رفع أعلام مصر، ارتفاع الهتافات بالترحيب، تقديم الورود، تسابق الأيادي في محاولة لمصافحة رئيس الجمهورية، ارتفاع أوراق مطوية تحمل شكوى أو طلبا في محاولة للوصول ليد الرئيس مباشرة، زغاريد السيدات، والصور السيلفي، جميعها مشاهد تتكرر كل عام لحظة دخول الرئيس عبد الفتاح السيسي لقداس عيد الميلاد المجيد.  

يتبدل الأشخاص وينتقل الزمان من عام لعام وتبقى المشاهد لتتكرر بنفس المشاعر دون أن يتسرب لها الملل وتبقى المحبة لا تنتهي ويبقى ترحاب الأقباط ينتظر الرئيس وتهنئته كل عام، ليصبح لدينا 11 عاما من المشاهد المتكررة والمحبة التي لا تنتهي.

بدأ ذلك مفاجئا في أول عام، ثم أصبح عادة ينتظر حدوثها الأقباط في كل عام وهي حضور الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية لقداس عيد الميلاد المجيد وتهنئة البابا تواضروس وجموع الأقباط بالعيد.

كان الرئيس عبد الفتاح السيسي قد حضر مساء اليوم بكاتدرائية ميلاد المسيح بالعاصمة الإدارية الجديدة لتهنئة البابا تواضروس وجموع الأقباط بعيد الميلاد وذلك للعام الـ 11 على التوالي.

الرئيس عبد الفتاح السيسي في قداس عيد الميلاد المجيد

الرئيس عبد الفتاح السيسي في قداس عيد الميلاد المجيد

الرئيس عبد الفتاح السيسي في قداس عيد الميلاد المجيد

الرئيس عبد الفتاح السيسي في قداس عيد الميلاد المجيد

الرئيس عبد الفتاح السيسي في قداس عيد الميلاد المجيد

الرئيس عبد الفتاح السيسي في قداس عيد الميلاد المجيد