تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
في ظل تسارع وتيرة الحياة وتراجع اللحظات الهادئة، برز التأمل كواحد من أكثر الأساليب انتشارًا عالميًا لدعم الصحة النفسية والجسدية، وفق ما تشير إليه دراسات حديثة.
وبحسب مختصين، يتميز التأمل بكونه ممارسة بسيطة لا تتطلب تجهيزات خاصة أو خبرة مسبقة، إذ يمكن أن تبدأ بجلوس هادئ لدقائق معدودة مع التركيز على التنفس ومراقبة الأفكار دون تقييمها. ويعد هذا الأسلوب مناسبًا لفئات واسعة من المجتمع، بدءًا من الموظفين والطلاب وصولًا إلى كبار السن.
وتتنوع أساليب التأمل بين التأمل الصامت وتأمل التنفس والمشي التأملي، بالإضافة إلى التأمل الموجّه عبر تطبيقات رقمية مثل "Calm" و"Headspace". كما يبرز أسلوب "المايندفولنس" أو اليقظة الذهنية، الذي يدمج التأمل في أنشطة يومية بسيطة كتناول الطعام أو المشي.
وخلال السنوات الأخيرة، بدأ التأمل يجد طريقه إلى المؤسسات التعليمية والعملية؛ حيث تعتمد بعض المدارس "دقيقة صمت" في بداية الدروس لتعزيز تركيز الطلاب، فيما خصصت شركات عالمية جلسات تأمل قصيرة ضمن ساعات العمل. كما بدأت مراكز علاج الإدمان وبعض المؤسسات الإصلاحية في إدراج جلسات التأمل ضمن برامجها السلوكية.
وفي العالم العربي، لا يزال انتشار التأمل في مرحلة النمو، في ظل اعتقاد بعض المجتمعات بأنه ممارسة غربية، بينما يشير خبراء إلى إمكانية ربطه بالممارسات الروحية المحلية مثل الخلوة والذكر، مؤكدين أنه لا يتعارض مع القيم الدينية.
ويرى المختصون أن التأمل، رغم بساطته، قد يشكل أداة فعّالة للتعامل مع الضغوط اليومية، إذ يمكن لدقيقة واحدة من الصمت الواعي أن تساعد في تهدئة الذهن وإعادة التوازن النفسي.
وبحسب مختصين، يتميز التأمل بكونه ممارسة بسيطة لا تتطلب تجهيزات خاصة أو خبرة مسبقة، إذ يمكن أن تبدأ بجلوس هادئ لدقائق معدودة مع التركيز على التنفس ومراقبة الأفكار دون تقييمها. ويعد هذا الأسلوب مناسبًا لفئات واسعة من المجتمع، بدءًا من الموظفين والطلاب وصولًا إلى كبار السن.
وتتنوع أساليب التأمل بين التأمل الصامت وتأمل التنفس والمشي التأملي، بالإضافة إلى التأمل الموجّه عبر تطبيقات رقمية مثل "Calm" و"Headspace". كما يبرز أسلوب "المايندفولنس" أو اليقظة الذهنية، الذي يدمج التأمل في أنشطة يومية بسيطة كتناول الطعام أو المشي.
وخلال السنوات الأخيرة، بدأ التأمل يجد طريقه إلى المؤسسات التعليمية والعملية؛ حيث تعتمد بعض المدارس "دقيقة صمت" في بداية الدروس لتعزيز تركيز الطلاب، فيما خصصت شركات عالمية جلسات تأمل قصيرة ضمن ساعات العمل. كما بدأت مراكز علاج الإدمان وبعض المؤسسات الإصلاحية في إدراج جلسات التأمل ضمن برامجها السلوكية.
وفي العالم العربي، لا يزال انتشار التأمل في مرحلة النمو، في ظل اعتقاد بعض المجتمعات بأنه ممارسة غربية، بينما يشير خبراء إلى إمكانية ربطه بالممارسات الروحية المحلية مثل الخلوة والذكر، مؤكدين أنه لا يتعارض مع القيم الدينية.
ويرى المختصون أن التأمل، رغم بساطته، قد يشكل أداة فعّالة للتعامل مع الضغوط اليومية، إذ يمكن لدقيقة واحدة من الصمت الواعي أن تساعد في تهدئة الذهن وإعادة التوازن النفسي.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية