يمكن للفيروسات والبكتيريا والطفيليات أن تسبب التهاب القولون، فيعاني الشخص المصاب بالتهاب القولون المعدي من المغص والحمى، ويمكن كشف ذلك بعمل بعض التحاليل لتظهر نتائج إيجابية لمسببات الأمراض المعوية.

يمكن أن يسبب التهاب القولون والأمعاء الألم وعدم الراحة, وقد يتمكن بعض الأشخاص من إدارة أعراضهم وتقليل الالتهاب عن طريق إضافة أطعمة معينة إلى نظامهم الغذائي.

اقتراحات للأطعمة التي قد تساعد على تقليل الالتهاب في الأمعاء أو القولون، ويُنصح الأشخاص الذين يعانون من مرض التهاب الأمعاء باتخاذ التدابير التالية فيما يتعلق بنظامهم الغذائي.

التقليل من تناول الألياف
يجب على الشخص أن يختار الخبز الأبيض والأرز على الحبوب الكاملة، والأطعمة التي تحتوي على أقل من 2 جرام من الألياف لكل حصة هي الأكثر ملاءمة.

تناول الخضروات
يجب على الإنسان أن يطبخ خضرواته جيداً، فيمكنهم استخدام الخضار الطازجة أو المجمدة، بما في ذلك:

فاصوليا خضراء
جزر
بطاطس مهروسة بدون قشر

الفاكهة

تناول الفواكهة 

تفاح مقشر
موز ناضج
الشمام
بطيخ

يساعد تقشير الفاكهة والخضروات قدر الإمكان على تقليل محتواها من الألياف.

في مراجعة أجريت عام 2018 للدراسات ، وجد الباحثون أن اتباع نظام غذائي غني بالفواكه والخضروات يساعد في تقليل المؤشرات الحيوية للالتهاب.

تناول البروتين

يجب على الشخص التأكد من تناول ما يكفي من البروتين أثناء التوهج.

اطعمة تحتوى على نسبة عالية من البروتين ومنها اللحوم اللينة والمطبوخة جيداً:
دواجن
سمك السلمون أو الأسماك الأخرى
لحم البقر ولحم الخنزير بدون دهون مضافة
اللحوم منخفضة الصوديوم وقليلة الدسم
بيض مطبوخ جيدا
التوفو
الجوز الناعم وزبدة البذور ، بما في ذلك:
الفول السوداني
لوز
حبوب دوار الشمس