أن Marvel نسي إخبارهم بأن تاريخ إصدار الفيلم قد تم تغييره، لذلك اكتشف الفنانون موعد التحديث المفاجئ من خلال زميل في العمل بدلاً من الأستوديو.

وأضاف ديفيد: "كان الأسوأ عندما ظهرت" Avengers: Infinity War "و" Endgame ". " لقد قاموا في الواقع بتقديم هذا الإصدار لمدة شهر لكنهم لم يخبرونا".
يتذكر ديفيد أنه كان يعمل عندما اقترب منه زميل ليخبره قائلا "أتذكر أنني كنت على الأرض مع فريقي ويأتي أحد الفنانين لي ويقول ،" مرحبًا ، هل ترى هذا؟ "وأظهر لي المقالة التي تقول إن Marvel قدمت تاريخ الإصدار لمدة شهر" ، كما زعم. "لذلك اكتشفنا من بيان صحفي أن لدينا شهرًا أقل للعمل على كل هذه اللقطات."
زعمت Marvel  في النهاية للفريق أنهم "نسوا" إخبارهم بتاريخ الإصدار الجديد.
نشر العديد من فناني المؤثرات البصرية VFX  في منتدى Reddit ، بعنوان "لقد سئمت تمامًا وتعبت من العمل في عروض Marvel" ، وهو مليء بالشكاوى حول ظروف العمل المزعومة التي تمارسها الشركة لأستوديوهات المؤثرات البصرية.
ادعى أحد فناني المؤثرات الصوتية الذي يستخدم الاسم المستعار Sam لـ Gizmodo أن Marvel هو "أسوأ مثال على الكثير من المشاكل في الصناعة."
وقال " في بعض الأحيان يكون العمل مع البعض سيئًا حقًا ، وأحيانًا لم يكن كذلك،  ولكن مع Marvel ، يبدو أنه في كل مرة يكون الأمر نفسه". "إنهم يميلون إلى أن يكونوا بهذا السوء وهم دائمًا كذلك".
كما زعم أن ظروف العمل في عرض Marvel كانت غير واقعية "لم يكن لدي يوم عطلة لمدة خمسة أسابيع. ولم تكن تلك الأيام ثماني ساعات. لقد كانت أكثر من عشرة أيام تزيد عن ساعاتها. "وذلك لأنهم أجروا إعادة تصوير قبل شهر من موعد العرض، لذلك حصلنا فعليًا على لقطات في نهاية ديسمبر لعرض كان من المقرر في نهاية يناير ".