يحافظ براد بيت على موقف إيجابي، على الرغم من تقارير مكتب التحقيقات الفيدرالي التي كشفت حديثًا عن بلاغ أنجلينا جولي زوجته السابقة عن عراكه معها عام 2016 على متن طائرتهما الخاصة أمام أطفالهما الستة.

في عدد هذا الأسبوع من PEOPLE ، قال مصدر عن براد بيت إن الممثل البالغ من العمر 58 عامًا يأمل في الوصول قريبًا إلى حل أفضل مع أطفاله وسط معركة حضانة مستمرة مع جولي ، 47 عامًا. حول أطفالهم الستة وهمMaddox ، 21 ، Pax ، 18 ، Zahara ، 17 ، Shiloh ، 16 ، وتوأمان Vivienne و Knox. 14 عامًا
يقول المصدر: "لقد كان الوضع محزنًا لسنوات"، "منذ أن تقدمت أنجلينا بطلب للطلاق ، ركز براد على إقامة أفضل علاقة ممكنة مع أطفاله، لقد كان الأمر صعبًا للغاية بالنسبة له في كثير من الأحيان ، كانت هناك فجوات طويلة حيث لم ير الأطفال على الإطلاق".

ويضيف المصدر: "إنه يفتقد الأطفال عندما لا يراهم". "لا يزال لديه الكثير من الأشياء الجيدة في حياته. لديه موقف إيجابي. إنه يعتقد أنه سيكون هناك وقت يكون لديه فيه علاقة رائعة مع أطفاله مرة أخرى".

لم تعلق أنجلينا جولي على سجلات مكتب التحقيقات الفيدرالي المختومة التي ظهرت للضوء هذا الأسبوع.
وزعم مصدر آخر مقرب من بيت لـ PEOPLE الأسبوع الماضي أن الممثلة تعتزم "إحياء قضية كانت مؤلمة للجميع وتم حلها قبل ستة أعوام" من أجل "إلحاق أكبر قدر من الألم بحبيبها السابق".

في الوثائق المنقحة ، التي حصلت عليها PEOPLE ، تم الكشف عن تفاصيل صادمة أكثر مما تم الإبلاغ عنه سابقًا حول ما زعمت جولي أنه حدث خلال رحلة الطائرة في 14 سبتمبر 2016 التي أدت إلى طلاقهما.

وفقًا لتقرير مكتب التحقيقات الفيدرالي ، أخبرت جولي المحققين أن هناك "توترًا" بينها وبين بيت حدث في ذلك اليوم ، وأن سلوكه جعلها تشعر "كرهينة" على متن الطائرة. في وقت من الأوقات ، قالت إنه بدا "كما لو كان سيهاجم" أحد أطفالهما، واعترفت جولي بلف ذراعيها حول رقبة بيت بأسلوب خنق.

تم تبرئة بيت من قبل مكتب التحقيقات الفيدرالي عندما أنهى التحقيق في نوفمبر 2016 دون توجيه أي تهم. كما اختتمت إدارة خدمات الأطفال والأسرة في لوس أنجلوس تحقيقها في الحادث دون وجود نتائج عن سوء المعاملة.